كيف تعامل الحماة؟
استمع لها:
بالإنصات إلي والدة زوجتك وغلق فمك ... قد تكون بذلك مجاملاً لها ... وهذا العنصر منسي دائماً، وليس من مصلحتك أن تتجاهله لأن الأمهات لهن خبرة طويلة ويستطعن الحكم من أول وهلة بإعطائك تأشيرة الدخول أم لا ... وكن ذكياً لأنك إذا تركت حماتك تتحدث سيكون محور حديثها عن ابنتها وبالتالي تستطيع معرفة ما تحبه زوجتك لتكسب قلبها وعقلها.
تصرف بطبيعية:
لا تحاول التكلف أو المبالغة في التصرفات والكلام، تصرف بتلقائية فكن أنت نفسك لا شخص آخر ... وهنا الأمر مختلف عن حماتك إذا كنت ملاطفاً ومجاملاً لها فهذا لا يمنع أن تكون كذلك مع ابنتها لكن بصدق أكثر.
جاملها:
إذا كانت تزعم بأنها تبلغ من العمر 65 عاماً ولكن الحقيقة هي الثمانين ربيعاً، لا تخدع ذكائها بأن تسألها مثلاً ما الذي تنوي أن تفعله في عيد ميلادها الخمسين ... لكن بدلاً من ذلك جاملها مثل الثناء علي طهيها علي كرمها علي جمالها ... لأن الكبار يريدون دائماً أن يشعرون بالشباب.
تذكر التواريخ المهمة:
لا تسألها عن عمرها فهذه منطقة محرمة، لكنها ستكون باللفتة اللذيذة منك إذا تذكرت عيد ميلادها ... وغيرها من المناسبات الملائمة.
اعرض خدماتك:
بأن تساعدها فيما تفعله، بأن تصطحبها للتنزه في مكان ما حتى ولو كان من اختيارك فتوجيه الاهتمام لها ... سيكسبك نقاطاً في صفك من حيث لا تدري.
البعد عن كلمة "عدم":
وأي كلمة تبدأ بعدم الثقة، بعدم احترام وخاصة في بداية العلاقة مع ابنتها ... ستوضع في القائمة السوداء. لكن لا يمنع المزاح معها وإن كانت ستعتقده الأم أنه تعدي للحدود.
تحيز لصف الأم:
وهذا ليس معناه التجاهل وإغضاب الطرف الأولى بالاهتمام، استمع لكليهما وكن دبلوماسياً بتحليل لماذا تظهر الأمور بهذا الاختلاف سيحتاج ذلك منك مجهوداً علي المدى القصير ... لكنك ستنال ميدالية شرف لراحة البال علي المدى الطويل.
حقق أحلام ابنتها:
كل أم تسعى من أجل سعادة ابنتها، وأن تحيا حياة أفضل منها بكثير.
الحب ثم الحب ثم الحب:
في نهاية اليوم الشاق لا يهم كم الهدايا، أو الخروج لنزهة ... ولا يضاهي أي شيء آخر كلمات الحب والحنان التي تبوح بها لمحبوبتك من آن لآخر فهذه هي الهدية التي تحتاجها الكثير من البنات والسيدات ... وكذلك بالنسبة لوالدتها ... لكن الكلمات لن تكون في مصلحتك يوم عيد الأم!!
استمع لها:
بالإنصات إلي والدة زوجتك وغلق فمك ... قد تكون بذلك مجاملاً لها ... وهذا العنصر منسي دائماً، وليس من مصلحتك أن تتجاهله لأن الأمهات لهن خبرة طويلة ويستطعن الحكم من أول وهلة بإعطائك تأشيرة الدخول أم لا ... وكن ذكياً لأنك إذا تركت حماتك تتحدث سيكون محور حديثها عن ابنتها وبالتالي تستطيع معرفة ما تحبه زوجتك لتكسب قلبها وعقلها.
تصرف بطبيعية:
لا تحاول التكلف أو المبالغة في التصرفات والكلام، تصرف بتلقائية فكن أنت نفسك لا شخص آخر ... وهنا الأمر مختلف عن حماتك إذا كنت ملاطفاً ومجاملاً لها فهذا لا يمنع أن تكون كذلك مع ابنتها لكن بصدق أكثر.
جاملها:
إذا كانت تزعم بأنها تبلغ من العمر 65 عاماً ولكن الحقيقة هي الثمانين ربيعاً، لا تخدع ذكائها بأن تسألها مثلاً ما الذي تنوي أن تفعله في عيد ميلادها الخمسين ... لكن بدلاً من ذلك جاملها مثل الثناء علي طهيها علي كرمها علي جمالها ... لأن الكبار يريدون دائماً أن يشعرون بالشباب.
تذكر التواريخ المهمة:
لا تسألها عن عمرها فهذه منطقة محرمة، لكنها ستكون باللفتة اللذيذة منك إذا تذكرت عيد ميلادها ... وغيرها من المناسبات الملائمة.
اعرض خدماتك:
بأن تساعدها فيما تفعله، بأن تصطحبها للتنزه في مكان ما حتى ولو كان من اختيارك فتوجيه الاهتمام لها ... سيكسبك نقاطاً في صفك من حيث لا تدري.
البعد عن كلمة "عدم":
وأي كلمة تبدأ بعدم الثقة، بعدم احترام وخاصة في بداية العلاقة مع ابنتها ... ستوضع في القائمة السوداء. لكن لا يمنع المزاح معها وإن كانت ستعتقده الأم أنه تعدي للحدود.
تحيز لصف الأم:
وهذا ليس معناه التجاهل وإغضاب الطرف الأولى بالاهتمام، استمع لكليهما وكن دبلوماسياً بتحليل لماذا تظهر الأمور بهذا الاختلاف سيحتاج ذلك منك مجهوداً علي المدى القصير ... لكنك ستنال ميدالية شرف لراحة البال علي المدى الطويل.
حقق أحلام ابنتها:
كل أم تسعى من أجل سعادة ابنتها، وأن تحيا حياة أفضل منها بكثير.
الحب ثم الحب ثم الحب:
في نهاية اليوم الشاق لا يهم كم الهدايا، أو الخروج لنزهة ... ولا يضاهي أي شيء آخر كلمات الحب والحنان التي تبوح بها لمحبوبتك من آن لآخر فهذه هي الهدية التي تحتاجها الكثير من البنات والسيدات ... وكذلك بالنسبة لوالدتها ... لكن الكلمات لن تكون في مصلحتك يوم عيد الأم!!
تعليق