إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأفلام الأباحية تغزو المدارس

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأفلام الأباحية تغزو المدارس

    غياب الرقابة الأسرية ينذر بما هو

    أكبر

    .. الأفلام الباحية تغزو المدارس


    نوافذ البيت مشروعه على الكثير من عوامل الأنهيار الأسري والاجتماعي وهي _ أي

    العوامل _ تتحدد وتتزايد مع كل تقدم في وسائل الاتصال الحديثة واذا كنا قد أثرنا, في

    اكثر من تحقيق سابق موضوع تسلل المفاهيم الخاطئة حول

    الحياة الجنسية الى عقول أبنائنا وأطلقنا التحذير تلو الأخر من خطورة تركهم وحدهم

    وجها لوجه أمام الانترنت, بكل ما ينطوي عليه من مواد وثقافات خارجة وأوضحنا غير

    مرة ما يحيط بتقنية البلوتوث من مخاطر فاننا نشدد عبر هذا

    التحقيق على ضرورة أن يفتح الأباء والأمهات أعينهم جيدا ويتابعوا أبناءهم عن كثب,

    حتى لا تكون وظيفتهم الوحيدة هي سكب دمعات الندم.

    لقد رأينا أغرى غياب الرقابة الأسرية

    وكيل احدى مدارس (( بدوله خليجية )) بالعبث في عقول أبنائنا واجسادهم بعدها حول

    ساحة مدرسته الى سوق للمتاجرة بالأفلام والصور الخليعة ولاشك في ان قضية

    مدرسة الدوله الخلجيةهذه تنبىء بمخاطر انقلاب جديد في هذا المنحى يفاهم

    القضية فيحول ميدان التربية الى عكس معناة وفجواة فتنقلب المدرسة الى مرتع

    للانحلال الأخلاقي

    * يغيب النص القانوني الصريح أحيانا .. بسبب حداثة الأجهزة واستخداماتها

    * بعض الشباب يحولون سيارتهم الى (( دور سينما )) لمشاهدة الأفلام الأباحية.



    من هنا تبدأ الكوارث الأسرية

    الأثر الذي تخلفه الأفلام الأباحية في نفوس مشاهديها أنها تلوث تفكيرهم وتفرغه من

    مضامينه المهمة بتحولوا بعد ذلك الى اشخاص انطوائيين .. مهزوزي الشخصية

    ضعاف .. شكاكين ... الخ

    انه من المهم أن تعرف من نحن جنسيا فاذا تشوهت هذه الصورة فهذا يعني وجود خلل

    خطير ولا تستغرب من توافد العدلد مت الحالات الى مركز الاستشارات النفسية

    والأسرية لمراهقين وأزواج يشكون من توترات نفسية واجتماعية

    تحرمهم من امكانية القيام بأدوارهم الطبيعية سواء كأبناء أو أزواج لتشكل بذلك قضايا

    اجتماعية عميقة في تربية الأهل لأبنائهم يسقطون من حساباتهم غالبا أهمية التثقيف

    الجنسي الصحيح باعتباره أمرا لا يجوز التحدث فيه وان ذلك يدخل في نطاق العيب

    وقلة الأدب... وهذا غير صحيح فالمراهقون يواجهون مشاعرهم الديدة بجهل مطبق ولا

    يجدون الا السنة زملائهم أو اصدقائهم لتفسير ذلك لهم والنتيجة الوقوع في الخطأ

    والخبرات التي تؤدي الى الشعور بالاشمزاز أو الاحساس بالاثم والخطيئة والخوف

    والقلق والاستغرق في احلام اليقظة والانحراف الجنسي والاضطراب


    النفسي وفي واقعنا الحالي والكلام للاختصاصية نجد أن مصادر الثقافة الجنسية الشائعة

    لدى الشباب تعتمد بشكل واضح على ألأفلام والصور الأباحية من أفلام

    الفيديو الى الأقراص المدمجة والقنوات المشفرة ومواقع الأنترنت وليس انتهاء بالأفلام

    التي تنسر على جهاز البلوتوث وهي جميعها تهدف الى الاثارة والربح وتنمي الخيالات

    المرضية أو غير الأخلاقية لتقوم بدورها في تثبيت معلومات

    وسلوك مرفوض وتحدث الصدمات الجنسية المبكرة التي يتعرف عليها الأطفال من

    الجنسين ويمتد تأثيرها الى مراحل

    العمر اللاحقة مما يطرح ـهمية الوعي بها وتنمية وسائل الوقاية قبل فوات الأوان


  • #2
    اللهم صلي على محمد وال محمد
    تسلمين اختي الشمس الخارقة على هذا الموضوع الجيد والمفيد
    بالتوفيق ان شاء الله

    تعليق


    • #3
      الاخت الكريمه فاطمة

      مشكورة على مرورك الكريم

      شاكره لك نشريفك لمتصفحي المتواضع

      دمتي بخير

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
      استجابة 1
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X