ضرورة التقوى في التعامل مع الآخرين
فلنضرب بعض الأمثلة:
1/شخص يدخل معك في معاملة اجتماعية، وفي أثناء المعاملة يحصل بينك وبينه سوء تفاهم،كاختلاف على فكرة معينة،او ماشابه ذلك إن من المحتمل أن ذلك الأختلاف يولد نوعاً من
الحقد في نفسك على ذلك الشخص ، خاصة إذا كانت المسألة ترتبط بذاتك وكبريائك ولكن حالة التقوى تدعوك إلى تحطيم ذلك الحقد وفتح صفحة جديدة
يقول الإمام علي (عليه السلام):
((أحبب حبيبك هوناً ما ، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وابغض بغيضك هوناً ما ، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما))
2/يحدث أن تزور دكتوراً للأسنان مثلاً ،من أجل معالجة أسنانك ،فيقوم الدكتور بمعالجتك وبعد الأنتهاء تغادر العيادة دون أن تسلم للدكتورتكاليف المعالجة نسياناً منك.. وحالة التقوى وبناء على
أن الحق يجب أن يعطى لأهله هي التي تدعوك لأداء الدين عليك فتأتي إلى عيادة الدكتور وتسلمه حقه بكل أمانة.
3/تسير في الشارع فيحدث أن يسقط على الأرض شيء لإنسان ما سواء كان هذا الشيء زهيداً أو ثميناً وحالة التقوى تجعلك تسلم هذا الشيء لصاحبه
وهكذا قس على ذلك المعاملات الأخرى الكبيرة منها والجزئية هي بحاجة الى التزام تقوى الله والخوف منه ومتى ما اتقى الإنسان ربه بوركت أعماله وازداد الانعام عليه ولذلك يقول القرآن الكريم: {ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض}
ويقول الإمام علي عليه السلام((إن تقوى الله عمارة الدين، وعمارة اليقين ،وإنها لمفتاح صلاح ،ومصباح نجاح))
((من أشعر قلبه التقوى فاز عمله))
((الجأوا إلى التقوى فإنه جنة منيعة،من لجأ إليها حصنته،ومن اعتصم بها عصمته))
.
فلنضرب بعض الأمثلة:
1/شخص يدخل معك في معاملة اجتماعية، وفي أثناء المعاملة يحصل بينك وبينه سوء تفاهم،كاختلاف على فكرة معينة،او ماشابه ذلك إن من المحتمل أن ذلك الأختلاف يولد نوعاً من
الحقد في نفسك على ذلك الشخص ، خاصة إذا كانت المسألة ترتبط بذاتك وكبريائك ولكن حالة التقوى تدعوك إلى تحطيم ذلك الحقد وفتح صفحة جديدة
يقول الإمام علي (عليه السلام):
((أحبب حبيبك هوناً ما ، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وابغض بغيضك هوناً ما ، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما))
2/يحدث أن تزور دكتوراً للأسنان مثلاً ،من أجل معالجة أسنانك ،فيقوم الدكتور بمعالجتك وبعد الأنتهاء تغادر العيادة دون أن تسلم للدكتورتكاليف المعالجة نسياناً منك.. وحالة التقوى وبناء على
أن الحق يجب أن يعطى لأهله هي التي تدعوك لأداء الدين عليك فتأتي إلى عيادة الدكتور وتسلمه حقه بكل أمانة.
3/تسير في الشارع فيحدث أن يسقط على الأرض شيء لإنسان ما سواء كان هذا الشيء زهيداً أو ثميناً وحالة التقوى تجعلك تسلم هذا الشيء لصاحبه
وهكذا قس على ذلك المعاملات الأخرى الكبيرة منها والجزئية هي بحاجة الى التزام تقوى الله والخوف منه ومتى ما اتقى الإنسان ربه بوركت أعماله وازداد الانعام عليه ولذلك يقول القرآن الكريم: {ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض}
ويقول الإمام علي عليه السلام((إن تقوى الله عمارة الدين، وعمارة اليقين ،وإنها لمفتاح صلاح ،ومصباح نجاح))
((من أشعر قلبه التقوى فاز عمله))
((الجأوا إلى التقوى فإنه جنة منيعة،من لجأ إليها حصنته،ومن اعتصم بها عصمته))
.