نعم ان مبارك خائن وعميل لأمريكا ولكن أليس من مصلحة أمريكا ان تكون الحكومة العرقية موالية لها أى تكون عميلة لها طبعا هذا منطقى لأنها تحارب الأسلام كما تفضلتم ووافق الجميع على ذلك فلماذا الجعفرى هل لانه يقوم بقتل أهل السنة بشرطته المدعمة بأحدث الأجهزة من قبل الأمريكان اما لأنه يتهض الأكراد الذين جاء منهم صلاح الدين الذي حرر القدس من الصلبين الذين كانوا متحالفين مع الدولة التى كانت تسمى نفسها زورا بالدولة الفاطمية فلماذا لم تقم هى بتحرير القدس مدام الأكراد من الجن كما تقول كتبكم أفلهذا كل هذه العنصرية منكم و لماذا لا تقاومون الأحتلال ألأن السيستانى قال لكم لا تحاربوا الأمريكان الا اذا دخلوا أيران هل هذه الفتوى لأنه من أيران ام لماذا يجب الأنتظار طويلا حتى تدافعوا على أنفسكم ضد من يقتلوكم حقا و هم الأمريكان و ليس كما يكذب عليكم الأمريكان بقولهم أنهم أهل السنة فأنتم تعرفنهم أكثر من الأمريكان فأنتم من تعيشون معهم وليس الأمريكان فأنتهم من عشرتمهم
نعم ان مبارك خائن وعميل لأمريكا ولكن أليس من مصلحة أمريكا ان تكون الحكومة العرقية موالية لها أى تكون عميلة لها طبعا هذا منطقى لأنها تحارب الأسلام كما تفضلتم ووافق الجميع على ذلك فلماذا الجعفرى هل لانه يقوم بقتل أهل السنة بشرطته المدعمة بأحدث الأجهزة من قبل الأمريكان اما لأنه يتهض الأكراد الذين جاء منهم صلاح الدين الذي حرر القدس من الصلبين الذين كانوا متحالفين مع الدولة التى كانت تسمى نفسها زورا بالدولة الفاطمية فلماذا لم تقم هى بتحرير القدس مدام الأكراد من الجن كما تقول كتبكم أفلهذا كل هذه العنصرية منكم و لماذا لا تقاومون الأحتلال ألأن السيستانى قال لكم لا تحاربوا الأمريكان الا اذا دخلوا أيران هل هذه الفتوى لأنه من أيران ام لماذا يجب الأنتظار طويلا حتى تدافعوا على أنفسكم ضد من يقتلوكم حقا و هم الأمريكان و ليس كما يكذب عليكم الأمريكان بقولهم أنهم أهل السنة فأنتم تعرفنهم أكثر من الأمريكان فأنتم من تعيشون معهم وليس الأمريكان فأنتهم من عشرتمهم
بارك الله فيك اخي الباحث فى الحق
اجمعت كتب التاريخ ....الاسلاميه والاستشراقيه والغربيه المدونه ...بان الوزير ابن العلقمي ....كاتب الوثني هولاكو .....كي يجتاح عاصمة الاسلام بغداد ويسقطها .............بعد ان استماله الطوسي الذي كان مستشارا لهولاكو الوثني ....
وفعلا : قتل المستعصم العباسي الهاشمي وولداه .. اخر رمز للخليفة المسلم ..في القرن السابع الهجري وسبيت بنات بني هاشم (ال البيت)...ليخدمن في قصور كورا قرم عاصمة المغول (اسسها جنكيز خان)..
وصنع من جماجم ابناء السنة في العراق ..تلال ثلاث ............واستوزر ابن العلقمي للمحتل الطاغية ..وعمل معه كمستشارين : رئيس الطائفة النصرانيه في العراق ..وكبير حاخامات يهود ....وما مر زمن حتى مات بذل وهوان ...........كأي خائن عميل قذر............
و نحن لا نريد السؤ و لا نقصده و انما نريد ان نبين ان اهل سنة العراق سواء من الأكراد او العرب لم يفعلوا ما تدعيها قوات الاحتلال عليهم ويجب على شيعة العراق ان يتنبهوا الى ذلك لأنهم اعلم بهم من الامريكان والامريكان هم من يتحكم فى البلاد الأن فأى شئ يجرى و العراق تحت الاحتلال سوف يكون بموافقة الأحتلال و هذا بلا شك
زلماي خليل زاده يصرح بان المحادثات مع الجهات ذات الصلة بالجماعات المسلحة قلصت من الهجمات على الامريكان
وزادت من هجماتها على المساجد والحسينيات والاهالي الشيعة
الاكراد وجبهة التوافق السنية وامريكا اتفقوا على رفض الجعفري .. وبعدها تقولون ان الجعفري والشيعة عملاء لامريكا
الشيخ اسامة الجدعان شيخ عشيرة الكرابلة في الانبار وعضو التجمع العراقي الموحد (طارق الدليمي) اثبتوا في حديث على قناة الديار ان الجعفري رجل المرحلة المناسب وانه شريف وان امريكا لاتريده لانه يرفض ماتمليه عليها الا وهو ان تكون حكومته باختيارها .. عندما ساله المذيع على ان الاكراد وجبهة التوافق العراقية (السنية) يتفقون مع امريكا في ذلك .. تردد الشيخ اسامة في الاجابة وحاول الاجابة بصورة غير مباشرة مامعناه ان هناك من يرتدي عباءة الاسلام وعباءة السياسة ودخل العملية السياسية في العراق .
لو كانوا الشيعة حلفاء للامريكان وعملاء لكان الحكومة تشكلت بعدالانتخابات مباشرة ولما تعرضت المساجد والحسينيات الى القتل البشع بالذبح والسيارات المفخخة .. بالاضافة الى القتل في المناطق السكنية ... هل هذا هو الجهاد ؟
تقولون لماذا لم تقاوموا المحتل وتعلنوا الجهاد
عند دخول القوات الامريكية الى العراق ومارافقها من عمليات سلب ونهب وحرق واختطاف وقتل من بعض النفوس الضعيفة ومن عصابات ممولة من قوى خارجية ومن دول تدعي انها عربية واسلامية .. مالمفروض فعله في مثل هذه الظروف ؟ بالاضافة الى الخطط الامريكية الرامية لاشعال الفتنة الطائفية في العراق منذ لحظة دخولها حيث بدات تتعالى الاصوات القبيحة والمرتعشة خوفا من شبح هيمنة الشيعة في العراق وقد قالها رامسفيلد وبصراحة (لانريد حكومة مشابهة للحكومة الاسلامية في ايران) .. مع التلميح لعدة مرات الىالتبعية الايرانية للسيد السيستاني ... وهذا لايثير مخاوف امريكا فقط بل دول المنطقة والتي ساهمت سابقا بتقديم كل ماوسعها لصدام هدام الاسلام والعرب اثناء حربه مع ايران ..وقد قالها وزير الخارجية السعودي انهم عملوا لثمان سنوات مع امريكا لابعاد شبح ايران عن المنطقة .. بالاضافة الى مخاوف الاردن من الهلال الشيعي ...
سنة العراق وغالبيتهم من المراكز العالية في الحزب البعث المنحل وقد فقدوا مراكزهم وسلطتهم المهيمنة ..
دخول التيارات السياسية المعارضة الى العراق .. واختلاف توجهاتها السياسية منها المعادي لامريكا ومنها الموالي لها .
امام هذه الاتهامات والمخططات والمعوقات مالمفروض فعله ؟ لو اعلن الجهاد وقتها لعادت ماساة الانتفاضة الشعبانية بعد غزو الكويت والتي كان لامريكا الدور الرئيسي في اخمادها بعد ان سمحت لصدام باستخدام اجهزته العسكرية لاجهاضها ... ليطمئن الحكام العرب بعدم وصول الشيعة للحكم .
السيد السستاني حفظه الله وادام عزه بادر الى تحريم السرقات واعادة المسروقات الى الدولة فهي ملك الشعب .. ودعا الى الوحدة الاسلامية وعدم الطائفية بين افراد الشعب المسلم ... وخرجت تظاهرات تدعو الى ذلك ...كان كل همه الحفاظ على وحدة الاراضي العراقية وسلامة الشعب وحمايته من الخطط التي ستحاك ضده واهم تصريح له في ذلك الوقت هو: ابتعاد العمائم عن السياسة ومهمتها التوجيه والارشاد فقط ... طلب من باريمر بان يترك الخيار للشعب العراقي في الاختيار اذا كانوا فعلا يرغبون في تطبيق الديمقراطية في العراق :
جرت الانتخابات الاولى ولم يشارك فيها السنة بحجة وجود الاحتلال .. على الرغم من الدعوات المتكررة لهم للمشاركة ... ولم يستجيبوا لذلك .. وبعد نجاح الانتخابات .. شعروا بخطأهم وانهم اصبحوا مهمشين فحاولوا الحصول على كراسي في الحكومة والبرلمان بدون استحقاق انتخابي .. على اساس انهم مهمشين ويراد النيل من حقوقهم كما يدعون ويزعمون زورا وبهتانا وكذبا ... واصبحت ابواق القنوات الفضائية الممولة من الحكام العرب تردد كالببغاء مايصرح به ساسة السنة في العراق . بعدها جاءت الانتخابات الثانية واستحق كل ذي حق حقه .. وايضا رفضوا الاعتراف بنتائج الانتخابات واطلقوا التصريحات المحرضة على العنف والقتل .. (( لن يستقر العراق مادمنا مهمشين وليس لنا دور اساسي في الحكومة والبرلمان ))
هذه التصريحات تلائم الخطط الامريكية التي تبحث عن اي سبيل او حجة للبقاء في العراق .. وبالفعل بعد كل تصريحات لساسة الارهاب من السنة تتصاعد اعمال العنف ضد الشيعة بالخصوص ... وهذا ان دل على شئ فيدل على مدى تطابق الاهداف للساسة السنة مع اهداف امريكا اللعينة .. واهم الاهداف عدم وصول الشيعة الى الحكم والاستفراد بالحكم ..
ومايجري الان من اعمال ارهابية حقيرة ماهي الا لاضعاف حكومة الجعفري واجهاضها وهذا يتلائم وميول السنة والاكراد وامريكا .
زلماي خليل زاده يصرح بان المحادثات مع الجهات ذات الصلة بالجماعات المسلحة قلصت من الهجمات على الامريكان
وزادت من هجماتها على المساجد والحسينيات والاهالي الشيعة
الاكراد وجبهة التوافق السنية وامريكا اتفقوا على رفض الجعفري .. وبعدها تقولون ان الجعفري والشيعة عملاء لامريكا
الشيخ اسامة الجدعان شيخ عشيرة الكرابلة في الانبار وعضو التجمع العراقي الموحد (طارق الدليمي) اثبتوا في حديث على قناة الديار ان الجعفري رجل المرحلة المناسب وانه شريف وان امريكا لاتريده لانه يرفض ماتمليه عليها الا وهو ان تكون حكومته باختيارها .. عندما ساله المذيع على ان الاكراد وجبهة التوافق العراقية (السنية) يتفقون مع امريكا في ذلك .. تردد الشيخ اسامة في الاجابة وحاول الاجابة بصورة غير مباشرة مامعناه ان هناك من يرتدي عباءة الاسلام وعباءة السياسة ودخل العملية السياسية في العراق .
لو كانوا الشيعة حلفاء للامريكان وعملاء لكان الحكومة تشكلت بعدالانتخابات مباشرة ولما تعرضت المساجد والحسينيات الى القتل البشع بالذبح والسيارات المفخخة .. بالاضافة الى القتل في المناطق السكنية ... هل هذا هو الجهاد ؟
تقولون لماذا لم تقاوموا المحتل وتعلنوا الجهاد
عند دخول القوات الامريكية الى العراق ومارافقها من عمليات سلب ونهب وحرق واختطاف وقتل من بعض النفوس الضعيفة ومن عصابات ممولة من قوى خارجية ومن دول تدعي انها عربية واسلامية .. مالمفروض فعله في مثل هذه الظروف ؟ بالاضافة الى الخطط الامريكية الرامية لاشعال الفتنة الطائفية في العراق منذ لحظة دخولها حيث بدات تتعالى الاصوات القبيحة والمرتعشة خوفا من شبح هيمنة الشيعة في العراق وقد قالها رامسفيلد وبصراحة (لانريد حكومة مشابهة للحكومة الاسلامية في ايران) .. مع التلميح لعدة مرات الىالتبعية الايرانية للسيد السيستاني ... وهذا لايثير مخاوف امريكا فقط بل دول المنطقة والتي ساهمت سابقا بتقديم كل ماوسعها لصدام هدام الاسلام والعرب اثناء حربه مع ايران ..وقد قالها وزير الخارجية السعودي انهم عملوا لثمان سنوات مع امريكا لابعاد شبح ايران عن المنطقة .. بالاضافة الى مخاوف الاردن من الهلال الشيعي ...
سنة العراق وغالبيتهم من المراكز العالية في الحزب البعث المنحل وقد فقدوا مراكزهم وسلطتهم المهيمنة ..
دخول التيارات السياسية المعارضة الى العراق .. واختلاف توجهاتها السياسية منها المعادي لامريكا ومنها الموالي لها .
امام هذه الاتهامات والمخططات والمعوقات مالمفروض فعله ؟ لو اعلن الجهاد وقتها لعادت ماساة الانتفاضة الشعبانية بعد غزو الكويت والتي كان لامريكا الدور الرئيسي في اخمادها بعد ان سمحت لصدام باستخدام اجهزته العسكرية لاجهاضها ... ليطمئن الحكام العرب بعدم وصول الشيعة للحكم .
السيد السستاني حفظه الله وادام عزه بادر الى تحريم السرقات واعادة المسروقات الى الدولة فهي ملك الشعب .. ودعا الى الوحدة الاسلامية وعدم الطائفية بين افراد الشعب المسلم ... وخرجت تظاهرات تدعو الى ذلك ...كان كل همه الحفاظ على وحدة الاراضي العراقية وسلامة الشعب وحمايته من الخطط التي ستحاك ضده واهم تصريح له في ذلك الوقت هو: ابتعاد العمائم عن السياسة ومهمتها التوجيه والارشاد فقط ... طلب من باريمر بان يترك الخيار للشعب العراقي في الاختيار اذا كانوا فعلا يرغبون في تطبيق الديمقراطية في العراق :
جرت الانتخابات الاولى ولم يشارك فيها السنة بحجة وجود الاحتلال .. على الرغم من الدعوات المتكررة لهم للمشاركة ... ولم يستجيبوا لذلك .. وبعد نجاح الانتخابات .. شعروا بخطأهم وانهم اصبحوا مهمشين فحاولوا الحصول على كراسي في الحكومة والبرلمان بدون استحقاق انتخابي .. على اساس انهم مهمشين ويراد النيل من حقوقهم كما يدعون ويزعمون زورا وبهتانا وكذبا ... واصبحت ابواق القنوات الفضائية الممولة من الحكام العرب تردد كالببغاء مايصرح به ساسة السنة في العراق . بعدها جاءت الانتخابات الثانية واستحق كل ذي حق حقه .. وايضا رفضوا الاعتراف بنتائج الانتخابات واطلقوا التصريحات المحرضة على العنف والقتل .. (( لن يستقر العراق مادمنا مهمشين وليس لنا دور اساسي في الحكومة والبرلمان ))
هذه التصريحات تلائم الخطط الامريكية التي تبحث عن اي سبيل او حجة للبقاء في العراق .. وبالفعل بعد كل تصريحات لساسة الارهاب من السنة تتصاعد اعمال العنف ضد الشيعة بالخصوص ... وهذا ان دل على شئ فيدل على مدى تطابق الاهداف للساسة السنة مع اهداف امريكا اللعينة .. واهم الاهداف عدم وصول الشيعة الى الحكم والاستفراد بالحكم ..
ومايجري الان من اعمال ارهابية حقيرة ماهي الا لاضعاف حكومة الجعفري واجهاضها وهذا يتلائم وميول السنة والاكراد وامريكا .
تعليق