إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القاعدة تقول:قتل العراقيين بالدرجة الاولى ثم قتل الامريكان بالدرجة الثانية+صور وثائقي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الباحث فى الحق
    نعم انا لا أريد ان يأخذنى تعصب الجاهلية ولكن لماذا تلعنون من لم يلعنهم الرسول وايضا طعنتم فى عرض الرسول صلى الله عليه وسلم وسببتم أبو بكر وعمر رضى الله عنهم ولم يشفع لكم ان ابو بكر جد جعفر الصادق كما كان يفتخر به ويقول ولدنى ابو بكر مرتين رضى الله عنهما أجمعين ولم يشفع لكم ان على كرم الله وجهه زوج ابنته الى عمر بن الخطاب رضى الله عنهما أجمعين فاذا قلت لماذا هذا قلت حتى يغيروا ما بأنفسهم فهل يجب ان العنهم والعن اى احد اخر يسأل فى الدين حتى اكون قد غيرت ما بنفسى

    حبيبي انا العن الي يقف ضد الرسول ص واله واهل بيته الطاهرين عليهم افضل الصلاة واتم التسليم

    انا العن الوهابية المرتزقة الكفرة الذين يحللون ويستبيحون دماء الشيعة انت لماذا تتعصب اانت وهابي تكفيري؟؟

    ام انك من اعداء الاسلام؟؟

    انا العن من لعنه التاريخ والتاريخ يشهد

    واما ما قلته بالنسبة عن الزواج فاقول لك اقراء هاذا ماخوذ من اخي لي في المنتدى


    أن هذه المسألة ككثير من تلك التي تخرج من أذهان الوهابية لا نرى من ورائها طائلا يدعونا لنيله ، وذلك لأن مقصد الوهابية من هذا الأمر هو اثبات أن الإمام علي عليه السلام كان راضيا عن عمر بن الخطاب بدعوى أن الإمام علي عليه السلام زوج ابنته لعمر بن الخطاب !

    ومن الواضح أن هذه المسألة سواء صحت أم لا ، لا تنتج النتيجة التي يسعى الوهابية لثباتها ، فكم من ظرف قاهر ألجأ الأب لتزويج ابنته لمن لا يرضى دينه أو خلقه ؟! ولنا في القرآن الكريم خير دليل ، فإن الله عز وجل قد حكى لنا ما قاله لوط عليه السلام لقومه إذ دعاهم ليتزوجوا بناته حيث قال (( قال يا قوم هؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا الله ولا تخزون في ضيفي أليس منكم رجل رشيد قالوا قد علمت ما لنا في بناتك من حق وإنك لتعلم ما نريد )) هود/78-79.وكلنا يعلم ما أخلاق أولئك الكفرة الفجرة !
    وعليه نقول لو لم تأتنا الأخبار ولم نعلم مساوئ قوم لوط ثم جاءنا خبر وحيد يقول ( إن لوطا عليه السلام زوج بناته من قومه ) فهل يستدل به على أن قوم لوط مؤمنون وممن يتطهرون حيث زوجهم لوط بناته ؟!
    بالطبع لا ، لما قلناه سابقا أن الظروف قد تفرض على الإنسان أن يضحي بالمهم لأجل الأهم ، فالموقف الصحيح من مثل هذه الخبر عدم الجزم برضى ولي الأمر بـهذا الزوج .

    وهذا كله لو لم تأتنا النصوص الأخرى التي تكشف عن حقيقة هذا الزوج وبيان ما عليه من المساوئ ، وإلا لجزمنا بأن ولي الأمر –المعصوم- لا يرتضيه وإنما زوجه لأمر قاهر ، ومثل هذه الأدلة والنصوص كما هي متوفرة في قصة قوم لوط كذلك متوفرة عندنا في تقييم شخصية عمر بن الخطاب ، بل هي متوفرة أيضا عنه في كتب الفريقين لا فقط عند الشيعة .

    وهنا قد يرد اشكال مفاده : لعل ولي الأمر -والفرض هنا هو الإمام علي عليه السلام- قد تجاوز عن مساوئ عمر لذا زوجه ابنته فحينها لا يصح الاستدلال بأفعال عمر بن الخطاب السابقة على انعدام المحبة بينهما ! أي أن الإمام علي عليه السلام قد تجاوز عن كل ما سبق فزوجه ابنته !

    فنقول إن هذا وإن كان بعيدا إلا أن العقل يحتمله ، وهذا البعيد يبقى بعيدا لو لم تأت الروايات الصريحة الصحيحة التي تحكي لنا موقف الإمام علي عليه السلام ورفضه لهذا الزواج ، فحيث جاءت حينها يُنسف هذا الاحتمال البعيد نسفا ، ولننقل رواية الكافي الشريف :
    "عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لما خطب إليه –أي خطب عمر أم كلثوم إلى الإمام علي- قال له أمير المؤمنين : إنـها صبية . قال : فلقى –عمر- العباس فقال له : مالي أبي بأس ؟ قال : وماذاك ؟ قال : خطبت إلى ابن اخيك فردني أما والله لاعورن زمزم ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها ولأقيمن عليه شاهدين بأنه سرق ولاقطعن يمينه . فأتاه العباس فأخبره –أخبر الإمام علي- وسأله أن يجعل الامر إليه فجعله إليه ".
    هذه الرواية الصحيحة تنص على أن الإمام علي عليه السلام لم يرتض عمر بن الخطاب كزوج لابنته ولم يرغب بـهذا الزواج ، فبعد أن علل رفضه بصغرها ، لم يقتنع عمر بـهذا الجواب وعلم أن الإمام علي عليه السلام رده ورفضه كزوج لابنته ، فذهب عمر للعباس وقال له إن الإمام علي قد رده فهدد عمر العباس وتوعد الإمام علي عليه السلام بالأمور العظيمة السابقة التي تدل على أن الإمام علي عليه السلام كان صلبا في رفضه لشخصية عمر كزوج لابنته ولم يكن ليتزحزح عنه بأي طرق ودية ، ولهذا هدد عمر عليا عليه السلام بقطع اليد واتـهامه بالسرقة إن لم يفعل وفي هذا خطر عظيم لا فقط على الإمام عليه السلام وإنما على الإسلام ككل ، إذ أن عمر تحت يديه الدولة وتحت سلطته آلاف الجنود ويستطيع أن ينفذ كل ما يريده بالقوة ، وبعدها سيصدق الناس هذه التهمة وتـهتك شخصية الإمام المعصوم في نظرهم وسينجر أثر هذا الأمر إلى يومنا ، وهذه مفسدة عظيمة وثلمة في الإسلام لا يسدها شيء ، ونقول هنا :
    لو قبل الإمام شخصية عمر مع هذه الضغوط لكان معذورا مأجورا لصبره وتقديمه الأهم على المهم ، ومع هذا لا يدل هذا القبول على أنه قد ارتضاه كزوج لابنته بل يدل على عدم رضاه ، فكيف لو علمنا أنه لم يقبل شخصية عمر وإنما أوكل أمرها للعباس بطلب من العباس بعدما خاف هذا الأخير ما سيترتب على رفض الإمام علي عليه السلام لهذا الزواج ، فزوجها العباس لعمر ولم يزوجها علي عليه السلام له مع أن العذر معه لو زوجها الإمام علي لعمر بعد أن هدده عمر بذاك التهديد الذي يثلم الإسلام !!

    فبعد هذا أية محبة ومودة يمكن تصورها بين الإمام أمير المؤمنين عليه السلام وبين عمر بن الخطاب ؟!!



    والخلاصة أن هذا البحث لا طائل منه لأن هذا الزواج المزعوم لو تم واقعا لما دل على شيء مما يطمح الوهابية إليه من حسن العلاقة بين الإمام علي عليه السلام وابن الخطاب ، ولو تم الزواج لانقلب الدليل ضدهم إذ تثبت لنا الروايات شدة كره الإمام أمير المؤمنين عليه السلام لشخص عمر بن الخطاب وأن الأخير لا يألوا جهدا في ابتكار أي أسلوب لتحقيق مراده حتى ولو بقطع اليد وهدم وطمس كل مكرمة لأهل البيت عليهم السلام .
    وما هذا الظلم الذي وقع على الإمام علي عليه السلام والسيدة أم كلثوم بأعظم من الظلم الذي وقع على الإسلام والدين عندما شتم عمر بن الخطاب النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم في أخريات حياته واتـهمه في عقله عندما قال إن الرجل ليهجر وغلبه الوجع ، ثم تصدى لأمر ليس له ونصب نفسه بدلا عن الإمام الحق حتى ضلت الأمة إلى يومنا هذا إلا ما رحم الله (( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين )).

    والحمد لله رب العالمين
    البرهان albrhan.org

    تعليق


    • #17
      والله انه مشكلتك لو الان اذهب الى قبر الملعون ابن تيمية واصفع به حتى يتكلم وسيقول لك بالحرف

      ما قلناه لك سوف تقول لا هاذا افتراء وغير صحيح

      الكلام معاك الظاهر ليس من ورائه اي نتيجة

      تعليق


      • #18
        اذن انت تقول ان عمر تزوجها بغير رضى على كرم الله وجهه اذن انت تقول والعياذ بالله ان على كرم الله وجهه رضى بأن تغتصب بنتها لأنه مكره على هذا و ايضا ما تقوله يتنافى مع شجاعة على أبن ابى طالب الذى قاتل عمرو بن وود الذى اهابه كل الصحابة بما فيهم عمر بن الخطاب رضى الله عنهم أجمعين فأرجو منك تتفكر وتعطينى جواب أخر ليدخل العقل الذى يتدبر" أفلا تتدبرون القرأن"فالله يأمرنا بالتدبر

        تعليق


        • #19
          سؤال:
          بسم الله الرحمن الرحيم , والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم النبيين وسيد المرسلين , وعلى آله الأطهار الميامين .
          وبعد :
          أنا حديث العهد بمذهب آل البيت عليهم السلام , وأريد أن أسألكم في قضية تزويج أمير المؤمنين عليه السلام ابنته لعمر بن الخطاب , فعند كتب السنة فقد زوجها برضاه , أما عند الشيعة فقولهم أنه تعرض للتهديد ،فكيف يعقل أن تأخذ منه ابنته ولا يفعل شيئاً , والمعروف عن أمير المؤمنين أنه لا يسكت عن باطل حتى ولو استلزم ذلك إراقة الدماء , ومسألة زواج ابنته ليس بالأمر الهين , وإنما هي مسألة شرف , وأنا لا أظنه يسكت عن هذا إلا إذا كان راضيا بهذا الزواج.
          ووفقكم الله , والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
          جواب:
          الأخ أسامة المحترم
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          إن النصوص الواردة في هذه المسألة في غاية الإضطراب ، ممّا تجعلنا نشك في أصل القضية ، بالأخصّ ما ورد في مصادر أهل السنة ، حيث لو قبلوا برواياتهم والتزموا بها في هذا الزواج ، عليهم أن يلتزموا بسائر التفاصيل الواردة في نفس الواقعة ، التي تكون نتيجتها : أن عمر رجل فاسق فاجر متهور ، وذلك لما روي من تفاصيل في هذا الزواج :
          ففي بعض رواياتهم : أن عمر هدّد عليّاً !! [ ذخائر العقبى : 168 ].
          وفي بعضها : أن عمر لما بلغه منع عقيل عن ذلك قال : ويح عقيل سفيه أحمق !! [ مجمع الزوائد : 4 / 272 ] .
          وفي بعضها : التهديد بالدرّة !! [ الذرية الطاهرة : 158 ].
          وفي بعضها : أنها لمّا ذهبت إلى المسجد ليراها عمر !! قام إليها فأخذ بساقها !! وقبّلها !! [ تاريخ بغداد 6 : 182 ].
          أو : وضع يده على ساقها فكشفها ، فقالت : أتفعل هذا ؟ لو لا أنك أمير المؤمنين لكسرت أنفك ، أو : لطمت عينيك !! [ الإستيعاب 4 / 1954 ، أسد الغابة 5 / 615 ، الإصابة ].
          أو: أخذ بذراعها !! أو: ضمّها إليه !!! ودمتم في رعاية الله
          مركز الأبحاث العقائدية

          تعليق


          • #20
            أنا لا أرى ردك على اسئلتى فانا أقول ان علىرضى الله عنه أشجع الصحابة ودللت على هذا بقتاله عمرو ابن وود الذى خافت الصحابة ان تبارزه حتى من بينهم عمر رضى الله عنهم أجمعين وانه كرم الله وجهه عمل شئ فيه معصية كما تدعون والعياذ بالله وهو ترك أبنتها لتغتصب من قبل عمر رضى الله عنه وأرضاه كما تدعون والعياذ بالله فكل هذا الكلام ينفى العصمة عن على كرم الله وجهه

            تعليق


            • #21
              يا اخي انت شنو لعد شو الي رديت عليك فيه

              الظاهر يعني انت بدات تتهرب

              اقول واكرر بدل اسمك احسن

              تعليق


              • #22
                انا لم أتهرب انا اقول لك انتم جعلتم بحججكم الواهية على كرم الله وجهه ورضى الله عن وأرضاه خالى من المرؤة وايضا جعلتوه جباننا والعياذ بالله فلماذا على الأقل لم يقتل على كرم الله وجهه عمر رضى الله عنهم وارضاهم جميعا دفاعا عن عرضه وشرفه

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X