موقف لن انساه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع حلوو بصراحة تشكرين عليه
تبغوووون اقول لكم موقف لن انساه؟؟
:p :p



طيب موقف ما يضحك





موقف صار لي وانا بصف ثاني ابتدائي كنت العب مع صديقاتي بالساحة لعبة السحب اللي تجلس الوحده ويسحبوها البناااات (تراني كنت مشاغبة بالسر وقدام المعلمات قمه في الادب) المهم لما جاء دوري بالعبه صديقتي بدات تسحبني وكان في حجر ما انتبهنا له فصطدمت به ووقعت على جبهتي اشقت جبهتي وطاحت قطعة كبيره من الجلده والدم غزييييييير فبديت ابكي من الالم وصديقتي خايفه مو عارفه ايش تسوي لما جاوا المعلمات والمديره والمشرفه وصارت فوضى المهم بعدين اخذوني المعلمات وودوني غرفه فاضيه (لان مدرستنا كانت صغيره وما فيها غرفه صحة) ولما ودوني لفووا راسي بالشاش وكانوا بياخذوني للمستشفى لكن كان المستشفى اللي جنب المدرسه مقفل فجلسوني بالغرفه وجات المستخدمه حقت المدرسه جابت لي حليب بالكاكاو ساخن وكنت انا ما احبه ابداااااااااااااااااااااا اكرهه فلما طلعت سكبته ورا الكنبه( لا تعلمون احد ترى العلمات ما يدروون بالجرمه)
وجات المستخدمه وقالت لي شربتيه سكت هي حسبتني مستحيه فكرت اني شربته
بعدها ودوني لغرفة المديره ابرد حتى انام على الكنبه حقت المديره يعني الكشخة الرزه وقالوا لي نامي انا خفت لاننا كنا نحس ان المديره وحش فلما قالوا لي نامي بالغرفه هذه انا طاح قلبي ببطني المهم انا اقتنعت وجلست معها وبعدها جات معلمتي تكلم المشرفه ايش العقاب اللي يعاقبون به صديقتي على اللي سوته انا من سمعت قمت للابله ابكي واقول لها : لا ابله لا تعاقبوها انا احبها هي صديقتي مو هي للي رمتني لالالالا تعاقبوها انا احبها قالت الابله بس لازم نعاقبها حتى لة بسيط بكيت ازيد لالالا انا احبها لما بعدين الابله اقتنعت وما عاقبتها لاني كنت ممتازه ومؤدبه عندها فما بغت تزعلني
كانت ذيك الايام ايام امتحانات فقلت للمعلمه انا ابغى اختبر قالت لي لا اليوم انت تعبانه خليه بكره وقلت لها: لالالا وانا ابكي ابغى اخبر اليوم لاني امس ذاكرت ذاكرت كثير وتعبت المهم ما اقتنعت الا بالصعوبه ورحت الفصل للاختبار وشفت صديقتي تبكي فرحت لها وسلمت عليها وقلت لها لا تبكين انا ترى بزعل بعدين حضنا بعض الابله اتثرت لدرجه انها ما منعتني اني اكلمها مع العلم ان البنات يختبرون وهي تختبر اوراق اختبار الرياضيت عندهم:p


مستحييييييييييل انسى هذا الموقف طواااااااااال حياتي مع ان هذه البنت ابتعدت عني يعني نقلت لمنطقة ثانيه بالاحساء لكن دكراها خالده وهي تقووول نفس الكلام اذا صدف ان تحدثت معها


اسفة على الاطاله
تحياتي

شكرا جزيلا على الموضوع الجيد والفكره الممتازه
رغم أني ماعندي أي موقف لايمكن أنساه ,,,, كل
المواقف تقريبا متشابها

وتحياتي :p

اهلين .... والله الفكرة عجبتني بس المواقف الا مستحيل أنساها كثيرة بس راح اقول واحد منها

المهم صار الموقف لما كنت في إيران كان قبل 5 سنوات تقريبا لما كنت في إيــــــــران المهم انا فاذكر بالضبط في وين هل هو في مشهد والله قم المهم كنا رايحين مسجـــــــد كبير انصلي صلاة المغرب والعشاء المهم لما ندخل المسجد في سله كبيرة مثل الطاوله فيها ترب للصلاة عليها المهم كل واحد منا اخد تربه وأنا وامي واخواتي الا أصغر مني رحنا للصلاة في قسم النساء وأبوي واخوي والسائق في القسم للرجـــــــــال المهم صلينا وخلصنا ودعينا لله عز وجل بعدين قمنا علشــان نروح للشقه أنا قلت لأمي واخواتي جيبوا للترب أنا باروح ارجعها عنكم ... طبعا كان عندي أخت عمرها تقريبا 8 شهور وكنت انا الا حاملتنها ... رحت ادور على سلة الترب ولقيتها ورجعت للترب طبعا أمي وأخواتي كانوا خلفي لما حطيت الترب مكانهم التفت وراء مالقيت أحد لا أمي ولا أخواتي ... المهم قلت في نفسي أكيد سبقوني والحين ينتظروني عند الباب الرئيسي للمسجد .... طلعت بره المسجد مالقيت أحد وانتظرت وأنتظرت وأنا تعبت للأن كنت واقفه ولاتنسو أنا حامله طفله الا هي أختي وعمرها 8 شهور وشكلها عطشانه وجالسه تصيح وأنا انتظر وانتظر ... التفت يمين شمال مافي أحد كلهم إيرانين وانا ماأعرف أتكلم فارسي الهم بضع كلمات فقط..... يعني ماقدر أتفاهم مع أي أحد..... تاهت الأفكار من رأسي قلت ماعندي الا أروح أدور سيارة السائق رحت ادور عليها واختى تصيح وأنا مو عارفة وش سوي المهم وصلت للمواقف السيارت وحصلت عليها بس مختلفه شوي .... لونها صحيح أبيض ونفس السيارة الا نركب فيها بس فيها ميداليه تختلف عن سيارة سواقنا ..... والله أحترت .... رحت أدور عل ىسيارة ثانيه مثلها مــــــــافي الا هي ... وقلت في نفسي أجل أكيد راحو عني وجلست أصيح صياح الأطفال ... وأقول مستحيل امي وأبوي يتخلو عني .... تخيلو أنا البنت الكبيرة في العائلة ... ولا أنا حاميتنها بيدي تكون أصغر واحدة... يعني الكبيرة والصغيرة مع بعض ...
والأفكار تتبعثر قلت مالي الا أنتظر عند الباب الرئيسي للمسجد وانتظر وانتظر... وأروح وأجي عند موقف السيارات والله مو عافة وش سوي وناس تروح وناس تجي بعدينحارس المســــــجد عندة كرسي قام منه رحت انا وجلست عليه ... والله من التعب ... فجأة ماشفت الا في وجهي شــــــــــاب مستحيل أنسى شكله أبدا لأن كان شــــــاب جميل فعلا المهم فجاة شفته يمد يدة لأختي الصغيرة الا انا حاملتنها بس اختي صغيرة مااخذته وهو يمد لها ويحرك يده وكان يقول لها اخذيها بس الشاب ماتكلم ولا كلمه وبعدين راح ومد يده لي وانا كنت اصيح أدموعي اربع أربع ... المهم انن في البدايه رفضت أن أنا اخد شئ من عند احد غريب المهم بعدين مديت يدي وأنا مستحيه وأخذت الا كان عندة المهم لما اخذتها من عنده أبتسم لــــــــــي وراح ولا شفته أبدا وبعدين فتحت يدي وماشفت الا قرش صغير جدا مكتوب عليه ياصاحب الزمان.... في لحظتنها حسيت بشعور غريب جدا أنا مادري وش هالشعور... المهم مسكت القرش بيدي وقمت من على الكرسي ووقفت مرة ثانيه عند الباب الرئيسي وفجأة شفت أبوي طالع من الباب وفرحت ماتصورا كيف أبوي ماشافني لأن كنت متغطيه بس أختى معاي وأنا حاملتنها بس تصورا ماشافني ... المهم شفته وخلاص فرحت عدل عدل قلت بابا.... وقالي وينش بنتي من زمان ندور عليش جاء لنا ثلاث ساعات امش أدور عليش وأخوش والسواق .... طلع أن في باب ثاني للمسجد وأنا مادري وأنا طلعت من الباب الثاني ... وانا أول مرة أجي للمسجد مادري عنه .... والمسجـــــــــد كبيــــــــــــر و واسع .... المهم لما شافني أبوي مسكني من يدي وأخذ أختي من عندي وقال لي أبوي أنه قبل لا يشوفني راح داخل المسجد ونادى علي بالمكرفون بس انا ماسمعت وبعدين ابوي خلاص ماقدر وش سوي لأن المســــجد كبير كبير راح وتوسل بالأمام المهدي عليه الصره والسلام وعجل الله فرجه طلع أبوي للبلب الثاني وشافني ... ولما ركبت السيارة شكرت ربي من كل اعماق قلبي وأنا جالسه اصيح .... وهذا الموقف مستحيل أنساه أبدا ...أبـــــــــــدا ... وأنا آسفه على الأطاله وشكرا..

الأخت الوردة الحزينه

الحقيقه ان القصه جدا رائعه و أنا حدثت لي قصه مشابه لقصتك
كنت قبل أسبوعين أسوق سيارتي متجه من جده الى المدينه وكان الوقت يميل الى الغروب. فجأءه وبدون مقدمات تغير أتزان السياره فخففت السرعه وأوقفت السياره ونزلت وشفت الاطار متمزق فغيرته وقبل ما أركب السياره حسين أن هناك نداء يأمرني بالنظر الى الوراء وبالفعل نظرت الى الوراء واذا هناك خاتم جميل على الأسفلت فرجعت وأخذته وركبت السياره وواصلت طريقي,,,,,,,, المهم بعد ماحل الظلام أنتابتني حاله من الخوف لان السياره كانت حالتها غريبه شويا
أستمريت في الطريق وقلت في نفسي الأكيد أن الأمام المهدي موجود في مكان ما مابين مكه وجده ,,,,,,,,, والله ماحدث بعدها شئ خوفني ولكن أدخل السرور على نفسي ,,,,,,, تتوقعون شنهوا الشئ اللي خوفني وفي نفس الوقت طمني ,,,, أنها اليد المليئه بانور التي خرجت من بين الجبال وكانت تشير الي وبعدين أختفت ,,, نعم والله هذا ماحدث ,,,,,,, تابعت طريقي حتى وصلت مدينة الرسول عليه السلام

تحياتي