تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
" الأعجاز العلمي في القرآن العظيم "
القرآن ن الكريم كلام الله عز وجل … وكتابه المنزل على نبيه الأمي محمد بن عبد الله "صلى الله عليه وآله وسلم " والذي عهد الله على نفسه بحفظه ورعايته …حيث قال سبحانه وتعالى : ( أنـا نحن نزلنـا الذكـر و أنـا لـه لحـافظون ) في هذا الكتاب العظيم مخزون هائل من الأسرار و الحقائق العلمية الذي يكتشف بعضها العلماء … ومعظمهم من ألد أعداء الإسلام … لكن القرآن الكريم سيظل شاهداً على
صدقه وعظمته على مدى التأريخ و الأزمان .
* ذكـر الله تعالى في كتابه الكريم في سورة الحديد : ( وأنزلنـا الحديد فيه بـأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله مـن ينصره ورسله بـالغيب إن الله قـوي عـزيز )
فلماذا قال سبحانه وتعالى " وأنزلنـا الحديد " ؟؟
مع أنه من المعروف أن كل المعادن تتكون في باطن الأرض و تحت ظروف معينة من الضغط والحرارة !!!
لم يكن أحد يتصور أن الحديد أنزل إنزالاً إلى الأرض فلقد ثبت العلم الحديث و بعد محاولات عديدة وفاشلة من العلماء لتكوين ذرة من الحديد .
أن الحديد لا يتكون أبداً إلا عند درجة حرارة كبيرة جداً تعادل تلريونات الدرجات ، و درجة الحرارة المطلوبة لتكوين ذرة الحديد مساوية لدرجة الحرارة الموجودة في مركز الشمس فقط ، وانتهى العلماء إلى أن الحديد لا يمكن أن يتكّون في باطن الأرض .. وإنما أنزل فعلاً مع النيازك في بداية عمر الأرض .. وأنه لو لا الحديد المتركز في باطن الأرض لما كانت هناك حياة على كوكب الأرض … لأنه لن تكون هناك خاصية الجاذبية الأرضية .
* أقسم الله سبحانه وتعالى في سورة الواقعة بمواقع النجوم حيث قال عز وجل :
( لا أقسم بمواقع النجوم وأنه لقسم لو تعلمون عظيم ) . فلماذا قال سبحانه وتعالى مواقع النجوم ولم يقل سبحانه " فلا أقسم بالنجوم " ؟؟
سبحان الله أثبت العلم الحديث أن النجوم ما هي إلا أجسام مضيئة متوهجة تتحرك بسرعة كبيرة جداً ولا نستطيع رؤيتها … ولذلك أن ما نراه مضيئاً في السماء هي المواقع التي مرت بها النجوم أثناء حركتها .
سبحان الله يصرفون مليارات الدولارات ليكّذبوا القرآن كما يحاولون أبعاد القرآن عن الحقائق وعن تطورات العصر الحديث والله متم نوره ولو كره الكافرون .
قال تعالى : ( وأبـصر فسوف يبصرون ، سبـحان رب العـزة عما يصفون وسـلام على المرسـلين والحـمد لله رب العـالمين )
اللهم صلِ على محمد وآله الطيبين الطاهرين وارزقنا زيارتهم في الدنيا وشفاعتهم في الآخرة .
الهدى
" الأعجاز العلمي في القرآن العظيم "
القرآن ن الكريم كلام الله عز وجل … وكتابه المنزل على نبيه الأمي محمد بن عبد الله "صلى الله عليه وآله وسلم " والذي عهد الله على نفسه بحفظه ورعايته …حيث قال سبحانه وتعالى : ( أنـا نحن نزلنـا الذكـر و أنـا لـه لحـافظون ) في هذا الكتاب العظيم مخزون هائل من الأسرار و الحقائق العلمية الذي يكتشف بعضها العلماء … ومعظمهم من ألد أعداء الإسلام … لكن القرآن الكريم سيظل شاهداً على
صدقه وعظمته على مدى التأريخ و الأزمان .
* ذكـر الله تعالى في كتابه الكريم في سورة الحديد : ( وأنزلنـا الحديد فيه بـأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله مـن ينصره ورسله بـالغيب إن الله قـوي عـزيز )
فلماذا قال سبحانه وتعالى " وأنزلنـا الحديد " ؟؟
مع أنه من المعروف أن كل المعادن تتكون في باطن الأرض و تحت ظروف معينة من الضغط والحرارة !!!
لم يكن أحد يتصور أن الحديد أنزل إنزالاً إلى الأرض فلقد ثبت العلم الحديث و بعد محاولات عديدة وفاشلة من العلماء لتكوين ذرة من الحديد .
أن الحديد لا يتكون أبداً إلا عند درجة حرارة كبيرة جداً تعادل تلريونات الدرجات ، و درجة الحرارة المطلوبة لتكوين ذرة الحديد مساوية لدرجة الحرارة الموجودة في مركز الشمس فقط ، وانتهى العلماء إلى أن الحديد لا يمكن أن يتكّون في باطن الأرض .. وإنما أنزل فعلاً مع النيازك في بداية عمر الأرض .. وأنه لو لا الحديد المتركز في باطن الأرض لما كانت هناك حياة على كوكب الأرض … لأنه لن تكون هناك خاصية الجاذبية الأرضية .
* أقسم الله سبحانه وتعالى في سورة الواقعة بمواقع النجوم حيث قال عز وجل :
( لا أقسم بمواقع النجوم وأنه لقسم لو تعلمون عظيم ) . فلماذا قال سبحانه وتعالى مواقع النجوم ولم يقل سبحانه " فلا أقسم بالنجوم " ؟؟
سبحان الله أثبت العلم الحديث أن النجوم ما هي إلا أجسام مضيئة متوهجة تتحرك بسرعة كبيرة جداً ولا نستطيع رؤيتها … ولذلك أن ما نراه مضيئاً في السماء هي المواقع التي مرت بها النجوم أثناء حركتها .
سبحان الله يصرفون مليارات الدولارات ليكّذبوا القرآن كما يحاولون أبعاد القرآن عن الحقائق وعن تطورات العصر الحديث والله متم نوره ولو كره الكافرون .
قال تعالى : ( وأبـصر فسوف يبصرون ، سبـحان رب العـزة عما يصفون وسـلام على المرسـلين والحـمد لله رب العـالمين )
اللهم صلِ على محمد وآله الطيبين الطاهرين وارزقنا زيارتهم في الدنيا وشفاعتهم في الآخرة .
الهدى
تعليق