المعصوم يخطأ لكنه لايكذب ولا يستحل الكذب
فلما رأى خزيمة اصرار النبي علم انه ماكان ليكب ابدا
في حين انما مانقلته من سهوه صلى الله عليه وسلم في الصلاة فكان ذلك مما لبس فيه فالصلاة كانت رباعية ورسول الله اراده الله له ان يسهو فصلى ركعتين فتبين الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين وغفر لهم ان هناك خطأ ما لذلك استفسروا منه ان كانت الصلاة قد قصرت الى ركعتين بدلا من اربع
فالفارق واضح بين بين المسألتين
هل الصلاة فقط حركات يؤديها الانسان لتقول هذا الكلام
اين الخشوع وابعاد الافكار عن ذهن الانسان
كيف لرسول الله ان يسهو بصلاته
المعصوم يخطأ لكنه لايكذب ولا يستحل الكذب
فلما رأى خزيمة اصرار النبي علم انه ماكان ليكب ابدا
في حين انما مانقلته من سهوه صلى الله عليه وسلم في الصلاة فكان ذلك مما لبس فيه فالصلاة كانت رباعية ورسول الله اراده الله له ان يسهو فصلى ركعتين فتبين الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين وغفر لهم ان هناك خطأ ما لذلك استفسروا منه ان كانت الصلاة قد قصرت الى ركعتين بدلا من اربع
فالفارق واضح بين بين المسألتين
أنت آخر من يتكلم عن العصمة والمعصوم ..
فالإخوة قد ناقشوك في موضوع القادسية ، ولكنك ذهبت بلا عودة ..
واين كان الخشوع حينما قلتم ان الامام علي رضي الله عنه سمع صوت السائل فاشار اليه بمده يده ان يأخذ الخاتم منها
ام ان هذا عندكم خشوع من نوع ثان
حتى يعلمنا الله انما ان محمداً بشراًًًًًً مثلنا يوحى اليه يسهو كما نسهو ولا يتخذ الهاً من دون الله
مع احترامي هذا هروب واضح منك فرد على اسئلتي كيف برسول الله يخطئ بالصلاة
فهنا الخطا لا يكون سهوا او فكرا دخيلا فهذا الوصف يظهر ان الرسول لم يكن اصلا يدرك ماذا يقول وهو يصلي لدرجة انه لم يميز بين الاربع ركعات والركعتين
اما الامام علي فاين السهو فهو صلي وسمع الرجل يتكلم
فاين السهو
اشكر الاخوة الكرام الذين تداخلوا واشكر كلامهم الطيب.
الزميل كمال, تقول:
المعصوم يخطأ لكنه لايكذب ولا يستحل الكذب
فلما رأى خزيمة اصرار النبي علم انه ماكان ليكب ابدا
اقول: المعصوم عندكم لا يكذب على الله في امور الدين متعمدا وهذا لا جدال فيه
ولكن معصومكم ينسى، فلربما قد نسي فظن انه ابتاع الفرس ولم يفعل ؟؟؟!!!
او لربما كان مسحورا -والعياذ بالله- كما تدعيه امك عائش بقولها: قَالَتْ سَحَرَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ مِنْ بَنِى زُرَيْقٍ يُقَالُ لَهُ لَبِيدُ بْنُ الأَعْصَمِ ، حَتَّى كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهُ يَفْعَلُ الشَّىْءَ وَمَا فَعَلَهُ ،
فالاحتمالات واردة. ثم ان مسألة البيع ليست من امور الدين حتى يستحيل على معصومكم فيها الخطأ والسهو والاشتباه والظن: (. . . إِنْ كَانَ يَنْفَعُهُمْ ذَلِكَ فَلْيَصْنَعُوهُ فَإِنِّى إِنَّمَا ظَنَنْتُ ظَنًّا فَلاَ تُؤَاخِذُونِى بِالظَّنِّ وَلَكِنْ إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنِ اللَّهِ شَيْئاً فَخُذُوا بِهِ فَإِنِّى لَنْ أَكْذِبَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ»). فهاهو معصومكم يأخذ بالظن ؟؟!!
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد و آل محمد و العن أعدءاهم
بعد إذن صاحب الموضوع الجميل
سلمت يداك أخي الفاضل,
حدثنا زهير بن حرب حدثنا جرير عن الأعمش عن أبي الضحى عن مسروق عن عائشة قالت دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان فكلماه بشيء لا أدرى ما هو فأغضباه فلعنهما وسبهما فلما خرجا قلت يا رسول الله من أصاب من الخير شيئا ما أصابه هذان قال وما ذاك!؟ قالت قلت لعنتهما وسببتهما قال أو ما علمت ما شارطت عليه ربي قلت اللهم إنما أنا بشر فأي المسلمين لعنته أو سببته فاجعله له زكاة وأجرا
! بل قد أخذها بأريحية تامة (و ما ذاك؟..)
بهذا الإسناد نحو حديث جرير وقال في حديث عيسى فخلوا به فسبهما ولعنهما وأخرجهما
حدثناه أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالا حدثنا أبو معاوية ح وحدثناه علي بن حجر السعدي وإسحاق بن إبراهيم وعلي بن خشرم جميعا عن عيسى بن يونس كلاهما عن الأعمش بهذا الإسناد نحو حديث جرير وقال في حديث عيسى فخلوا به فسبهما ولعنهما وأخرجهما
*سؤال فني.. لم لم يذكر اسم الرجلان رغم ما نالاه من الخير؟ (بحسب الرواية).. -----------
حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير حدثنا أبي حدثنا الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم إنما أنا بشر فأيما رجل من المسلمين سببته أو لعنته أو جلدته فاجعلها له زكاة ورحمة
يبدو أن هناك من يقيم الحد بلا حق ها هنا...و هذا يعني أنه تعدى حدود الله ثلاثاً كلهن موبقة.. و العياذ بالله..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي المهندس أبو علي المحترم : موضوعك هذا للتأمل والتفكر والتعقل والتدبر ؛ موضوع لكل حر؛؛ رعاك و بارك الله فيك : واسمح لي أن أضيف بعض ما افتراه القوم على نبينا محمد صلى الله عليه وآله :
صحيح البخاري _ باب نسيان القرآن . حدثنا ربيع بن يحيى حدثنا زائدة حدثنا هشام عن عروة عن عائشة رضى الله تعالى عنها قالت سمع النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم رجلا يقرأ في المسجد فقال يرحمه الله لقد أذكرني كذا وكذا آية من سورة كذا حدثنا محمد بن عبيد بن ميمون حدثنا عيسى عن هشام وقال أسقطتهن من سورة كذا تابعه علي بن مسهر وعبدة عن هشام حدثنا أحمد بن أبي رجاء هو أبو الوليد الهروي حدثنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت سمع رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم رجلا يقرأ في سورة بالليل فقال يرحمه الله لقد أذكرني كذا وكذا آية كنت أنسيتها من سورة كذا وكذا
فالرسول الأعظم صلى الله عليه وآله ينسى القرآن عند القوم ؛ فكيف يطمئنون أن القرآن صحيح كامل إذا كانت هذه عقيدتهم ؛؛.
وهنا الطامة : صحيح البخاري _ استذكار القرآن وتعاهده حدثنا محمد بن عرعرة حدثنا شعبة عن منصور عن أبي وائل عن عبد الله قال قال النبي صلى الله عليه (وآله) وسلمبئس ما لأحدهم أن يقول نسيت آية كيت وكيت بل نسي واستذكروا القرآن فإنه أشد تفصيا من صدور الرجال من النعم حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان عن منصور عن أبي وائل عن عبد الله قال قال النبي صلى الله عليه (وآله) وسلمبئس ما لأحدهم يقول نسيت آية كيت وكيت بل هو نسي
ولا أدري كيف يوفق ويجمع أهل السنة بين هذين الحديثين ؛ فمن جهة يثبتون نسيانالنبي صلى الله عليه وآله لشيء من القرآن ثم يروون عنه صلى الله عليه وآله ذمه ( بئس ) لمن ينسى من القرآن !!!! =======================
تعليق