بسم الله الرحمن الرحيم

هذا الملعون يعرف الحق ولكنه اختار طريق الضلالة،،

لعنة الله عليه يريد أن يضل الأخرين،،

ولكنه سيلقى جزاءه في الدنيا قبل الأخرة ليكون عبرة لغيره من النواصب،،

حشره الله مع معاوية لعنة الله عليه،،

بسم الله الرحمن الرحيم
أريد أن أسألكم هل هناك فضيلة واحدة لمعاوية إذ أن اب تيمية يقول:
(طائفة وضعوا لمعاوية فضائل رووا عن النبي في ذلك كلها كذب)

بسم الله الرحمن الرحيم
أريد أن أسألكم هل هناك فضيلة واحدة لمعاوية إذ أن ابن تيمية يقول:
(طائفة وضعوا لمعاوية فضائل رووا عن النبي في ذلك كلها كذب)
وقال الشوكاني:
(اتفق الحفاظ على أنه لم يصح في فضائل معاوية حديث)

إلى العضو محمد الشامي

كيف تتوقع وجود حديث صحيح من الرسول عن فضل كافر

وين أبوهاشم وجماعته ؟؟؟

لم لايدافعون عن خالهم ؟؟؟

انخرس أبوهاشم

بسم الله الرحمن الرحيم

أن شاء الله لحق بحبيبه معاوية عليه اللعنة

طيب اتفضل جاوبني على هذه التساؤلات


1- ما السبب الذي جعل الصحابة يتفقون على تقديم أبي بكر (رضي الله عنه) على علي (رضي الله عنه) مع ما في ذلك من مخالفة للنص عليه (كما تقولون) فهل هو الرغبة في الدنيا فكيف ذلك وأبو بكر حينما تولى الخلافة أراد الذهاب للسوق حتى فرضوا له العطاء ولما مات أمر بأن يوضع ما زاد في ماله بعد تولي الخلافة في بيت المال وكان شيئا يسيرا وزهده مشهور ، فإن قلتم اتفقوا على ذلك خوفا ورهبة منه فنقول : كيف وهو (رضي الله عنه) من بني تيم ، وعلى (رضي الله عنه) من بني هاشم وهم أقوى بطون قريش وأشرفها ، ثم لو كان هناك نص على إمامة علي (رضي الله عنه) فلماذا تردد عندما بويع ؟ .

2- أن عليا (رضي الله تعالى عنه) سمى بعض أبنائه بأسماء الخلفاء الراشدين قبله وكذلك الحسين (رضي الله عنه) وحارب تحت رايتهم وأخذ من المغانم ولو كان يراهم كفارا لما داهن ولما جاز له فعل كل هذا . 4- الإسلام لم يأت من أجل أن يحكم فلان ولا يحكم فلان ، ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) لم يأت ليقيم ملكا فالرسل ليست مهمتهم الدنيا وجمعها ، وقوله سبحانه (وورث سليمان داود) المراد بالميراث ميراث النبوة فإن داود (عليه السلام) له أبناء آخرون ، ولو كان المراد ميراث المال لكان في الكلام ضعفا ولم يكن فيه مزية لسليمان (عليه السلام) فمن المعلوم أن كل أحد يرثه أبناؤه .

3- إذا كان معاوية كافرا كما تقولون فكيف يتنازل الحسن (رضي الله عنهم) له بالخلافة ، ثم لماذا تركزون على الحسين (رضي الله عنه) وذريته وتهملون ذرية الحسن (رضي الله عنهم جميعا وألحقنا بهم في الجنة) .

4- المؤمن الحق يسلم لقدر الله ويقول عند المصيبة : (إنا لله وإنا إليه راجعون) ولا يخرج ويتجمهر لإظهار التسخط إذ لا فائدة في هذا ، والحسين (رضي الله عنه) ليس هو الوحيد الذي قتل مظلوما ، فقد قتل قبله خلفاء راشدون وأنبياء وصالحون ومع ذلك فلم يأمر الشرع بإقامة المآتم عليهم .

5- أن المؤيد بالوحي المعصوم هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وإذا قلنا بعصمة آل البيت فهذا يعني تعدد الرسل ومصادر التشريع ، وإذا كان الأئمة يعلمون الغيب فكيف يعرضون أنفسهم للقتل ؟ .

6- القتال إذا حصل بين المسلمين فيدل على أنهم ليسوا بمعصومين فالواجب التزام ما أمر الله به من الإصلاح بينهم ثم قتال الفئة الظالمة (في وقت الفتنة) وكون الفئة ظالمة لا يعني بالضرورة أن تكون آثمة لأن الظلم قد يقع ممن يظن أنه على صواب ، ولو لم يوجد لها عذر فهذا خطأ يحاسب الله عليه فتوزن الحسنات والسيئات وهذا ليس بيدنا (كل نفس بما كسبت رهينة) والمؤمن مطالب بتنظيف قلبه من الأحقاد لا أن يثيرها بمثل هذه الاحتفالات مع مضي كل هذه المدة .

7- أن الشيعة يرون أن جميع حكام المسلمين طوال التاريخ مغتصبين للحكم فلماذا الآن يحكمون قبل أن يظهر الطفل من السرداب (والذي لا أعرف سر اختفائه كل هذه المدة مع ما يراه من الظلم الواقع على المسلمين فمتى يظهر وهل كل هذا الاختفاء ناشيء عن الخوف إذا كان كذلك فكيف سنثق به ونجعله يقود الجيوش ) ، ثم من أين أتوا بولاية الفقيه لما سال لعابهم للحكم (نيابة عن المهدي المزعوم المختفي في السرداب) ، ولماذا تكون ولاية الفقيه حكرا عليهم ، وما فائدة تعيين الأئمة إذا لم يحكموا ؟ .

8- لقد ألف بعض كبار علمائكم كما تعتقدون وهو الطوسي كتابا أثبت فيه كما يزعم تحريف كتاب رب الأرباب (أي تحريف القرآن تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا) وقال بالتحريف آخرون وهذا لا شك كفر ، فهل تستطيعون تكفيره أو تفسيقه على الأقل فهذا الكلام لا تصح المجاملة فيه ، فإن لم تفعلوا فهل يمكنكم أن تقولوا بأنه جاهل وتكفوا عن الاحتجاج بأقواله ومن قال بقوله ، أم أنكم ترون أن هذه المسألة اجتهادية يمكن الاختلاف فيها ، أو أنكم توافقونه في الباطن ولذلك تنكرون قوله علنا في ذات الوقت الذي تبجلونه فيه ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

لصوص أخر زمن

يظهر أن الناصبي أبو هاشم (حشره الله مع معاوية عليه اللعنة)

دخل هذه المرة بطريقة جديد

دخل باسم أبو مهاوش

بسم الله الرحمن الرحيم
قبل البدء بتفنيد وإبطال ما ذُكر أودّ توضيح عدة نقاط لا بد منها:
-إن النقاش والكلام يجب أن يتركز على نقطة واحدة بين المتجادلين حتى يكون مثمراً ومفيداً وإلا فإنه سوف يتحول إلى عبث وعناد لا فائدة منه ولا طائل وإلى مضيعة للوقت والجهد وهذا ليس هدفي من نقاش أمثالكم بل هدفي هو الوصول إلى الحق والحقيقة.
واعلم يا أخي العزيز أنه إذا خرج أحدُ المتجادلين عن هذه النقطة المحددة، وبدأ يناقش في نقطة أخرى فإنّ هذا الخروج يدلّ على الضعف والعجز ولكن دون الاعتراف بهما، وهذا الخروج هو الهروب والفرار بعينه، فالكلام هنا كان في نقطة واحدة وهي: (الموقف من معاوية بن أبي سفيان) فإذا به ينجر إلى عدة نقاط أخرى دون أن نرى أي رد منكم حولها.
فهل هذا إلا الفرار والهروب، وهل يفر ويهرب إلا الضعيف الذي لا يملك قولاً ولا حجة يرد بها على مجادليه؟!
- أما أنا ـ وأعوذ بالله من كلمة أناـ لم أنقل قولي ورأيي في معاوية بل فقط نقلت قولين من أقوال علماء السنة هما (ابن تيمية والشوكاني) ولم أذكر أقوال وآراء باقي علماء السنة فيه، ولم أذكر أبداً قول عالم من علماء الطوائف والمذاهب والأديان الأخرى، وأهم شيء أني لم أذكر رأيي بعد فلماذا تتوجه علي باللوم ألأنني طرحت سؤالاً واحداً فقط وأنت تعلم أن هذا السؤال للاستفهام ولا يعبر السؤال عن رأي سائله أبداً.
- وأما التساؤلات التي طرحتها أنت متهرباً فسوف أنقض منها ما أقتنع أنه باطلاً ولكن بعد اعترافكم وتصديقكم بأنه لا يوجد لمعاوية فضيلة واحدة كما نقلنا عن علماء السنة وأنه لا يوجد في حياته إلا المثالب والنقائص والفضائح والغدر والخيانة ولا يشرّفني أنا الذي من دمشق الشام أن تنتسب الشام وأهلها إليه وإلى بني أمية بل أتشرف بنسبها إلى كل الأولياء والأنبياء من آدم إلى محمد (عليهم الصلاة والسلام).

بسم الله الرحمن الرحيم

لا تتعبوا أنفسكم بالحوار أبو مهاوش تم اختراق عضويته على يد الناصبي أبو هاسم(لعنة الله عليه)

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=53352

ياأبو مهاوش أنا بصراحة استغربت طرحك للشبهات التي انبرى أعضاء المنتدى هنا بالرد عليها بالشكل الكافي وفي كل كتب الشيعة تجد الجواب عنها وفي مواقع عديدة وقد أعطيناك من فترة روابط تفيدك لهذه الشبه ولغيرها ولكنكم تراوغون ولاتريدون الفائدة فقط طرح شبهات ودون حتى متابعة تطلقون تهماً وقرارات غيابية و تصيحون وتجعجعون . بالنسبة لشبهة الملكية نحن لانؤمن بهذه النظرية أبداًولا أئمتنا كذلك والأدلة كثيرة سأحاول أن أجمع بعضها لك قريباً إن أحببت ولكن يحضرني دليل من عند سيدتك عائشة أم المؤمنين على أن أئمتكم أرادوها ملكية أنظر إلى جوابها عندما سؤلت عن تولي معاوية :
قال الذهبي في سيرأعلام النبلاءجزء 3صفحة 119 ترجمة 25 :
أيوب بن جابر : عن أبى إسحاق ، عن الاسود ، قلت لعائشة:
ألا تعجبين لرجل من الطلقاء ينازع أصحاب محمد في الخلافة ؟
قالت: وما يعجب ؟ هو سلطان الله يؤتيه البر والفاجر .
وقد ملك فرعون مصر أربع مئة سنة .