تويت
شيخهم ابن تيمية: (الكتاب في رزية يوم الخميس كان في خلافة أبي بكر) !!!
السلام عليكم:
هل تصدقون أن الكتاب في رزية يوم الخميس كان في خلافة أبي بكر!!!
قال صاحبهم وحبيبهم ابن تيمية في
منهاج السنة النبوية ج: 6 ص: 23
(وأما قصة الكتاب الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد أن يكتبه فقد جاء مبينا كما في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه ادعى لي أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبي الله والمؤمنون إلا أبا بكر وفي صحيح البخاري عن القاسم بن محمد قال قالت عائشة وارأساه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان وأنا حي فاستغفر لك وأدعو لك قالت عائشة واثكلاه والله إني لأظنك تحب موتي فلو كان ذلك لظللت آخر يومك معرسا ببعض أزواجك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أنا وارأساه لقد همت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون ويدفع الله ويأبى المؤمنون ... ) !!!
لكن للاسف ... قد منعه ابو حفصة !!!
مساكين يا أهل سنة معاوية ... جنى عليكم عمر بفعلته !
لو ترك النبي صلى الله عليه وآله يكتب له الكتاب لما ابتلاكم الله بنيران الروافض تقض مضاجع احلامكم الهنيئة!
الثمالي.
هل تصدقون أن الكتاب في رزية يوم الخميس كان في خلافة أبي بكر!!!
قال صاحبهم وحبيبهم ابن تيمية في
منهاج السنة النبوية ج: 6 ص: 23
(وأما قصة الكتاب الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد أن يكتبه فقد جاء مبينا كما في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه ادعى لي أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبي الله والمؤمنون إلا أبا بكر وفي صحيح البخاري عن القاسم بن محمد قال قالت عائشة وارأساه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان وأنا حي فاستغفر لك وأدعو لك قالت عائشة واثكلاه والله إني لأظنك تحب موتي فلو كان ذلك لظللت آخر يومك معرسا ببعض أزواجك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أنا وارأساه لقد همت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون ويدفع الله ويأبى المؤمنون ... ) !!!
لكن للاسف ... قد منعه ابو حفصة !!!
مساكين يا أهل سنة معاوية ... جنى عليكم عمر بفعلته !
لو ترك النبي صلى الله عليه وآله يكتب له الكتاب لما ابتلاكم الله بنيران الروافض تقض مضاجع احلامكم الهنيئة!
الثمالي.
تعليق