الشيخ احمد الوائلي
من قصيدة نظمها للإمام الرضا ( عليه السلام ) كان يطلب فيها الشفاء من مرضه ، فشفي من مرضه قبل أن يرسلها إلى مرقد الإمام ( عليه السلام ) في مشهد المقدسة .
سيدي ياأبا الجواد ويا بن
الحبرموسى ويا مناط الرجاء
يا مقيمابقلب كل محب
رغم أن المدى بعيد نائي
يا بن بيتبه مهابط جبريل
ومحراب سيد الأنبياء
يا إماماًمن الأئمة في عقد
زهى في فرائد عصماء
حملتني الآمال نحوك أرجو
أن نذادالضراء بالسراء
والثرى إنألحَّ جدب عليه
وجَّهالوجه ضارعاً للسماء
سيدي إنني ابنك ولو أني
لست أرقىلمستوى الانتماء
بيد أن الأبناء لن يعدموا
العطف برغم العقوق للآباء
مد كفيك يا بن فاطم واسمح
عن قيب الشفاء من شر داء
ولتكن هذهيد من أياد
غمرت نيب الفضل والآلاء
سيدي إنكم مزاج تلاقى
عنده الأنبياء بالأوصياء
فتسامىالإبداع في نطفة
أمشاج أهدت الكون أهل الكساء
الميامين والذين إليهم
تتأدىنهايتي وابتدائي
الحبرموسى ويا مناط الرجاء
يا مقيمابقلب كل محب
رغم أن المدى بعيد نائي
يا بن بيتبه مهابط جبريل
ومحراب سيد الأنبياء
يا إماماًمن الأئمة في عقد
زهى في فرائد عصماء
حملتني الآمال نحوك أرجو
أن نذادالضراء بالسراء
والثرى إنألحَّ جدب عليه
وجَّهالوجه ضارعاً للسماء
سيدي إنني ابنك ولو أني
لست أرقىلمستوى الانتماء
بيد أن الأبناء لن يعدموا
العطف برغم العقوق للآباء
مد كفيك يا بن فاطم واسمح
عن قيب الشفاء من شر داء
ولتكن هذهيد من أياد
غمرت نيب الفضل والآلاء
سيدي إنكم مزاج تلاقى
عنده الأنبياء بالأوصياء
فتسامىالإبداع في نطفة
أمشاج أهدت الكون أهل الكساء
الميامين والذين إليهم
تتأدىنهايتي وابتدائي
تعليق