انا عندي اعتراض
عزيزتي السماوية : القران الكريم يبين لنا بصريح العبارة ان الاخوة الحقة هي بين المؤمنين : انما المؤمنون اخوة
انا عن نفسي اترفع اطلق كلمة الاخو على شخص اعتبر خطورته علي اشد من خطورة اليهودي
اذا بنتطلق لفظة الاخ على كل من هب ودب ... اذا ممكن نقول صدام السافل اخوي ..... لا والله هيهات هيهات
اما بالنسبة للسياق الحواري بين المخالفين ...... اذا كان الشخص المخالف لي محترم انا اكون اكثر ..... لاني امثل صورة اهل البيت سلام الله عليهم ..... وفي حديث بما معناه يقول انما شيعتنا خلقوا من فاضل طينتنا .........
فالمفروض اجذب المخالف باخلاقي واعطي الانطباع الحسن كوني شيعية ...... تدرون ليش ؟ على امل ان يكون هذا الشخص يوما ما مستبصر
كثير من المخالفين حاطين في بالهم نظرة سيئة عن الشيعة ..... فاذا استقبلت المخالف باخلاق بعيدة عن النهج الحسيني المحمدي , اذا انا عززت للمخالف النظرة السيئة اللي كان ماخذها عني
اما اذا المخالف تعدى الخط الاحمر : اقول له اخوي ليش ؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!
اؤيد رأيك اختي يا حسين
ولكن الاخوة التي قلت عنها هي ليست الاخوة بين المؤمنين
بل اني قصدت اننا بشر جميعا بشر وجميعنا من نسل واحد
يعود لابونا وامنا ادم وحواء ....
نحن اخوة في الانسانية ..
وصدام لعنه الله لا اقول عنه اخي بمعنى الاخ
ولكن هناك اشياء تجتمع بين ابناء ادم وعلى اساس هذه الاشياء اقوال اخ
اؤيد رأيك اختي يا حسين
ولكن الاخوة التي قلت عنها هي ليست الاخوة بين المؤمنين
بل اني قصدت اننا بشر جميعا بشر وجميعنا من نسل واحد
يعود لابونا وامنا ادم وحواء ....
نحن اخوة في الانسانية ..
وصدام لعنه الله لا اقول عنه اخي بمعنى الاخ
ولكن هناك اشياء تجتمع بين ابناء ادم وعلى اساس هذه الاشياء اقوال اخ
سلاااااامي للجميع
عزيزتي رايج شي بديهي .... اكيد احنا بشر واكيد لنا روابط تجمعنا
لكن تعاملي مع الناس له اساسيات ....... والاسلام اكبر مدرسة
على سبيل المثال : ما يصح تعتبرين الظالم اخوج والمظلوم بعد اخوج ....
اصابع ايدج مو سوا
بصراحة للحين ما كلمتها،،
ان شاء الله اذا كلمتها (وما نسيت) بوصل لها سلام الكل،،
تضحكيني لما تقولين يا الدبة ،،
أساسا ما في دببة في عيلتنا ،،
تقولين عايشين في مجاعة ،،
جرى في مدينة كربلاء تمثيل واقعة السبع كواحدة من صور العزاء الحسيني المتوارثة، واصطف الناس لمشاهدة الأسد وهو يقوم ببعض الحركات التي تثير في النفوس مشاعر الأسى والتفجع لما حل بالإمام الحسين وأنصاره يوم عاشوراء من شهر محرم الحرام سنة 61 هجرية.
وتفيد الرواية التاريخية بأن أحد الأسود الضارية اعترض الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام لدى عودته من حرب صفين، مارا بكربلاء إلى الكوفة، فسأله الإمام:
أأنت في هذه الارض؟ قال بلى، فقال له الإمام: إذا وقعت حادثة كربلاء عليك أن تحفظ ولدي الحسين لكي لا تطأه الخيول. فلما صار يوم عاشوراء ونزل الحسين بكربلاء وبعد قتله أمر ابن سعد ان يوطأ صدر الحسين وظهره، فلما سمعت النساء ما أراده ابن سعد جعلن يبكين، وكانت هناك غابة من قصب، خرج الأسد منها مسرعا وهز برأسه، فلما جاءوا إلى جسد الحسين ليطأوه ربض عن جثته، فأحجمت الخيل ان تدوس صدره.
هذه الرواية الأسطورية ترمز إلى أن الحيوان المفترس يخدم الحق ويدافع عن ثورة المظلومين فيما يخونه آل أمية
"أو آل ابن سبأ "وأتباعهم الذين لبسوا الاسلام لغرضهم الخاص. كما تدلل على عظم المأساة التي جرت على أهل بيت النبوة لدرجة انها استدرت عواطف الحيوان فضلا عن الإنسان.
واعتاد الكربلائيون سنويا تجسيد هذه الحادثة التي راحت تتناقلها الألسن جيلا بعد جيل لغرض أخذ العبرة واستدرار العاطفة والدموع مواساة للإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه الشهداء الأبرار، وتعبيرا عن حالة التاثر الإنساني النبيل بمواقف التضحية والفداء التي سطروا ملاحمها صبيحة يوم العاشر من المحرم وبقيت خالدة إلى يومنا كأنها قلادة في جيد الزمان هل هذا صحيح?!!!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة بيعة الغدير; الساعة 30-06-2006, 10:45 PM.
تعليق