بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
أخرج البخاري في صحيحه 1/105 فقال : ( حدثنا محمد بن بَشَّارٍ قال حدثنا مُعَاذُ بن هِشَامٍ قال حدثني أبي عن قَتَادَةَ قال حدثنا أَنَسُ بن مَالِكٍ قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يَدُورُ على نِسَائِهِ في السَّاعَةِ الْوَاحِدَةِ من اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُنَّ إِحْدَى عَشْرَةَ قال قلت لِأَنَسٍ أو كان يُطِيقُهُ قال كنا نَتَحَدَّثُ أَنَّهُ أُعْطِيَ قُوَّةَ ثَلَاثِينَ وقال سَعِيدٌ عن قَتَادَةَ إِنَّ أَنَسًا حَدَّثَهُمْ تِسْعُ نِسْوَةٍ )
فلا يخلو الأمر من أربع خيارات :
الأول : أن يكون الرسول صلى الله عليه وآله هو الذي أخبر أنسا بذلك ... فهل من الآداب والأخلاق ومما يليق بالرجل أن يحدث بجماعه لزوجاته ؟
الثاني : أن تكون نساء النبي صلى الله عليه وآله هن اللاتي أخبرنه بذلك ... فهل يليق بالمرأة أن تخبر الأجانب بجماع زوجها لها ؟
الثالث : أن يكون أنس قد تجسس على النبي صلى الله عليه وآله وزوجاته ؟
الرابع : أن تكون هذه الرواية موضوعة .
فما هو الخيار الذي يختاره أهل السنة ؟
ومن يختار الخيارين الأول أوالثاني عليه أن يجيب على السؤال المتعلق بهما .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
أخرج البخاري في صحيحه 1/105 فقال : ( حدثنا محمد بن بَشَّارٍ قال حدثنا مُعَاذُ بن هِشَامٍ قال حدثني أبي عن قَتَادَةَ قال حدثنا أَنَسُ بن مَالِكٍ قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يَدُورُ على نِسَائِهِ في السَّاعَةِ الْوَاحِدَةِ من اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُنَّ إِحْدَى عَشْرَةَ قال قلت لِأَنَسٍ أو كان يُطِيقُهُ قال كنا نَتَحَدَّثُ أَنَّهُ أُعْطِيَ قُوَّةَ ثَلَاثِينَ وقال سَعِيدٌ عن قَتَادَةَ إِنَّ أَنَسًا حَدَّثَهُمْ تِسْعُ نِسْوَةٍ )
فلا يخلو الأمر من أربع خيارات :
الأول : أن يكون الرسول صلى الله عليه وآله هو الذي أخبر أنسا بذلك ... فهل من الآداب والأخلاق ومما يليق بالرجل أن يحدث بجماعه لزوجاته ؟
الثاني : أن تكون نساء النبي صلى الله عليه وآله هن اللاتي أخبرنه بذلك ... فهل يليق بالمرأة أن تخبر الأجانب بجماع زوجها لها ؟
الثالث : أن يكون أنس قد تجسس على النبي صلى الله عليه وآله وزوجاته ؟
الرابع : أن تكون هذه الرواية موضوعة .
فما هو الخيار الذي يختاره أهل السنة ؟
ومن يختار الخيارين الأول أوالثاني عليه أن يجيب على السؤال المتعلق بهما .
تعليق