لا اظن ان كتابة " السلام عليكم " ستفيدني بشيء
ولا اظن ان الصلوات التي اكررها مثل البغباء تفيدنا بشيء
لانني وكحال الملايين من الشيعة لا اتقن الا الجري وراء الشعارات الكاذبة مثل:
انني احب الزهراء اكثر من امي!! وبالفعل انها اشد كذبة في حياتي ; فلو كانت الزهراء اغلى من امي , لما كنت سأسكت لحظة عن قاتلها عمر بن خطاب ( لعنه الله) واجعل حياتي محصورة بالتقية التي انتهى عصرها واصبحت مرحاضاً قذراً افرغ فية فضلات الخوف التي جاوزت امعائي فوصلت لدمائي!
ياترى كم سنة مرت علي وانا اقول هيهات مني الذلة؟!
الحقيقة تقول : شيء واحد لا يوجد ملة حقيرة وذليلة ومنحطة مثل الشيعة اليوم فمثلا
عندما يعتدي الوهابية النواصب على اختي التي تسمى امينة وتضرب وتهان ولا نسمع صوتا شجاعا يدافع عنها فبلا شك انني ذليل وارضى بهذا الذل
هل هناك فرق في مسألة ان تضرب اختي او تغتصب فتحمل بأحشائها ذاك الطفل الحرام فيقول الطبيب اما ان تسقط الجنين, واما ان تموت اختك ! فأوافق على بقاء الطفل بسبب خوفي من اباه الوهابي الزاني؟؟
هل نستطيع تفسير حالة الهلع والذعر الذي يعيش فيها الشيعة؟
فعرضي يهتك امام الجميع والذنب هو تشيعي فلا اجد اي حركة تحدث ولكن عندما يموت الملك فهد نستطيع ان نرى نياح حسن الصفار فأين نياح الصفار على اختي؟؟
نستطيع ان نجد حسن الصفار وهو يقول ان التطبير حرام بأعلى صوته ونستطيع ان نرى حسن الصفار يقول ان ابوبكر وعمر عادلان بأعلى صوته فأين صوته على امينة؟
حسن الصفار نموذج واضح للعشرات من المعممين والمثقفين الذي يلتزمون الصمت حباً في الدنيا !
حديثي طويل جدا ولو كنت اريد ان اكمل الحديث فلن انتهي الا عند حافة الجنون!
و لانني اعتدت على الذل فعلي ان اصمت لان صراخي ازعج الجيران
فلدي جار وهابي يقول ان لم تصمت لن اكتفي بأختك امينة فقط بل سأغتصب امك ايضا!
وبصراحة لا استطيع ان الومه فلقد اعطيته الضوء الاخضر حتى اصبح شاةَ ويصبح هو الذئب
_ _ _ _ _ _ _ _ _
في المصطلحات السياسية مثل حالة امينة هي بمثابة القنبلة التي ستغير الوضع وفعلا كانت قنبلة ولكن تفجرت في وجهي فلم استطع الصراخ خوفا من القنابل الوهابية!
_ _ _ _ _ _ _ _ _
على فكرة اذا سمعت احدكم يقول هيهات منا الذلة فسوف ارسل له وهابيا يلقونه درسا لن ينساه!
ولا اظن ان الصلوات التي اكررها مثل البغباء تفيدنا بشيء
لانني وكحال الملايين من الشيعة لا اتقن الا الجري وراء الشعارات الكاذبة مثل:
انني احب الزهراء اكثر من امي!! وبالفعل انها اشد كذبة في حياتي ; فلو كانت الزهراء اغلى من امي , لما كنت سأسكت لحظة عن قاتلها عمر بن خطاب ( لعنه الله) واجعل حياتي محصورة بالتقية التي انتهى عصرها واصبحت مرحاضاً قذراً افرغ فية فضلات الخوف التي جاوزت امعائي فوصلت لدمائي!
ياترى كم سنة مرت علي وانا اقول هيهات مني الذلة؟!
الحقيقة تقول : شيء واحد لا يوجد ملة حقيرة وذليلة ومنحطة مثل الشيعة اليوم فمثلا
عندما يعتدي الوهابية النواصب على اختي التي تسمى امينة وتضرب وتهان ولا نسمع صوتا شجاعا يدافع عنها فبلا شك انني ذليل وارضى بهذا الذل
هل هناك فرق في مسألة ان تضرب اختي او تغتصب فتحمل بأحشائها ذاك الطفل الحرام فيقول الطبيب اما ان تسقط الجنين, واما ان تموت اختك ! فأوافق على بقاء الطفل بسبب خوفي من اباه الوهابي الزاني؟؟
هل نستطيع تفسير حالة الهلع والذعر الذي يعيش فيها الشيعة؟
فعرضي يهتك امام الجميع والذنب هو تشيعي فلا اجد اي حركة تحدث ولكن عندما يموت الملك فهد نستطيع ان نرى نياح حسن الصفار فأين نياح الصفار على اختي؟؟
نستطيع ان نجد حسن الصفار وهو يقول ان التطبير حرام بأعلى صوته ونستطيع ان نرى حسن الصفار يقول ان ابوبكر وعمر عادلان بأعلى صوته فأين صوته على امينة؟
حسن الصفار نموذج واضح للعشرات من المعممين والمثقفين الذي يلتزمون الصمت حباً في الدنيا !
حديثي طويل جدا ولو كنت اريد ان اكمل الحديث فلن انتهي الا عند حافة الجنون!
و لانني اعتدت على الذل فعلي ان اصمت لان صراخي ازعج الجيران
فلدي جار وهابي يقول ان لم تصمت لن اكتفي بأختك امينة فقط بل سأغتصب امك ايضا!
وبصراحة لا استطيع ان الومه فلقد اعطيته الضوء الاخضر حتى اصبح شاةَ ويصبح هو الذئب
_ _ _ _ _ _ _ _ _
في المصطلحات السياسية مثل حالة امينة هي بمثابة القنبلة التي ستغير الوضع وفعلا كانت قنبلة ولكن تفجرت في وجهي فلم استطع الصراخ خوفا من القنابل الوهابية!
_ _ _ _ _ _ _ _ _
على فكرة اذا سمعت احدكم يقول هيهات منا الذلة فسوف ارسل له وهابيا يلقونه درسا لن ينساه!
تعليق