إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سر الاخوة في الله...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سر الاخوة في الله...





    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد

    سر الاخوة في الله


    ليست الاخوة مما يشترى بمال أو يورث عن اب ’ فالمحبة سر يتقدح في قلوب المؤمنين اذا شاء الله ان يتقدح .والاخوة روح يبعثها الله في الافئدة اذا اراد ان تتألق وتقترب "لو انفقت ما في الارض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله الف بينهم " الانفال . فالاخوة في الله نعمة قدسية تتشرف بها القلوب التي رضي عنها مقلب القلوب ,و هي منة من الرحمن الرحيم يغدقها على المؤمنين من عباده الذين علم منهم الصدق وعميق اخلاصهم. ان الاخوة امتزاج روح وتصافح قلب مع قلب’ انها الشراب الطهور الذي يسقيه الله لعباده المؤمنين فاذا بالمحبة تنبض في عروقهم وتسري في دمائهم
    ماقيل في الاخوة...

    قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم " استكثرو من الاخوان فان لكل اخ شفاعة يوم القيامة"

    وقال صلى الله عليه واله وسلم " ما استفاد امرء مسلم بعد الاسلام مثل اخ يستفيده في الله"

    وقال صلى الله عليه واله وسلم " من جدد اخا في الله بنى الله له برجا في الجنة

    وقال الامام علي عليه السلام " من فقد اخا في الله فكأنما فقد اعظم اعضائه"

    قال الامام العسكري عليه السلام " المؤمن اخ المؤمن لامه وابيه"

    قال الامام الصادق عليه السلام " ان المؤمن ليسكن الى المؤمن كما يسكن قلب الظمأن الى الماء"

    قال الامام الصادق عليه السلام "من رأى اخاه على امر يكرهه فلم يرده عنه وهو يقدر عليه فقد خانه"

    قال الامام الصادق عليه السلام " انما المؤمنون اخوة بنو ام وأب"

    أن الاخوة في الله كسب للعباد وقد استحب للرجل ادا احب اخاه ان يخبره ليكون ذلك مدعاة لمزيد من التعاطف والتواد.
    ولهذا الحب في الله مقتضيات وواجبات أدناها اماطة الاذى عن طريق من تحبهم في الله وأعلاها مواجهة المبغضين لله في صف الاحباب حتى الاستشهاد كما كان الحال مع اصحاب الحسين عليه السلام .

    ومن اروع ما عبر عليه رسول الله صلى الله عليه واله والائمة من بعده للاخوة الميثاق والعهد الذي يربطه المؤمنون بينهم في ذكرى الغدير حيث يضع الرجل يده اليمنى في يده اخيه ويقول له " واخيتك في الله وصافيتك في الله وصافحتك في الله وعاهدت الله وملائكته وكتبه ورسله وانبيائه والائمة المعصومين عليهم السلام على اني ان كنت من اهل الجنة والشفاعة وادن لي ان اذخل الجنة لا أدخلها الا وانت معي" سلام الله عليكم أئمتي وسادتي .


    يقول الرسول الكريم صلى الله عليه واله وسلم يقول الله تعالى يوم القيامة " اين المتحابين بجلالي اليوم اظلهم بظلي يوم لا ظل الا ظلي" ومن أحب قوما حشر معهم

    اللهم احشرنا مع محمد وال بيته الطيبين الطاهرين امين..

    منقول للفائدة







  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    شكرا لك اختي العزيزة

    على المواضيع الرائعة

    بارك الله فيج

    تعليق


    • #3
      الحب صنع الله العظيم
      والكره صنع الناس
      فمن سعى الى المحبة فهو درب الله
      ومن سعى الى الكره فهو درب الشيطان
      وشوق اللقاء هنا تفتح لنا طريقا من نور الى الله
      فهيا معها

      تعليق


      • #4





        كل الشكر لكِ عزيزتي بحرينية على مروركِ العطر

        ولا حرمني الله منكِ

        وسلمت يداكِ

        تمنياتي لكِ بالتوفيق والنجاح





        تعليق


        • #5




          أجل عزيزتي إنها دعوة حقيقية للحب في الله تعالى ولكن لا تصلح كل واحدة لأن تكون أختا في الله.. الا من عرفت معناها بالصورة الواضحة المتعارف عليها

          فقد قال النبي (ص): المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل







          ويشير قول مولانا الصادق عليه السلام :
          إحذر أن تؤاخي من أرادك لطمع أو خوف أو أكل أو شرب ، واطلب مؤاخاة الأتقياء ولو في ظلمات الأرض ، وإن أفنيت عمرك في طلبهــم ، فإن الله لم يخلق بعد النبيين على وجه الأرض أفضل منهم ، ومــا أنعم الله على العبد بمثل ما أنعم الله به من التوفيق لصحبتهــم . البحار 71 /282

          قال الله تعالى : (الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين). القصص/19..
          جعلنا الله واياكِ من السائرات على نهج هذه الأخوة الصادقه


          دعواتي الصادقة وتحياتي العطرة






          تعليق


          • #6
            مشكوره اختي على الموضوع

            وجزاك الله خير الجزاء

            موفقه

            تعليق


            • #7



              طلتكِ هي الأجمل والأعطر والأروع عزيزتي زهرة الجنة



              تعليق


              • #8



                ما هو ثواب الحب في الله؟

                يا الله... لو تعلم مقدار ما تفيضه الأخوة عليك من خير وبر.. في الدنيا والآخرة... لما ترددت لحظة في مد جسور الأخوة مع كل مسلم ومسلمة على هذه الأرض.

                الأولى أن المسلم يحب جميع عباد الله الصالحين، ويبغض جميع الفاسقين، ولكن الفطرة تميل لاختصاص بعض الإخوان والأصدقاء بمزيد من المحبة والمودة، وقد علم الله عز وجل منها ذلك وأثابها عليه فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (إن من عباد الله ناسا، ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله. قالوا: يا رسول فاخبرنا: من هم؟

                قال : قوم تحابوا بروح الله، على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها، فوالله إن وجوههم لنور، وإنهم لعلى نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس . وقرأ "ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
                المتحابون في الله كتلة من نور في يوم شديد الظلمة، آمنون في يوم الرعب العظيم وهذه واحدة .
                وقال صلى الله عليه وآله وسلم: قال الله عز وجل "المتحابون بجلالي في ظل عرشي يوم لا ظل إلا ظلي"
                والثانية أن المتحابين يحميهم الله من حر يوم القيامة في ظله يوم لا ظل إلا ظله. قال صلى الله عليه وآلع وسلم: "حقت محبتي للذين يتزاورون من أجلي، وحقت محبتي للذين يتناصرون من أجلي"
                والثالثة –ما أعظمها تحقق محبة الله للعبد
                قال صلى الله عليه وآله وسلم: "إن رجلا زار أخا له في الله، فأوجد الله له ملكا فقال أين تريد؟ قال: أريد أن أزور أخي فلانا. فقال: لحاجة لك عنده؟ قال :لا قال: فبم .. قال : أحبه في الله. قال: فإن الله أرسلني إليك أخبرك بأنه يحبك لحبك إياه وقد أوجب لك الجنة" .
                وما أهنأ الرابعة فهي توجب الجنة بضمان الله عز وجل أرأيت؟! .. ممكن أن تنال محبة الله وأمنه ورضاه بل ونضمن الجنة بحب صادق لأتقياء أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم

                إذن ما هو الحب في الله؟
                معنى الحب في الله: أن تكون المحبة خالصة لله لا يراد بها إلا وجهه الكريم، حب خالٍ من أي غرض، خال من شوائب الدنيا، حب لا يقوم على الإعجاب بشخص لموهبة عظيمة أو هيئة جميلة أو حديث ممتع أو مصلحة قائمة، بل يقوم على التقوى والصلاح، ويولد ويكبر في طريق الإيمان والإحسان، فبحب الله ورسوله نحب، وببغض الله ورسوله نبغض.

                وهذا يسلمنا لسؤال ثالث:
                كيف يحب المسلم أخاه في الله ؟
                أولا: صفات الاختيار
                1) عليه أن يختار من يستحق حبه فيختار بعين الله، يتحرى أن يكون من يختاره عاقلا غير أحمق، إذ قد يضر الأحمق صاحبه حيث يريد نفعه .
                2) حسن الخلق، فيختار التقي، لأن الفاسق لا يؤمن جانبه .
                3) معين على الطاعة بقوله وعمله وسمته فهو الجليس الصالح الذي حثنا الرسول الكريم على ملازمته، ويقال في الأثر: الجليس الصالح هو الذي ترتاح إليه نفسك، ويطمئن به فؤادك، وتنتعش به روحك.. تطرب لحديثه، وتنعم بمجالسته، وتسعد بصحبته.. إنه عدة في الرخاء، وزينة في الشدة، وبلسم للفؤاد، وراحة للنفس.
                وكما يقولون "من جالس جانس" لأن النفس تقتبس الخير أو الشر من الجلساء، ولهذا أمر الباري تبارك وتعالى بصحبة الصالحين، قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) .
                وحذرنا من صحبة الفاسقين فوصف حال من يتخذهم أخلاء يوم القيامة، فقال سبحانه: "ويوم يعض الظالم على يديه يقول: ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا. ياويلتا ليتني لم أتخذ فلانا خليلا لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا).
                ثانيا: مراعاة حقوق الأخوة:
                أن يقوم تجاه من يحب بحقوق الصداقة والأخوة، ليستبقي مودتهم في الدنيا والآخرة، وهذه الحقوق هي:
                1) أن يكون عونا لصاحبه يقضي حاجته ويتفقد أحواله ويؤثره على نفسه.
                2) أن يكف عنه لسانه إلا بخير، فلا يذكر له عيبا في غيبته أو حضوره، ولا يكشف أسراره.
                3) أن يعطيه من لسانه ما يحبه منه، ويدعوه بأحب أسمائه إليه، وينصحه سرا ولا يفضحه، كما قال الإمام الشافعي رحمه الله: من وعظ أخاه سرا فقد نصحه وزانه، ومن وعظه علانية فقد فضحه وشانه.
                4) أن يعفو عن زلاته ويتغاضى عن هفواته، فيستر عيوبه ويحسن به ظنونه.
                5) أن يفي له في الأخوة؛ فيثبت عليها ويديم عهدها؛ لأن قطعها يحبط أجرها.
                6) أن لا يكلفه ما يشق عليه ولا يحمله ما لا يرتاح له.
                7) ألا يتكلف ولا يتحفظ معه، فقد قال أحد الصالحين: من سقطت كلفته؛ دامت مودته.
                8) أن يخبره أنه يحبه لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا أحب أحدكم أخاه فليخبره أنه يحبه).
                9) أن يفعل ما أجمله الأثر "من عامل الناس فلم يظلمهم، وحدثهم فلم يكذبهم، ووعدهم فلم يخلفهم، فهم ممن كملت مروءته، وظهرت عدالته، ووجبت أخوته.
                (حق المؤمن على أخيه أن يبين له الحق إذا احتاجه، ويشد عزمه إذا أصاب، وأن يشكر له إذا أحسن، ويذكره إذا نسي، ويرشده إذا ذل، و يصحح له إذا أخطأ، ولا يجامله في الحق، ولا يسايره على الباطل، ويكون له هاديا ودليلا ومعينا وأمينا).
                10) أن يدعو له ولأهله ... يدعو له حاضر أوغائبا، حيا أو ميتا، وقد قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم (دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة آمين، ولك بمثلٍ).
                وقد قال أحد الصالحين: "إن أهل الرجل إذا مات يقسمون ميراثه ويتمتعون بما خلف، والأخ الصالح ينفرد بالحزن مهتما بما قدم أخوه وما صار إليه، يدعو له في ظلمة الليل ويستغفر له وهو تحت الثري".
                واعلم أنه إذا نشأت صداقة لله فلن تبقى إلا بطاعته، ولن تزكو إلا ببعد الصديقين معا عن النفاق والفساد، فإذا تسربت المعصية إلى أحدهما تغيرت القلوب وذهب الحب.
                ففي الحديث (... والذي نفسي بيده ما تواد اثنان فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما)
                من أجل ذلك كان الرجلان من أصحاب رسول الله إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر ثم يسلم أحدهما على الآخر.. لقد كانا يتعاهدان على الإيمان والصلاح... يتعاهدان على التواصي بالحق والتواصي بالصبر...

                1. فهل للحب في الله دلائل وعلامات؟
                2. نعم
                أولها: أن يستشعر المؤمن روح الإيمان الحي من المشاعر الرقيقة التي يكنها المسلم لإخوانه حتى إنه ليحيا معهم، وبهم.
                ثانيها: أن يشعر أن عاطفته يحكمها سلطان العقيدة وعلامة ذلك أنه يجد في قلبه حبا عظيما لكل تقي نقي صالح، حتى وإن لم يره أو لم يكن في زمانه أصلا، فعن أبي ذر قال: قلت يا رسول الله: الرجل يحب القوم ولا يستطيع أن يعمل عملهم؟ قال: أنت يا أبا ذر مع من أحببت.
                ثالثها: الإحساس والشعور بالأخوة:
                فيشعر الأخ بالتألم والحزن لما يصيب أخاه من ألم ونصب، وهذا مصداق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مثل المسلمين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
                رابعها: سلامة الصدر :
                فيحافظ على سلامة صدره تجاه إخوانه، فيحيا ناصع الصفحة، قلبه مشرق فياض، فالأخوة الحقة هي التي تقوم على عواطف الحب والود والتعاون المتبادل والمجاملات الرقيقة، بل هي كما وصفها القرآن: (والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم).
                وقد يتبادر لأذهاننا سؤال: وماذا عن من تهفوا إليهم قلوبنا، وتميل إليهم أرواحنا، ونرى في أعمالهم معاصي وذلات وبعدا عن طريق الله؟
                إن من ارتكب معصية سرا أو علانية من المسلمين فليس علينا أن نقطع مودته تماما ونهمل أخوته، بل ننتظر توبته وأوبته، فإن أصر على ذنوبه فلنا أن نقاطعه وننبذه، أو نبقى على شيء من الود لإسداء النصيحة ومواصلة الموعظة رجاء أن يتوب، فيتوب الله عليه. قال أبو الدرداء رضي الله عنه: إذا تغير أخوك وحال عما كان عليه، فلا تدعه لذلك فإن أخاك يعوج مرة ويستقيم أخرى.

                والسؤال الأخير:
                هل الأمر سهل التحقيق أم أنه يقتصر على أهل الإيمان فقط ؟
                وهل يتحراه سوى أهل الإيمان؟
                هل يحب في الله ويبغض في الله إلا من يحب الله ويمتلئ قلبه بالإيمان به؟

                فتعلم أن العلاقة بين الإيمان والحب في الله علاقة طردية متلازمة، فإذا وجد الإيمان كان الحب في الله والبغض فيه.
                وإن كان هناك حب في الله وجد المسلم حلاوة الإيمان في جوفه. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان وطعمه: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب في الله ويبغض في الله، وأن توقد نار عظيمة فيقع فيها أحب إليه من أن يشرك بالله شيئا).
                وقال صلى الله عليه وآله وسلم: إن أوسط عرى الإيمان أن تحب في الله، وتبغض في الله.
                أرأيت حين تعقد عقدة ويحكم شدها كيف تكون متينة ثابتة، فإن أحببت في الله المؤمنين وأبغضت في الله الفاسقين، فذلك أشد وأوثق رابطة محكمة ثابتة في إيمانك. ويقول صلى الله عليه وآله وسلم أيضا: (من أحب لله، وأبغض وأعطى لله، ومنع لله، فقد استكمل الإيمان).
                والمسلم إذا رسخ في فؤاده اليقين، وخالطت بشاشة الإيمان قلبه، وأحس بحلاوته في مذاقه، تراه ينظر لمن حوله بعين الله، فهو يحب لمبدأ ويكره لمبدأ، يحب ما يحبه الله ويكره ما يكرهه الله.
                فاستعن بالله وجاهد فيه لترتقي بإيمانك وتعرف الله حق معرفته حتى تصل لمحبته سبحانه، فتقطف ثمرة الحب في الله التي من شأنها سعادة الدنيا والآخرة..
                وردد دعاء داوود عليه السلام: اللهم إني أسألك حبك، وحب من يحبك، والعمل الذي يبلغني حبك.
                اللهم اجعل حبك أحب إلي من نفسي وأهلي ومن الماء البارد على الظمأ.
                واحفظ دعاء النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم (اللهم ارزقني حبك وحب من ينفعني حبه عندك).


                منقول للفائده




                تعليق


                • #9


                  ... بارك الله فيك اختي شوق اللقاء على هذه المشاركة القيمة...
                  ...الله يعطيـك العافية وبانتـظار جديدك دائما...


                  [grade="4169E1 FF1493 FF1493 4169E1"]تقبلوا تحياتي [/grade]
                  التعديل الأخير تم بواسطة عهد الغدير; الساعة 05-05-2006, 11:06 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    الله
                    يعطيج
                    العافية
                    و الله
                    إنك
                    تجعلين
                    من القراءة
                    متعة
                    يا عباد الله تحابوا تحابوا و تعاونوا على البر و التقوى, جعلكم ربي من المحبين لآل البيت و لبعضكم دائما
                    -------------------------------------------- ليس الحب حرام إن كان حبا في الله----------------------------------------------------------
                    يا حبيبي يا أخي\يا حبيبتي يا زوجتي : كلمة تبعث في النفس شعورا فوق كل شعور و لها من الأجر و الثواب أجرا فوق كل اجر....
                    أشكرك أختي على الموضوع الرائع و الله تستاهلين مو بس شهادة تقدير تستاهلين تاج على راسج من الألماس
                    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      أختي شوق اللقاء

                      هذا ردي عليك،،

                      قال الامام علي : أعجز الناس من عجز عن اكتساب الاخوان،، وأعجز منه من ضيع من ظفر به منهم،،

                      أمل أن تكوني قد فهمتي ما أعنيه،،

                      تحياتي

                      تعليق


                      • #12



                        نور الغدير

                        شكرا لدفئكِ الذي تنشرينه عند مروركِ الراقي على مواضيعي



                        تعليق


                        • #13
                          اللهم صل على محمد وال محمد

                          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                          اختي الكريمه شوق اللقاء

                          احسنتم على هذا الموضوع الرائع .. بقمة الروعة و الله و اسلوبه جدا ممتع للقراءة

                          ماشاء الله عليكم و نطلب منكم المزيد من هذه المواضيع المميزة اختنا

                          بارك الله بكم ووفقكم الله لكل خير يارب

                          تحياتي لكم اختي

                          قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم " استكثرو من الاخوان فان لكل اخ شفاعة يوم القيامة"

                          تعليق


                          • #14



                            أخي ميرزا

                            طبت وطابت أيامك

                            حضورك ابهجني وتواصلك ارتقى درجات الحب الاخوي فهنيئنا لي بأخوتك الصادقة



                            تعليق


                            • #15



                              الأخ الكريم علي الدر

                              حضور متالق ونور متوهج في سماء صفحاتي المتواضعه
                              سأظل أبحث دائما عن تحية لحروفك الذهبية في التشجيع .. ولبحرك الفياض في الحنان .. ولكرمك السخي من أجل إعمار هذا الصرح
                              فشكرا على كلماتك الراقية ومرورك العذب




                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                              ردود 13
                              2,142 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 14-07-2023, 11:53 AM
                              استجابة 1
                              110 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                              ردود 2
                              345 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X