بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما يقوله نبينا خير البشر:
عن ابي سعيد الخدري قال بينا رسول الله(ص) يقسم قسما- قال ابن عباس:كانت غنائم هوازن يوم حنين- اذ جاءه رجل من تميم مقلص الثياب ذو شيماء بين عينيه اثر السجود فقال: اعدل يارسول الله فقال((ويلك ومن يعدل اذا لم اعدل ؟ قد خبت وخسرت ان لم اكن اعدل) ثم قال(يوشك ان يأتي قوم مثل هذا يحسنون القيل ويسيؤن الفعل هم شرار الخلق والخليقة) ثم وصف(ص) صلتهم بالقران فقال(يدعون االى كتاب الله وليسوا منه في شيئ يقرؤن القرأن لايجاوز تراقيهم يحسبونه لهم وهو عليهم) ثم كشف النقاب(ص) عن عبادتهم المغشوشة فقال(ليس قراءتكم الى قراءتهم بشئ ولاصلاتكم الى صلاتهم بشئ ولاصيامكم الى صيامهم بشئ) ثم ازاح النبي(ص) عن اهدافهم فقال( يمرقون من الاسلام كما يمرق السهم من الرمية ثم اعطانا النبي(ص) وصفا مجسما لسيماهم فقال( محلقين رؤوسهم وشواربهم ازرهم الى انصاف سوقهم) ثم ذكر النبي(ص) علامتهم المميزة فقال(يقتلون اهل الاسلام ويدعون اهل الاوثان) ثم طالبنا (ص) اذا لقيناهم ان نقاتلهم فقال(من لقيهم فليقاتلهم فمن قتلهم فله افضل الاجر ومن قتلوه فله الشهادة) انتهى الحديث اما سنده وحسب مااوردته مجلة الاسلام وطن والتي تصدر في القاهرة واوردته في معظم اعدادها تقريبا.وعنوان المجل هو 4زقال الشيخ حمزة السيدة زينب القاهرة اما السند فهو
رواه البخاري في كتاب بدء الخلق وعلامات النبوة والنسائي في خصائصه ص 43و44 ومسلم في صحيحه في كتاب الزكاة باب التحذير من زينة الدنيا واحمد في مسنده ج1 ص78و88 و91 وابن ماجه في صحيحه باب ذكر الخوارج والحاكم في االمستدرك ج2 ص145 وقال حديث صحيح على شرط مسلم وتاريخ بغداد ج1ص159 وابي نعيم في الحلية ج4
186 وكنز العمال للمتقي الهندي ج1 ص92 مع الاخذ في الاعتبار الطبعات المختلفة في المكان والزمان))
هذا ما يقوله نبينا خير البشر:
عن ابي سعيد الخدري قال بينا رسول الله(ص) يقسم قسما- قال ابن عباس:كانت غنائم هوازن يوم حنين- اذ جاءه رجل من تميم مقلص الثياب ذو شيماء بين عينيه اثر السجود فقال: اعدل يارسول الله فقال((ويلك ومن يعدل اذا لم اعدل ؟ قد خبت وخسرت ان لم اكن اعدل) ثم قال(يوشك ان يأتي قوم مثل هذا يحسنون القيل ويسيؤن الفعل هم شرار الخلق والخليقة) ثم وصف(ص) صلتهم بالقران فقال(يدعون االى كتاب الله وليسوا منه في شيئ يقرؤن القرأن لايجاوز تراقيهم يحسبونه لهم وهو عليهم) ثم كشف النقاب(ص) عن عبادتهم المغشوشة فقال(ليس قراءتكم الى قراءتهم بشئ ولاصلاتكم الى صلاتهم بشئ ولاصيامكم الى صيامهم بشئ) ثم ازاح النبي(ص) عن اهدافهم فقال( يمرقون من الاسلام كما يمرق السهم من الرمية ثم اعطانا النبي(ص) وصفا مجسما لسيماهم فقال( محلقين رؤوسهم وشواربهم ازرهم الى انصاف سوقهم) ثم ذكر النبي(ص) علامتهم المميزة فقال(يقتلون اهل الاسلام ويدعون اهل الاوثان) ثم طالبنا (ص) اذا لقيناهم ان نقاتلهم فقال(من لقيهم فليقاتلهم فمن قتلهم فله افضل الاجر ومن قتلوه فله الشهادة) انتهى الحديث اما سنده وحسب مااوردته مجلة الاسلام وطن والتي تصدر في القاهرة واوردته في معظم اعدادها تقريبا.وعنوان المجل هو 4زقال الشيخ حمزة السيدة زينب القاهرة اما السند فهو

186 وكنز العمال للمتقي الهندي ج1 ص92 مع الاخذ في الاعتبار الطبعات المختلفة في المكان والزمان))
تعليق