إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

استفسار للساده المخالفين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة البدور الزاهرة
    وبعدين من قال لك أن أحنا الشيعة نشبه الله حاشاه أن تكون له يد أو وجه ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    يعنى من وين جايب هالتفسير؟

    ممكن أن تضع لنا المصدر لو سمحت
    السؤال موجه الغير الشيعة على ما أفهم

    تعليق


    • #17
      ببسم الله أبدأ

      الفاضل مالك

      جعلها الله في ميزان حسناتك

      وحشرك الله مع محمد وآل محمد





      يرفع





      وعند الله تجتمع الخصوم

      تعليق


      • #18
        باسمه تعالى
        متابعٌ بتوفيق الله

        تعليق


        • #19
          أهلا بكم سادتي الطيبين....تشرفت بمروركم الكريم...


          يا ساده يا مخالفين والله لم أرغب شيء من هذا الموضوع سوى الاطلاع حتى أتعلم كيف تفكرون.....رجاءا أفيدونا !!!

          نواصل الانتظار

          تعليق


          • #20
            يرفع بانتظار من ينورنا

            تعليق


            • #21
              حيا الله أستاذي الفاضل و أخي الحبيب مالك
              لا تتوقعن الإجابة فإن القوم نيام
              و إن أجابك أحدهم و أدلى بدلوه لا يأتيك إلا بكلمات إنشائية يحسبه دليل دامغة .
              و السلام

              تعليق


              • #22
                أهلا بك مولاي لواء الحسين...لا بأس لنواصل الانتظار...


                يرفع يا جماعه

                تعليق


                • #23
                  يرفع مرة أخرى

                  تعليق


                  • #24
                    بسم الله وبالله ولا إله إلا الله

                    بارك الله بكم أخينا الفاضل مالك

                    ومن المنتظرين معكم وعسى أن لا يطول كالعادة

                    تعليق


                    • #25
                      أهلا بكم أخونا العزيز مشتاق للحسين.....

                      يرفع مره أخرى

                      تعليق


                      • #26
                        يا ريت السؤال يطرح على الشيعة ايضا! فهم يصرفون الكثير من النصوص عن ظاهرها بدون اثر حتى!

                        تعليق


                        • #27
                          العراقي...معلش رجاءا من غير تشتيت...

                          اذا كنت تحب فافتح موضوعا مستقلا بك...

                          أنا موضوعي موجه للمخالفين لأعرف سبب أخذهم لبعض الآيات على ظاهرها و الآخر يلجؤون الى تأويله

                          تعليق


                          • #28
                            بدون تشتيت
                            فتحت موضوع عن آية واحدة فقط هنا!
                            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=54756

                            تعليق


                            • #29
                              bravo عليك...

                              الآن اهتم بموضوعك....

                              و دعنا هنا ننتظر أحد من جماعتك يرد و يشرح لنا العله في المسأله

                              تعليق


                              • #30
                                ما في علة!
                                ذكر هذه الشروط شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى فقال: (صرف اللفظ عن ظاهره اللائق بجلال الله سبحانه وتعالى، وحقيقة المفهوم منها إلى باطن يخالف الظاهر، ومجاز ينافي الحقيقة
                                لابد فيه من أربعة أشياء:
                                أحدها: أن ذلك اللفظ مستعمل في المعنى المجازي، لأن الكتاب والسنة وكلام السلف جاء باللسان العربي، ولا يجوز أن يراد منه خلاف لسان العرب، أو خلاف الألسنة كلها، فلا بدّ أن يكون ذلك المعنى المجازي مما يراد به اللفظ، وإلا فيمكن كل مبطل أن يفسر أي لفظ بأيِّ معنى سنح له، وإن لم يكن له أصل في اللغة) [الرسالة المدنية ص 40].
                                وقد ذكر ابن حجر -رحمه الله تعالى- أن أبن أبي دؤاد الذي تولى كبر فتنة القول بخلق القرآن أراد ابن الأعرابي أن يجد له في لغة العرب أن استوى تأتي بمعنى استولى ليصرف قوله تعالى: {الرحمن على العرش استوى}، إلى هذا المعنى.
                                فقال له ابن الأعرابي: "والله ما أصبتُ هذا"[فتح الباري 13/406] .
                                الثاني: أن يكون معه دليل يوجب صرف اللفظ عن حقيقته إلى مجازه.
                                وإلا فإذا كان يستعمل في معنى بطريق الحقيقة، وفي معنى بطريق المجاز، لم يجز حمله على المجازيّ بغير دليل يوجب الصرف بإجماع العقلاء.
                                ثم إن ادعى وجوب صرفه عن الحقيقة، فلا بدَّ له من دليل قاطع: عقلي أو سمعي يوجب الصرف، و إن ادعى ظهور صرفه عن الحقيقة فلا بدَّ من دليل مرجح للحمل على المجاز) [الرسالة المدنية ص 40].
                                وقد أشار كثير من العلماء المحققين إلى وجوب تحقق هذا الشرط.
                                يقول الزركشي: (في التأويل في الاصطلاح: صرف الكلام عن ظاهره إلى معنى يحتمله، ثم إن حمل لدليل فصحيح، وحينئذ فيصير المرجوح في نفسه راجحا، أو لما يظن دليلا ففاسد، أو لا لشيء فلعب، لا تأويل) [البحر المحيط في أصول الفقه للزركشي 3/437].
                                أقول: وأكثر التأويلات المؤولة-هي من النوع الأخير الذي سماه الزركشي لعبا، لأنهم لم يقيموا على صحتها دليلا يصح الاعتداد به.
                                الثالث: لا بدَّ أن يسلم ذلك الدليل –الصارف- عن المعارض، و إلا فإذا قام دليل قرآني و إيماني يبين أن الحقيقة مراده امتنع تركها.
                                ثم إن كان هذا الدليل قاطعاً لم يلتفت إلى نقيضه، وإن كان ظاهراً فلا بدّ من الترجيح [الرسالة المدنية ص 40].
                                وقد تأمَّل أهل السنة في النصوص التي زعم أهل التأويل وجوب تأويلها، فوجدوا أن في النصوص نفسها ما يدل على وجوب ترك تأويلها، فمن ذلك الحديث الذي يدَّعون رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم: ((الحجر الأسود يمين الله في الأرض)) .
                                ومنه الحديث ((قلب المؤمن بين أصبعين من أصابع الرحمن)).
                                ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: ((عبدي جعت فلم تطعمني ... )).
                                وقد بين العلامة شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى- أن في الحديث الأول ما يدل صراحة على أن الحجر الأسود ليس هو صفة لله، ولا هو نفس يمينه، لأنه قال: ((فمن قبَّله وصافحه فكأنما صافح الله وقبل يمينه)).
                                ومعلوم أن المشبه ليس هو المشبه به.
                                ففي الحديث نفسه بيان أن مستلمه ليس مصافحاً لله، وليس هو نفس يمينه، فليس ظاهر الحديث كفراً يحتاج إلى تأويل، كما جعلته المؤولة، بحيث يحتاج إلى تأويله.
                                وقد نبه شيخ الإسلام إلى أن هذا الحديث لا يصح مرفوعاً، وإنما يعرف عن ابن عباس.
                                وأما قوله صلى الله عليه وسلم: ((قلب المؤمن بين أصبعين من أصابع الرحمن))، فإنه غير محتاج إلى تأويل، فالمؤولة زعموا أنه يلزم تأويله (لاستحالة وجود الأصبعين حساً، وكل من فتش عن صدره لم يشاهد فيه أصبعين، فأولوه على ما به تقليب الأشياء، وقلب الإنسان بين لمة الملك ولمة الشيطان، وبهما يقلب الله القلوب، فكنى بالأصبعين عنهما) [البحر المحيط 3/442].
                                ولو تأمل هؤلاء في النص لعلموا أنهم أخطئوا في الفهم، فالحديث يصرح أن قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن، ولم يصرح بأن الأصابع مماسة للقلوب، فجعلهم ظاهر النص أنها مماسة للقلوب، وأن عدم رؤيتهم لهذه المماسة في صدر كل واحد منا يوجب التأويل فهم خاطئ للنص، فالنص لم يصرح، وليس فيه أن القلب متصل بالأصابع، ولا مماس لها، ولا أنها في جوف العباد، وإذا قيل السحاب مسخر بين السماء والأرض، وكثير من الكواكب والنجوم بين السماء والأرض لم يقتض هذا أن يكون مماس للسماء والأرض.
                                فالمؤولون أوتوا في هذا الحديث من عدم فقههم له، بينما كان خطؤهم في الحديث الأول في جعل ظاهره المعنى الباطل المردود، وهو ليس كذلك [راجع مجموع فتاوى شيخ الإسلام:3/45].
                                ومما أوله المؤولون من النصوص زاعمين وجوب تأويله حديث ((عبدي جعت ولم تطعمني)). قالوا هذا الحديث يُثْبت لله معنى باطلاً هو الجوع، ولذا يجب صرفه عن ظاهره وتأويله، لأن الله منزه عن صفات النقص.
                                والجواب: أن هذا الذي زعمتموه ظاهر النص ليس بظاهره، وفي الحديث ما يدل على هذا ويفسر مراد الله منه، ففي الحديث: (( يقول الله: عبدي، جعت فلم تطعمني.
                                فيقول: رب، كيف أطعمك، وأنت رب العالمين؟
                                فيقول: أما علمت أن عبدي فلاناً جاع، فلو أطعمته لوجدت ذلك عندي.
                                عبدي، مرضت فلم تعدني.
                                فيقول: رب، كيف أعودك، وأنت رب العالمين؟
                                فيقول: أما علمت أن عبدي فلاناً مرض، فلو عدته لوجدتني عنده)).
                                يقول ابن تيمية: (هذا صريح في أن الله سبحانه لم يمرض ولم يجع، ولكن مرض عبده، وجاع عبده، فجعل جوعه جوعه، ومرضه مرضه، مفسراً ذلك بأنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي، ولو عدته لوجدتني عنده، فلم يبقى في الحديث لفظ يحتاج إلى تأويل) [مجموع فتاوى شيخ الإسلام:3/43-44].
                                الرابع: أن الرسول – صلى الله عليه وسلم- إذا تكلم بكلام، وأراد به خلاف ظاهره وضد حقيقته، فلا بدَّ أن يبين لأمته أنه لم يرد به حقيقته، وأنه أراد مجازه، سواء عينه أو لم يعينه، لا سيما في الخطاب العلمي الذي أريد منهم فيه الاعتقاد والعلم، دون عمل الجوارح.
                                فإن الله سبحانه جعل القرآن نوراً وهدىً، وبياناً للناس، وشفاء لما في الصدور، وأرسل الرسول ليبين للناس ما نزل إليهم، وليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، ولئلا يكون للناس على الله حجّة بعد الرسل) [الرسالة المدنية لشيخ الإسلام ابن تيمية: ص 42].
                                فلا يجوز أن يتكلم بكلام يريد به خلاف ظاهر، إلا وقد نصب دليلاً يمنع من حمله على ظاهره.
                                إما أن يكون عقلياً ظاهراً مثل قوله: {وأوتيت من كل شيء} فإن كل أحد يعلم بعقله أن المراد: أتيت من جنس ما يؤتاه مثلها، وكذلك {خالق كل شيء} يعلم المستمع أن الخالق لا يدخل في هذا العموم.
                                أو سمعياً ظاهراً، مثل الدلالات في الكتاب والسنة والتي تصرف بعض الظواهر.
                                ولا يجوز أن يحيلهم على معنى دليل خفي لا يستنبطه إلا أفراد الناس، سواء كان سمعياً أو عقلياً.
                                لأنَّه إذا تكلَّم بالكلام الذي يفهم منه معنى، وأعاده مراراً كثيرة، وخاطب به الخلق كلّهم، وفيهم الذكي والبليد والفقيه وغير الفقيه، وأوجب عليهم أن يتدبروا ذلك الخطاب ويعقلوه، ويتفكروا فيه ويعتقدوا موجبه، ثم أوجب عليهم أن لا يعتقدوا بهذا الخطاب شيئاً من ظاهره، لأن هناك دليلاً خفياً يستنبطه أفراد الناس يدل على أنه لم يرد ظاهره كان ذلك تدليساً وتلبيساً، وكان نقيض البيان وضد الهدى، وهو بالألغاز والأحاجي أشبه منه بالهدى والبيان.
                                فكيف إذا كانت دلالة ذلك الخطاب على ظاهرة أقوى بدرجات من دلالة ذلك الدليل الخفي على أن الظاهر غير مراد؟
                                كيف إذا كان ذلك الخفي شبهة ليس لها حقيقة؟ [ الرسالة المدنية بشيء من الاختصار: ص 42-44].

                                طبعا النص مقصوص وملصوق!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X