الجزء الأول
يهود بريطانيون يدخلون المدينة المنّورة ومكة المكرمة بحثاً عن هيكل آخر.
دخولهم للمدينة المنورة هذه المرة ليس لمجرد السياحة ولكن هي مؤامرة مشتركة بين رجال إعلاميين يهود وبعض أزلام نظام آل سعود الفاسد لتصوير مواقع اليهود في المدينة، طريقة التحايل والتدليس خوفاً من إثارة الرأي العام ،، وهذه المواقع المزعومة هي ((هيكل سليمان آخر )) في شبه الجزيرة العربية ، وهي مدخل جديد قديم،وهو تقديم وتحضير لدخول الحجاز من أوسع الأبواب وكأن الحجاز وشبه الجزيرة العربية قد خلت من رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه .
أما قصة ذلك وبالوقائع والصور والإثباتات فهي كما يلي :
يملك أزلام نظام آل سعود الفاسد شركة كبرى اسمها ( OR ) مسجلة في بريطانيا ويندرج تحت هذه الشركة خمس شركات تعمل في المجال السياحي والعلاقات العامة وهي بمثابة ساتر يعمل من خلاله نظام آل سعود الفاسد على تثبيت أركانه وعقد صفقاته السياسية السوداء والخبيثة والمشبوهة والتي منها إيجاد طرق وسبل يمكن من خلاها فتح خط علاقات وإن كان على استحياء مع بني صهيون ، والعمل على خلق تحالفات سياسية وسخة تأمن له إطالة عمره .
يستغل أزلام آل سعود عبر هذه الشركات بعض العرب بالإيحاء لهم بأن هذه الشركة هي ملك لبعض كبار المسؤولين بالدولة .. حتى يعتقد العاملون أنها بحماية حكومية وبعلم الحكومة وأن من يعترض لن يستطيع تقديم شكوى ضدهم ، ويستغل كلاب آل سعود المسعورة شركة مدارات وهي مؤسسة إنتاج إعلامي ومسجلة في المملكة ويقع مكتبها في حي الأندلس في العليا بالرياض ليمررون باسمها تأشيرات الدخول للصحفيين بمسمى مستشارين إعلاميين لتفادي شيوع الخبر ، كما أنهم يستغلون اسم الشركة لاستصدار التراخيص اللازمة لتصوير المواقع المتفق على تصويرها.
ومن المثير للشك أن شركة مدارات لا تدخل أموالاً من أعمالها . فأعمالها بلا عائد وحجم صرفها ضخم ، ولكن يأتيها دخل كبير من مصادر غير معروفة ، وأكثر أعمال الشركة تُعد للـ Associated Press .
أزلام آل سعود العاملون في الشركة يعملون بدون عقود عمل للتستر، ومنهم " بالرموز ونحتفظ باسمائهم ":
(و . ألن ) مدير سابق (ر. م . الحـ . العـ ) ابن لواء متقاعد في استخبارات النظام الفاسد في تبوك ، وهذا الموظف دخل الشركة كمتدرب فأصبح منتجاً .
الخطير في الأمر أن الشركة اشترت أجهزة بث فضائي وتم تركيبها في فندق ( الفور سيزون ) بالرياض في الدور رقم 48 في غرفة رقم 4815 ، ودخول هذه الأجهزة تم بالتعاون مع المخابرات العاملة في مطار الرياض تحت إشراف (ظابط اسمه (م . المـ ) و للمدعو ( ر. م . الحـ . العـ ) والمدعو( لعا.. عـ ) و المدعو ( ع الر) ومدير شركة مدارات .
طبق الإرسال بُنِيتْ له غرفة فوق قاعة الاحتفالات في الفندق مع تكييف الغرفة لحماية أجهزة (HPA) والبث يوجه مباشرة لـ ( APTN ) أي Associated Press T.V.News)) ))
وفي الجزء القادم أعدكم إنشاء الله بالصور التي تؤكد صدق هذا التقرير .
نقلاً عن دولة الحجاز
http://www.alhijazonline.com/

يهود بريطانيون يدخلون المدينة المنّورة ومكة المكرمة بحثاً عن هيكل آخر.
دخولهم للمدينة المنورة هذه المرة ليس لمجرد السياحة ولكن هي مؤامرة مشتركة بين رجال إعلاميين يهود وبعض أزلام نظام آل سعود الفاسد لتصوير مواقع اليهود في المدينة، طريقة التحايل والتدليس خوفاً من إثارة الرأي العام ،، وهذه المواقع المزعومة هي ((هيكل سليمان آخر )) في شبه الجزيرة العربية ، وهي مدخل جديد قديم،وهو تقديم وتحضير لدخول الحجاز من أوسع الأبواب وكأن الحجاز وشبه الجزيرة العربية قد خلت من رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه .
أما قصة ذلك وبالوقائع والصور والإثباتات فهي كما يلي :
يملك أزلام نظام آل سعود الفاسد شركة كبرى اسمها ( OR ) مسجلة في بريطانيا ويندرج تحت هذه الشركة خمس شركات تعمل في المجال السياحي والعلاقات العامة وهي بمثابة ساتر يعمل من خلاله نظام آل سعود الفاسد على تثبيت أركانه وعقد صفقاته السياسية السوداء والخبيثة والمشبوهة والتي منها إيجاد طرق وسبل يمكن من خلاها فتح خط علاقات وإن كان على استحياء مع بني صهيون ، والعمل على خلق تحالفات سياسية وسخة تأمن له إطالة عمره .
يستغل أزلام آل سعود عبر هذه الشركات بعض العرب بالإيحاء لهم بأن هذه الشركة هي ملك لبعض كبار المسؤولين بالدولة .. حتى يعتقد العاملون أنها بحماية حكومية وبعلم الحكومة وأن من يعترض لن يستطيع تقديم شكوى ضدهم ، ويستغل كلاب آل سعود المسعورة شركة مدارات وهي مؤسسة إنتاج إعلامي ومسجلة في المملكة ويقع مكتبها في حي الأندلس في العليا بالرياض ليمررون باسمها تأشيرات الدخول للصحفيين بمسمى مستشارين إعلاميين لتفادي شيوع الخبر ، كما أنهم يستغلون اسم الشركة لاستصدار التراخيص اللازمة لتصوير المواقع المتفق على تصويرها.
ومن المثير للشك أن شركة مدارات لا تدخل أموالاً من أعمالها . فأعمالها بلا عائد وحجم صرفها ضخم ، ولكن يأتيها دخل كبير من مصادر غير معروفة ، وأكثر أعمال الشركة تُعد للـ Associated Press .
أزلام آل سعود العاملون في الشركة يعملون بدون عقود عمل للتستر، ومنهم " بالرموز ونحتفظ باسمائهم ":
(و . ألن ) مدير سابق (ر. م . الحـ . العـ ) ابن لواء متقاعد في استخبارات النظام الفاسد في تبوك ، وهذا الموظف دخل الشركة كمتدرب فأصبح منتجاً .
الخطير في الأمر أن الشركة اشترت أجهزة بث فضائي وتم تركيبها في فندق ( الفور سيزون ) بالرياض في الدور رقم 48 في غرفة رقم 4815 ، ودخول هذه الأجهزة تم بالتعاون مع المخابرات العاملة في مطار الرياض تحت إشراف (ظابط اسمه (م . المـ ) و للمدعو ( ر. م . الحـ . العـ ) والمدعو( لعا.. عـ ) و المدعو ( ع الر) ومدير شركة مدارات .
طبق الإرسال بُنِيتْ له غرفة فوق قاعة الاحتفالات في الفندق مع تكييف الغرفة لحماية أجهزة (HPA) والبث يوجه مباشرة لـ ( APTN ) أي Associated Press T.V.News)) ))
وفي الجزء القادم أعدكم إنشاء الله بالصور التي تؤكد صدق هذا التقرير .
نقلاً عن دولة الحجاز
http://www.alhijazonline.com/

