قال السيد الجزائري : حدثني جماعة من الثقاة :
إن الشاه لما كلك بغداد ، واتى إلى مشهد الحسين ( ع ) لزيارته ، وكان قد سمع من بعض الناس الطعن على يزيد بن الحر الرياحي ( ر ض )، أتى إلى قبره ، وامر بنبشه 0
فنبشوه فرأوه نائما كهيئته لما قتل في يوم عاشورا ورأو على راسه عصابه مشدودا بها راسه 0
فأراد الشاه أخذ تلك العصابه ، لما نقل في كتب السير والتواريخ أن تلك العصابه كانت للحسين ( ع ) ، وشد به راس الحر لما أصيب في يلك الواقعة ودفن على تلك الهيئة0
فلما حلوا تلك العصابه جرى الدم من راسه ، فلما شدوا عليه تلك العصابة إنقطع الدم ، فلما حلوها ثانيا جرى الدم ، وكلما أردو أن يعالجوا قطع الدم بغير تلك العصابة لم يمكنهم
فتبين لهم حسن حاله ، فأمر إسماعيل فبني على قبره بناء ، وعين له خادما يخدم قبره 0
واخيراً اخواني اخواتي 00
طهروا افوهكم واسماعكم بصلتي على محمد وال محمد
خادم الشهيد
ر0م0ع
إن الشاه لما كلك بغداد ، واتى إلى مشهد الحسين ( ع ) لزيارته ، وكان قد سمع من بعض الناس الطعن على يزيد بن الحر الرياحي ( ر ض )، أتى إلى قبره ، وامر بنبشه 0
فنبشوه فرأوه نائما كهيئته لما قتل في يوم عاشورا ورأو على راسه عصابه مشدودا بها راسه 0
فأراد الشاه أخذ تلك العصابه ، لما نقل في كتب السير والتواريخ أن تلك العصابه كانت للحسين ( ع ) ، وشد به راس الحر لما أصيب في يلك الواقعة ودفن على تلك الهيئة0
فلما حلوا تلك العصابه جرى الدم من راسه ، فلما شدوا عليه تلك العصابة إنقطع الدم ، فلما حلوها ثانيا جرى الدم ، وكلما أردو أن يعالجوا قطع الدم بغير تلك العصابة لم يمكنهم
فتبين لهم حسن حاله ، فأمر إسماعيل فبني على قبره بناء ، وعين له خادما يخدم قبره 0
واخيراً اخواني اخواتي 00
طهروا افوهكم واسماعكم بصلتي على محمد وال محمد
خادم الشهيد
ر0م0ع