صاحب صحيفة " البلاغ اليمنية " الاستاذ عبد الله الوزير يروي قصة إعتقاله :
يوم أمس الأول فجأةً وبدون سابق إنذار.. أشخاصٌ يحملون "آليات" يوقفون سيارتـَهم أمام مكتب الصحيفة ويدخلون في مشادة معي دونما حاجة إلى ذلك.. والصحيفةُ تحتفظُ برقم سيارته.. ثم يبدأون في الحديث عن حسين الحوثي، وأن الأخ الرئيس قد ذبحه!! هكذا دون أي داع لذكر مثل هذا.. بل يزيدون فوقَ ذلك ليقولوا: إن الرئيسَ سيذبحُ كلَّ الهاشميين!!! ويتجاوزُ ذلك للقول بأن »حذاء « الرئيس فوق رأس كل هاشمي!!! ما هذا الذي يحدُثُ؟، ولماذا هذا الكلامُ الذي لا يخدم أحداً؟، بل يضر قبل أن ينفع..
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
يوم أمس الأول فجأةً وبدون سابق إنذار.. أشخاصٌ يحملون "آليات" يوقفون سيارتـَهم أمام مكتب الصحيفة ويدخلون في مشادة معي دونما حاجة إلى ذلك.. والصحيفةُ تحتفظُ برقم سيارته.. ثم يبدأون في الحديث عن حسين الحوثي، وأن الأخ الرئيس قد ذبحه!! هكذا دون أي داع لذكر مثل هذا.. بل يزيدون فوقَ ذلك ليقولوا: إن الرئيسَ سيذبحُ كلَّ الهاشميين!!! ويتجاوزُ ذلك للقول بأن »حذاء « الرئيس فوق رأس كل هاشمي!!! ما هذا الذي يحدُثُ؟، ولماذا هذا الكلامُ الذي لا يخدم أحداً؟، بل يضر قبل أن ينفع..
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
تعليق