تويت
هل تريدإنقاص20ك من وزنك خلال شهرين؟طريقة مجربة..ادخل وجرب ..
كثير منا يكتشف فجأة أنه قد بانت عليه مظاهر السمنة: من بروز في البطن وتكدس الدهون في الصدر والخصر والأوراك وكافة أنحاء الجسم .هذه العلامات إن لم تكن خلقية فهي آثار سوء انتخاب الأغذية التي تناسب أجسامنا وهي تراكمات من الشحوم والدهون والسكريات والنشويات ، وهي موجودة في شحم الخروف و الزبدة و القشطة والسمنة ومشتقاتها والخبز وكافة أنواع المعجنات والسكريات والحلويات المركزة والمكسرات والبطاطا والموز والبرغل والرزوالمعكرونة والوجبات المقلية خاصة بزيت الصويا و القطن حيث ينصح الأطباء بزيت الذرة أودوار الشمس .
اذن ماالحل ؟؟ هل نستمر في هذه الطريقة من التغذية ونلعب بعض التمارين الرياضية ؟
مهما تحركت العضلات فلن تحرق هذه التراكمات التي تمركزت في الجسم منذ سنين .
الطريقة العملية المفيدة هي حميةمركزة قاسية لمدة شهرين على الأقل نرجع بعدها تدريجياً إلى طعامنا المتنوع المدروس حيث سنعرف بعد هذه الحمية ماهي المأكولات التي يجب الإبتعادعنها أو التقليل منها لأنها هي التي سببت لنا السمنة ، الحمية هي كالتالي :
نجهز خمسة بيضات مسلوقة نستعمل البياض فقط لأن الصفار من الممنوعات نجهزمعها كمية كافية من الجبن المغلي جيداً و سلطة مكونة من البندورة والخس والخيار والبقدونس والزيتون حسب الطلب هذا الوعاء سيرافقنا طوال النهار،ممنوع نأكل غيره نجزئ هذا الوعاء على ثلاثة وجبات متباعدة سنشعر بكثير من الجوع بين الوجبة والأخرى نحاول أن نؤخر الوجبة التالية بأكل جزء كافي من ليمونة مع الملح حيث أن الليمون يصد القابلية عن الأكل ويصحصح الراس قليلاً والملح يعوض لنا انخفاض الضغط الذي سيطرأ على الجسم نتيجة قلة الطعام ، وأيضاً تستطيع أن تأخذ الشاي بسكر خفيف مع الليمون أيضاً ، نحاول أن نقاوم الجوع بهذه الطريقة إلى أن نصل إلى وجبة العشاء المبكر الذي يتكون من وجبة تغنينا عن الجوع الذي قاومناه أثناء النهار لكي نستطيع النوم دون جوع ، الوجبة مكونة من اللحم (المسلوق) حصراً ، إما هبرة عجل أو غنم دون أية شحوم أو لحم دجاج نستطيع أن نشكّل كل يوم نوع ونضع مع اللحم مزيداً من الخضار المفيدة (عدا البطاطا) مثلاً بندورة وبازلاء وجزر وكوسا وباذنجان ، إذن شوربة خضار مشكلة مع اللحم المسلوق .
هذا البرنامج علينا الاستمرار به لمدة شهر إلى شهرين على الأقل لكي نستطيع أن نلاحظ النتائج ، ومن المهم جداً عندما نرجع إلى وجباتنا العادية أن نتبع طريقة الأكل دون الشبع لكي لاترجع المعدة لحجمها الغير مرغوب فيه والذي سبب لنا ظهور الكرش أوالبروز في البطن اذن نرجع تدريجياًإلى الوجبات المتنوعة الخالية من الدهون والشحوم وبقليل من الخبز والمعجنات ونقلل مااستطعنا الحلويات المركزة والسكريات وقد نعوض هذا بالعسل. والصلاة على محمد وآل محمد
اذن ماالحل ؟؟ هل نستمر في هذه الطريقة من التغذية ونلعب بعض التمارين الرياضية ؟
مهما تحركت العضلات فلن تحرق هذه التراكمات التي تمركزت في الجسم منذ سنين .
الطريقة العملية المفيدة هي حميةمركزة قاسية لمدة شهرين على الأقل نرجع بعدها تدريجياً إلى طعامنا المتنوع المدروس حيث سنعرف بعد هذه الحمية ماهي المأكولات التي يجب الإبتعادعنها أو التقليل منها لأنها هي التي سببت لنا السمنة ، الحمية هي كالتالي :
نجهز خمسة بيضات مسلوقة نستعمل البياض فقط لأن الصفار من الممنوعات نجهزمعها كمية كافية من الجبن المغلي جيداً و سلطة مكونة من البندورة والخس والخيار والبقدونس والزيتون حسب الطلب هذا الوعاء سيرافقنا طوال النهار،ممنوع نأكل غيره نجزئ هذا الوعاء على ثلاثة وجبات متباعدة سنشعر بكثير من الجوع بين الوجبة والأخرى نحاول أن نؤخر الوجبة التالية بأكل جزء كافي من ليمونة مع الملح حيث أن الليمون يصد القابلية عن الأكل ويصحصح الراس قليلاً والملح يعوض لنا انخفاض الضغط الذي سيطرأ على الجسم نتيجة قلة الطعام ، وأيضاً تستطيع أن تأخذ الشاي بسكر خفيف مع الليمون أيضاً ، نحاول أن نقاوم الجوع بهذه الطريقة إلى أن نصل إلى وجبة العشاء المبكر الذي يتكون من وجبة تغنينا عن الجوع الذي قاومناه أثناء النهار لكي نستطيع النوم دون جوع ، الوجبة مكونة من اللحم (المسلوق) حصراً ، إما هبرة عجل أو غنم دون أية شحوم أو لحم دجاج نستطيع أن نشكّل كل يوم نوع ونضع مع اللحم مزيداً من الخضار المفيدة (عدا البطاطا) مثلاً بندورة وبازلاء وجزر وكوسا وباذنجان ، إذن شوربة خضار مشكلة مع اللحم المسلوق .
هذا البرنامج علينا الاستمرار به لمدة شهر إلى شهرين على الأقل لكي نستطيع أن نلاحظ النتائج ، ومن المهم جداً عندما نرجع إلى وجباتنا العادية أن نتبع طريقة الأكل دون الشبع لكي لاترجع المعدة لحجمها الغير مرغوب فيه والذي سبب لنا ظهور الكرش أوالبروز في البطن اذن نرجع تدريجياًإلى الوجبات المتنوعة الخالية من الدهون والشحوم وبقليل من الخبز والمعجنات ونقلل مااستطعنا الحلويات المركزة والسكريات وقد نعوض هذا بالعسل. والصلاة على محمد وآل محمد
تعليق