arboo243@hotmail.com

جزاك لابئس بالمنقول مع إني اتنمى أن أسمع شيء من رأيك وبحثك لا منقولات
وفقك لطاعته

شكراً لكِ أختي نور الهدى على هذه المشاركة

شكرا لك اخي الحاج احمد 00بس مافهمت

شو تقصد ممكن توضح اكثر00

مشكووووووووور اخي الكريم حسين 0000

الله يوفق الجميع

اختكم نور الهدى

بسم الله الرحمن الرحيم

الله يعطيج العافيه يا أختي العزيزه نور الهى على هذه المشاركه الحلوه

الحاج أحمد يقصد انه يتمنى من رأيك يعني يبي يسمع رأيك اكثر

ومن بحثك أنتي فهمتي

هلااااااا ** نور الهدى **

مشاركة حلووووووه ..
واختيار مووووووفق ...

بس ياريت العالم يصحووووون من هالنوووووووووم العميق

من هم الشيعه

السلام عليكم ورحه الله وبركاالمتفق عليه بين جميع فرق المسلمين ان الذين اخذوا مقام خلافه رسول اللّه صلى اللّه عليه وا له من القرن الاول الى القرن التاسع عشر الذى انتهت فيه سلسله الخلفاء , لم يكونوا منصوبين من قبل رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله ما عدا على والحسن بن على عليه السلام , ولا كان واحد منهم معصوما عداهما . فلا يشملهم قوله تعالى ( اطيعوا اللّه واطيعوا الرسول ) الدال على اعتبار العصمه فى اولى الامر , كما ان الايه الاخرى فى اولى الامر وهى قوله تعالى ( واذا جاهم امر من الامن او الخوف اذاعوا به ولو ردوه الى الرسول والى اولى الامر منهم لعلمه الذذيقن يستنبطونه منهم ) سوره النساء ـ 83 يدل على ان اولى الامر هم الذين يرد العلم اليهم , فليس من اولى الامر الذين قرن اللّه طاعتهم بطاعته وطاعه رسوله الامن نزلت فيهم آيه التطهير , ومعهم سائر الائمه الاثنى عشر , الذين نص رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم على عصمتهم , وقرنهم بالقرآن الكريم فى العلم فى وصيته لامته المتفق عليها بين الفريقين بقوله صلى اللّه عليه وآله وسلم ( انى تارك فيكم الثقلين كتاب اللّه وعترتى لن تضلوا ما ان تمسكتم بهما ) .قال الفخر الدين الرازى فى تفسيره الكبير ـ ج 10 فى تفسيرها ان اللّه تعالى امر بطاعه اولى الامر على سبيل الجزم فى هذه الايه , ومن امر اللّه بطاعته على سبيل الجزم والقطع لابد وان يكون معصوما عن الخطاء , اذ لو لم يكن معصوما عن الخطاء كان بتقدير اقدامه على الخطاء يكون قد امر اللّه بمتابعته , فيكون ذلك امرا بفعل ذلك الخطاء , والخطاء لكونه خطاء منهى عنه ,فهذا يفضى الى اجتماع الامر والنهى فى الفعل الواحد بالاعتبار الواحد , وانه محال . فثبت ان اللّه تعالى امر بطاعه اولى الامر على سبيل الجزم , وثبت ان كل من امر اللّه بطاعته على سبيل الجزم وجب ان يكون معصوما من الخطاء , فثبت قطعا ان اولى الامر المذكور فى هذه الايه لابد وان يكون معصوما ) ثم اعتذر عنه الفخر بعد اعترافه هذا بقوله ( وايجاب طاعتهم قطعا مشروط بكوننا عارفين بهم , قادرين على الوصول اليهم , والاستفاده منهم , ونحن نعلم بالضروره انا فى زماننا هذا عاجزون عن معرفه الامام المعصوم عاجزون عن الوصول اليهم عاجزون من استفاده الدين والعلم منهم ) ثم اراد ان يوجه الايه الى اهل الحل والعقد , مع انهم غير معصومين بالاجماع . والاعتذار بالعجز عن معرفه الامام ممنوع , لسهوله معرفته بعد النبى صلى اللّه عليه وآله وسلم بقوله المتواتر عنه ( من كنت مولاه فعلى د مولاه ) وسائر نصوصه الصادره منه فى على موجوده فى كتب السنه بمراى ومسمع من الفخر الرازى وغيره . ومعرفه الامام بعد على ايضا ممكنه بنص على عليه السلام على الحسن من بعده ونص الحسن على الحسين من بعده , ونص النبى قبل ذلك على امامه الحسن والحسين وانهما امامان ان قاما وان قعدا . ثم بنص الحسين على امامه زين العابدين , وهكذا بنص كل امام على الذى بعده , مضافا الى ما ورد عن النبى صلى اللّه عليه وآله وعن على عليه السلام فى النص عليهم باسمائهم . فقد روى الاربلى رحمه اللّه فى كشف الغمه ج 3 ص 422 من جابر بن يزيد الجعفى , قال سمعت جابر بن عبد اللّه الانصارى يقول : لما انزل اللّه تعالى على نبيه ( يا ايها الذين آمنوا اطيعوا اللّه واطيعوا الرسول واولى الامر منكم ) قلت :
يا رسول اللّه عرفنا اللّه ورسوله , فمن اولى الامر الذين قرن اللّه طاعتهم بطاعتك , فقال عليه السلام ( هم خلفائى من بعدى يا جابر , وائمه الهدى بعدى , اولهم على بن ابى طالب ثم الحسن ثم الحسين ثم على بن الحسين ثم محمد بن على المعروف فى التوراه بالباقر, وستدركه يا جابر, فا ذا لقيته فاقراه منى السلام , ثم الصادق جعفر بن محمد , ثم موسى بن جعفر, ثم على بن موسى , ثم محمد بن على , ثم على بن محمد , ثم الحسن بن على , ثم سميى وكنيى حجه اللّه فى ارضه وبقيته فى عباده محمد بن الحسن بن على , ذلك الذى يفتح اللّه عزوجل على يديه مشارق الارض و مغاربها , وذلك الذى يغيب عن شيعته واوليائه غيبه لا يثبت فيها على القول بامامته الا من امتحن اللّه قلبه للا يمان . قال جابر : فقلت : يا رسول اللّه فهل يقع لشيعته الانتفاع به فى غيبته ؟ فقال عليه السلام : اى والذى يعثنى بالحق انهم ليستضيئون بنوره وينتفعون بولايته فى غيبته كانتفاع الناس بالشمس وان علاها سحاب , يا جابر هذا من مكنون سر اللّه , ومخزون علم اللّه فاكتمه الا عن اهله ) الكتاب : شبهات حول الشيعه المولف : الشيخ ابوطالب تجليل تبريزى
ته وبعد