عندما تهان الكرامات، وتداس المقدسات...
عند ذلك لن يبقى طريق سوى مواصلة الكفاح والجهاد، وإطلاق صيحات «الله أكبر» بنغم ملكوتي في أرض المعراج، لتزلزل عرش السفاح المتغطرس.
منذ أكثر من ثمانية عشر عاماً أطلق الإمام الخميني (قده) النداء:
«إن دماء الفلسطينيين الأعزّاء قد لوّنت الآن جدران المسجد الأقصى... أليس عاراً على المسلمين الغيارى أن لا يجيبوا نداءهم المظلوم وأن لا يُظهروا مواساتهم لهم».
وكنداء ابراهيم الخليل المدوي في الآفاق، ستلبي الملايين نداء الإمام في يوم القدس، وستصرخ:
يا قدس إننا قادمون خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود
عند ذلك لن يبقى طريق سوى مواصلة الكفاح والجهاد، وإطلاق صيحات «الله أكبر» بنغم ملكوتي في أرض المعراج، لتزلزل عرش السفاح المتغطرس.
منذ أكثر من ثمانية عشر عاماً أطلق الإمام الخميني (قده) النداء:
«إن دماء الفلسطينيين الأعزّاء قد لوّنت الآن جدران المسجد الأقصى... أليس عاراً على المسلمين الغيارى أن لا يجيبوا نداءهم المظلوم وأن لا يُظهروا مواساتهم لهم».
وكنداء ابراهيم الخليل المدوي في الآفاق، ستلبي الملايين نداء الإمام في يوم القدس، وستصرخ:
يا قدس إننا قادمون خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود