يمارس أمراء آ ل سعود بالإضافة للحكم والسياسة تجارة المحرمات التي تدر عليهم أرباحا طائلة من خلال استجلاب كميات كبيرة من الخمور و المخذرات دون تعرضها للتفتيش الجمركي لأن الأمراء و الدبلوماسيين وحدهم في الجزيرة العربية مرخص لهم بذلك.
إن أمراء آ ل سعود أصبحوا يمارسون هذه المهنة بتفنن وما يتفق مع حاجة السوق الكبيرة من الخمور في نهاية السنة الميلادية ؛حيث تباع زجاجة الوسكي 1600 فرنك في باقي شهور السنة .
إن هذه التجارة لها دور كبير في ثراء أمراء آ ل سعود الذين لم يكتفو بتجارة المخدرات والخمور فحسب بل اتجهوا إلى المتاجرة بشهادات الإقامة والعمل للعمالة الوافدة لقاء 4500 ريال لعقد العمل الواحد ما دفع أمراء آ ل سعود إلى إصدار المزيد من شهادات العمل والإقامة من غير أن تكون سوق العمل بحاجة إلى أيدي عاملة.
مما تسبب في تدهور ميزان العرض والطلب وإرهاق سوق العمالة بالهنود والباكستانيين رغم أن سوق العمل ليس بحاجة إليهم.
إن هذه الأعمال الفاسدة والمفسدة التي يقوم بها أمراء آ ل سعود لإضاعة شباب بلاد الحرمين وإغراقهم في الملذات والشهوات بينما ينهبون ثرواتهم ويحكمون بالحديد والنار.
فالواجب على شعبنا في جزيرة العرب أن يقاوم هذا النظام الفاسد والمنحل الذي يسيء للإسلام والمسلمين .
الاستاد/سعد الجديلي
إن أمراء آ ل سعود أصبحوا يمارسون هذه المهنة بتفنن وما يتفق مع حاجة السوق الكبيرة من الخمور في نهاية السنة الميلادية ؛حيث تباع زجاجة الوسكي 1600 فرنك في باقي شهور السنة .
إن هذه التجارة لها دور كبير في ثراء أمراء آ ل سعود الذين لم يكتفو بتجارة المخدرات والخمور فحسب بل اتجهوا إلى المتاجرة بشهادات الإقامة والعمل للعمالة الوافدة لقاء 4500 ريال لعقد العمل الواحد ما دفع أمراء آ ل سعود إلى إصدار المزيد من شهادات العمل والإقامة من غير أن تكون سوق العمل بحاجة إلى أيدي عاملة.
مما تسبب في تدهور ميزان العرض والطلب وإرهاق سوق العمالة بالهنود والباكستانيين رغم أن سوق العمل ليس بحاجة إليهم.
إن هذه الأعمال الفاسدة والمفسدة التي يقوم بها أمراء آ ل سعود لإضاعة شباب بلاد الحرمين وإغراقهم في الملذات والشهوات بينما ينهبون ثرواتهم ويحكمون بالحديد والنار.
فالواجب على شعبنا في جزيرة العرب أن يقاوم هذا النظام الفاسد والمنحل الذي يسيء للإسلام والمسلمين .
الاستاد/سعد الجديلي