يعنى الموالين من شيعة العراق خذلوا الامام على كرم الله وجه
لا حول ولاقوة الا بالله الان فهمت لماذا الله غضب عليهم
استكمال جزاك الله خير ممكن تفهمنى فى من قيلت هذه
الامام الحسن رضى الله عنه تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي
يعنى الموالين من شيعة العراق خذلوا الامام على كرم الله وجه
لا حول ولاقوة الا بالله الان فهمت لماذا الله غضب عليهم
أجيبك رغم اللهجه الاستهزائيه...
المشكله تكمن في فهمكم لكلمة شيعه...
ليس بالضروره أن يكون كل من انضوى تحت لواء أمير المؤمنين في صفين شيعي !!!
فالشيعي هو من يرى وجوب اتباع الامام عليه السلام عقائديا...
أما من كانوا في جيشه ففيهم المؤمنون الحقيقيين....كعمار بن ياسر و محمد بن أبي بكر و مالك الأشتر...
و فيهم من حمل السلاح و دخل في المعركه تحت لواءه لكن غير مؤمن بامامته كأمثال الشمر بن ذي الجوشن و قيس بن الأشعث...و هم الأغلبيه...
اذن: لا تقولني ما لم أقله فهذا كذب و تدليس........عيب...
انما كان لومه و غضبه على أفراد الجيش الذي حملوا السلاح في جيشه ثم خالفوا أمره
المشاركة الأصلية بواسطة ابن مسلم
استكمال جزاك الله خير ممكن تفهمنى فى من قيلت هذه
الامام الحسن رضى الله عنه تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي
يعنى الموالين من شيعة العراق خذلوا الامام على كرم الله وجه
لا حول ولاقوة الا بالله الان فهمت لماذا الله غضب عليهم
استكمال جزاك الله خير ممكن تفهمنى فى من قيلت هذه
الامام الحسن رضى الله عنه تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي
طبعا كان يقصد المنافقين والمندسين والمغرضين الذين جهلوا قيمة ومعنى الامامة وحقوقها كالمنافقين الذين عاصروا رسول الله وذمهم القران في مواطن كثيرة
يا صاحب الموضوع , الأمر واضح وليس فيه غموض إلا عند سيء النية .... في عصر أمير المؤمنين كما في عصر رسول الله وكما في عصور الأنبياء هناك المؤمن الصادق الوفي وهناك المنافق أو ضعيف الإيمان والجبان والمتخاذل ...الخ وكان يوجه كلامه لمن عصاه وخالف أمره وليس لكل شيعته وكل جيشه ( طبعاً هذا ما تتمناه أنت والشيطان ) وقد ذكر لك الإخوة أمثلة وقد رأيت أن منهم من ترك جيشه رغبة في الدنيا وحقداً عليه وانضم لصفوف الأعداء في حياته عليه السلام وبعد لقائه وجه ربه ..... وقد علمت - ولا أظنك من أهل العلم - أن معاوية غرر بأهل الشام وبعض أهل الحجاز وخدعهم في دينهم ورفع قميص عثمان ( مع أنه من أكثر المستفيدين من قتله بل والمحرضين سراً عليه ) طلباً للدنيا وطمعاً في ملك زائل اشتراه بمحاربة الله ورسوله ولا زلنا نرى نتيجة خيانات طاغوت بني أمية حتى عصرنا وإلى يوم القيامة ولا حول ولا قوة إلا بالله . فهل يكفيك هذا التوضيح أم نزيدك ؟
يعنى الموالين من شيعة العراق خذلوا الامام على كرم الله وجه
اتناقض نفسك بنفسك؟؟
كيف يمكن ان يكون موالين وفي نفس الوقت خاذلين ؟؟
هل تعرف معنى الموالاة وهل يمكن ان تجتمع مع الخذلان او لا ؟؟
الامام الحسن رضى الله عنه تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي
كل عاقل يعلم ان ذم اهل البيت على من يعتقد السنة انهم شيعة لهم في الحقيقة ليسوا كذلك , اذ لو صح ان يذم اهل البيت من كان يتبعهم وهم على حق فهذا يعني انهم يذمون الحق نفسه لانهم بعتقادكم ذموا شيعتهم , ومعنى الشيعة الاتباع , ونحن نقول ان اهل البيت معصومون عن الخطأ اي ان اتباع شيعتهم لهم هو في الحقيقة اتباع للحق لا لكونهم بشر , والا لصح من الشيعة ان يتبعوا اصحاب الباطل لانهم بشر ايضا وهذا محال ..
ثم لو صدر ذلك من اهل البيت , وهو مذمة من يتبعهم لصدر منهم مذمة لكل من يتبعهم اي حتى اهلهم وهذا محال ايضا ..
ومن هذا نستنتج ان من ذموهم اهل البيت عليهم السلام ليسوا شيعة حقيقيين وانما لفظا فقط اي يدعون انهم شيعة لهم باللسان فقط لا بالقلب...
[1] أُمهِلْتم: أُخّرْتم، ويروى «أهملتم» بمعنى: خُلّيتم وتُرِكتم.
[2] خُرْتم: ضعفتم وجبنتم.
[3] المشاقّة: المقاطعة والمصارمة.
[4] نَكَصْتُمْ: رجعتم القهقرى وأحجمتم.
[5] المعروف في التقريع: لا أبا لكم، ولا أبا لك، وهو دعاء بفقد الاب أو تعيير بجهله، فتلطف الامام بتوجيه الدعاء أو الذمّ لغيرهم.
[6] قَال: أي كاره.
[7] غير كَثِير بكم: أي إني أفارق الدنيا وأنا في قلة من الاعوان، وإن كنتم حولي كثيرين.
[8] من شحذ السكين ـ كمنع ـ: أي حددها.
[9] الْجُفَاةَ ـ جمع جاف ـ: أي غليظ.
[10] الطَّغَامَ ـ بالفتح ـ: أرذال الناس.
[11] المعونة: يراد بها هنا ما يعطى للجند لاصلاح السلاح، وعلف الدواب زائداً على العطاء المفروض، والارزاق المعينة لكل منهم.
[12] التريكة ـ كسفينة ـ: بيضة النعامة بعد أن يخرج منها الفرخ تتركها في مجثمها، والمراد: أنتم خلف الاسلام وعِوَض السلف.
[13] دَارَسْتُكُمُ الكتابَ: أى قرأت عليكم القرآن تعليماً وتفهيماً.
[14] فاتحتكم: مجرده فتح بمعنى قضى، فهو بمعنى قاضيتكم أي حاكمتكم. والحِجاج: المحاجّة، أي قاضيتكم عندالحجة حتى قضيت عليكم بالعجز عن الخصام.
[15] سَوَّغْتُكُمْ مَا مَجَجْتُمْ: سوّغْت لاذواقكم من مشرب الصدق ما كنتم تمجّونه وتطرحونه، فسوّغ الشيء: جعله سائغاً مقبولاً، ومجّ الشيء من فيه: رمى به.
[16] أقْرِبْ بهم: ما أقربَهم من الجهل.
[17] ابن النابغة: عمروبن العاص.
أنت جاي تتسلى وبس والدليل أنك لم ترد على رد واحد حتى الآن وأكثر الظن ان قصدك تتفاخر وتقول في منتديات النواصب أنك غلبت الشيعة , ولكن اللوم ليس عليك بل على من تركك تصل مشاركاتك إلى 1300 ......... الرجاء من الأخ ابو خنجر وبقية الأعضاء ترك العلامة بن مسلم يكلم نفسه , الله المستعان على ما تصفون يا أتباع معاوية وصدام
تعليق