بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم ،،،
الاسم : في ثأر الزهراء عليها السلام ( سابقا : انسان )
الجنس : ذكر
العمر : في مطلع العشرينات.
المذهب : شيعي بكل فخر وحب اهل البيت عليهم السلام يجري في كريات دمي.
الحالة الاجتماعية: خاطب (هذا ما أحببت أن أسره الى الأخ العزيز مشتاق للحسين حفظة الله ورعاه ، ولكن حصلت ضروف حالت دون اخباره ، اذ وفقني الله لخطبة مؤمنة شاءت الاقدار ان تكون عضوة في هذا الصرح الحسيني الشامخ، نسال الله ان يوفقنا معا في حياة اسرية محمدية وان يرزقنا بالذرية الصالحة التي تذوب غراما في محبة محمد وال محمد .. لا تحرمونا من دعائكم).
مكان الاقامه : سلطنة عمــــــــــان الحبيبه.
المستوى الدراسي: جامعي
ملاحظات أخرى : نسألكم الدعاء بالموفقية في الدنيا والاخرة.
هذه البيانات التي ادرجتها انفا ، ليست نرجسية مني في ذكر "الأنا" ، وانما هي صخرة أضعها على قبر الرحيل في منتدى عشقته واحببته بكل جوارحي ، منتدى مهما سطرت فيه من ابيات الغرام ونثر المدح فاني اقف عاجزا عن وصفه. منتدى جمعتني فيه صحبة بمؤمنين أعزه على قلبي وسيبقون كذلك دائما ، ولم ولن أنساهم من الدعاء ان شاء الله...
سنوات عده قضيتها في هذا المنتدى ، كان فيها شغلي الشاغل ، لدرجة انه كان يتردد على في احلامي ، ويساور مخيلتي في كثير من الوقت. حتى ايام الامتحانات .. لم اكن احرم ناظري من التههل بهذا المنتدى العطر قبل دخول الامتحان.
اودع المنتدى وأنا على مفترق طرق من المستقبل الملئ بالعتمه والظلام ، اذ أني على اعتاب التخرج ، وستكون مهمتي القادمه اما البحث عن وظيفة توافق طموحاتي الذي احلم بها ، او ان استعد لاكمال الدراسات العليا في دولة اجنبيه. لذا لن يحصل لدي المجال لتصفح المنتدى والمشاركه فيها لأجل غير مسمى ، وقد بقي من عمري في هذا المنتدى اياما معدوده ، احببت فيها ان اعتذر لكل شخص اسأت اليها او جادلته بجدال أثر عليه وحز في نفسه ، واطلب من الجميع براءة الذمه امام الله ، كما أطلب منهم بحكم الاخوة التي جمعتني بهم ان لا ينسوني في ظهر الغيب من دعائهم الصالح بأن ينور الله دربي بكل خير وموفقية لسعادة الدارين : الدنيا والاخرة. طبعا ان سنحت لي الفرصة فاني ساتواصل في هذا الصرح ولكن متى .. الله اعلم ،،،
ووصيتي قبل الرحيل لاخوتي ، بان يسعوا بكل ما اوتوا من طاقه لخدمه الفكر المحمدي اينما كانوا ، وان لا يوجهوا حرابهم الى اخوتهم في المذهب ، فنحن في عالم تكالبت اضفاره على محبي محمد واله ، واصبحنا نقتل ونعذب ونضظهد على الهويه الشيعية ، وبقائنا متشرذمين متناحرين يجعلنا لقمه سائغة لعدونا ، اما بقائنا يدا واحده فان في ذلك بقاء لنا واستمرار في زمان لا يعرف الا لغة الاقوى .
ايضا : تذكروا ان هناك اماما مطلع على اعمالنا ، فلا نظلمن انفسنا او غيرنا امامه !!!
قد نكون فيما مضى قد ملئنا صحفنا بقوائم سوداء من المعاصي تراوحت بين الذنوب الكبيرة وبين صغارها ، ولاننا بشر ، فاننا اصبحنا ننسى هذه المعاصي والذنوب ، ونتجاهلها بحجة لا احد يراني او سأتوب يوما ما ، او انها معصية صغيرة وكاننا تجاهلنا ان معظم النار هي من مستصغر الشرر. لنسال انفسنا : هل يرتضي امامنا ومقتدانا الحجة بن الحسن عجل الله فرجه ذلك ؟ اولا يتالم عندما يرى من يدعون انهم انصاره غارقين في وحل المعاصي والذنوب؟ اولا يستحق منا ابن الحسين ان نهيئ انفسنا لنكون جندا له ؟
سعادتنا مع علمائنا واتباعهم :
من خلال تجربتي في هذا الصرح الحسيني وغيره من المنتديات الشيعية ، استرعت انتباهي ظاهره التهجم على العلماء والمراجع من قبل البعض ، لعل بعضهم يعلل ذلك بانني بسبي لفلان العالم او المرجع فاني ارفع من قدر مرجعي او العالم الذي اؤيده او التيار الذي اؤيده. هذا خطأ كبير علينا ان نوقفه .. فاخلاق ائمتنا تعلمنا احترام العالم وان العالم هو ممثل الامام المعصوم على الارض.. حتى مراجعنا الذين ندعي محبتهم وموالاتهم والذي احيانا نتهجم على مراجع وعلماء اخرين باسمهم يرفضون هذا الشيء. كثيرة هن الامثلة ولكن اقتصر بمالثالين : احدهما للسيد القائد الخامنائي دام ظله الوارف الذي عنف بعض العرس لتهجمهم على طلبة مغرر بهم احرقوا صورته وكان يقولها بكل شجى على الطلبه الذين اساؤوا اليه ، والمثال الاخر للسيد المرحوم محمد الشيرازي رضوان الله تعالى عليه : الذي رغم كثرة من اساء اليه الا انه سامح جميع من اساء اليه في حياته وحتى بعد وفاته!
اي عظمة يملكها علمائنا ؟؟
اللهم اجعلنا نتأسى بهم ، ونقتدي بهم ونوفق للسير على خطهم،،،
ختاما : ولكي لا اطيل عليكم ، اوصيكم خيرا في هذا الصرح واسالكم الدعاء ، وأسالكم برائة الذمه ،،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
اخوكم /
في ثار الزهراء ،،،
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم ،،،
الاسم : في ثأر الزهراء عليها السلام ( سابقا : انسان )
الجنس : ذكر
العمر : في مطلع العشرينات.
المذهب : شيعي بكل فخر وحب اهل البيت عليهم السلام يجري في كريات دمي.
الحالة الاجتماعية: خاطب (هذا ما أحببت أن أسره الى الأخ العزيز مشتاق للحسين حفظة الله ورعاه ، ولكن حصلت ضروف حالت دون اخباره ، اذ وفقني الله لخطبة مؤمنة شاءت الاقدار ان تكون عضوة في هذا الصرح الحسيني الشامخ، نسال الله ان يوفقنا معا في حياة اسرية محمدية وان يرزقنا بالذرية الصالحة التي تذوب غراما في محبة محمد وال محمد .. لا تحرمونا من دعائكم).
مكان الاقامه : سلطنة عمــــــــــان الحبيبه.
المستوى الدراسي: جامعي
ملاحظات أخرى : نسألكم الدعاء بالموفقية في الدنيا والاخرة.
هذه البيانات التي ادرجتها انفا ، ليست نرجسية مني في ذكر "الأنا" ، وانما هي صخرة أضعها على قبر الرحيل في منتدى عشقته واحببته بكل جوارحي ، منتدى مهما سطرت فيه من ابيات الغرام ونثر المدح فاني اقف عاجزا عن وصفه. منتدى جمعتني فيه صحبة بمؤمنين أعزه على قلبي وسيبقون كذلك دائما ، ولم ولن أنساهم من الدعاء ان شاء الله...
سنوات عده قضيتها في هذا المنتدى ، كان فيها شغلي الشاغل ، لدرجة انه كان يتردد على في احلامي ، ويساور مخيلتي في كثير من الوقت. حتى ايام الامتحانات .. لم اكن احرم ناظري من التههل بهذا المنتدى العطر قبل دخول الامتحان.
اودع المنتدى وأنا على مفترق طرق من المستقبل الملئ بالعتمه والظلام ، اذ أني على اعتاب التخرج ، وستكون مهمتي القادمه اما البحث عن وظيفة توافق طموحاتي الذي احلم بها ، او ان استعد لاكمال الدراسات العليا في دولة اجنبيه. لذا لن يحصل لدي المجال لتصفح المنتدى والمشاركه فيها لأجل غير مسمى ، وقد بقي من عمري في هذا المنتدى اياما معدوده ، احببت فيها ان اعتذر لكل شخص اسأت اليها او جادلته بجدال أثر عليه وحز في نفسه ، واطلب من الجميع براءة الذمه امام الله ، كما أطلب منهم بحكم الاخوة التي جمعتني بهم ان لا ينسوني في ظهر الغيب من دعائهم الصالح بأن ينور الله دربي بكل خير وموفقية لسعادة الدارين : الدنيا والاخرة. طبعا ان سنحت لي الفرصة فاني ساتواصل في هذا الصرح ولكن متى .. الله اعلم ،،،
ووصيتي قبل الرحيل لاخوتي ، بان يسعوا بكل ما اوتوا من طاقه لخدمه الفكر المحمدي اينما كانوا ، وان لا يوجهوا حرابهم الى اخوتهم في المذهب ، فنحن في عالم تكالبت اضفاره على محبي محمد واله ، واصبحنا نقتل ونعذب ونضظهد على الهويه الشيعية ، وبقائنا متشرذمين متناحرين يجعلنا لقمه سائغة لعدونا ، اما بقائنا يدا واحده فان في ذلك بقاء لنا واستمرار في زمان لا يعرف الا لغة الاقوى .
ايضا : تذكروا ان هناك اماما مطلع على اعمالنا ، فلا نظلمن انفسنا او غيرنا امامه !!!
قد نكون فيما مضى قد ملئنا صحفنا بقوائم سوداء من المعاصي تراوحت بين الذنوب الكبيرة وبين صغارها ، ولاننا بشر ، فاننا اصبحنا ننسى هذه المعاصي والذنوب ، ونتجاهلها بحجة لا احد يراني او سأتوب يوما ما ، او انها معصية صغيرة وكاننا تجاهلنا ان معظم النار هي من مستصغر الشرر. لنسال انفسنا : هل يرتضي امامنا ومقتدانا الحجة بن الحسن عجل الله فرجه ذلك ؟ اولا يتالم عندما يرى من يدعون انهم انصاره غارقين في وحل المعاصي والذنوب؟ اولا يستحق منا ابن الحسين ان نهيئ انفسنا لنكون جندا له ؟
سعادتنا مع علمائنا واتباعهم :
من خلال تجربتي في هذا الصرح الحسيني وغيره من المنتديات الشيعية ، استرعت انتباهي ظاهره التهجم على العلماء والمراجع من قبل البعض ، لعل بعضهم يعلل ذلك بانني بسبي لفلان العالم او المرجع فاني ارفع من قدر مرجعي او العالم الذي اؤيده او التيار الذي اؤيده. هذا خطأ كبير علينا ان نوقفه .. فاخلاق ائمتنا تعلمنا احترام العالم وان العالم هو ممثل الامام المعصوم على الارض.. حتى مراجعنا الذين ندعي محبتهم وموالاتهم والذي احيانا نتهجم على مراجع وعلماء اخرين باسمهم يرفضون هذا الشيء. كثيرة هن الامثلة ولكن اقتصر بمالثالين : احدهما للسيد القائد الخامنائي دام ظله الوارف الذي عنف بعض العرس لتهجمهم على طلبة مغرر بهم احرقوا صورته وكان يقولها بكل شجى على الطلبه الذين اساؤوا اليه ، والمثال الاخر للسيد المرحوم محمد الشيرازي رضوان الله تعالى عليه : الذي رغم كثرة من اساء اليه الا انه سامح جميع من اساء اليه في حياته وحتى بعد وفاته!
اي عظمة يملكها علمائنا ؟؟
اللهم اجعلنا نتأسى بهم ، ونقتدي بهم ونوفق للسير على خطهم،،،
ختاما : ولكي لا اطيل عليكم ، اوصيكم خيرا في هذا الصرح واسالكم الدعاء ، وأسالكم برائة الذمه ،،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
اخوكم /
في ثار الزهراء ،،،
تعليق