ما يهمني هو عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم :::::::::::::::::::::::عائشة عليها السلام فقد اعتزلت الفتنة بعد ان اعا دها عليا رضي الله عنه الى المدينة معززة مكرمة
سبحان الله .
وقبل ان يعيدها الامام علي عليه السلام وقبل ان تعتزل الفتنة اين كانت هل بالفتنة ام لا؟؟
و ها هي في رواية في صحيح بن داود في باب المزاح بسنده عن النعمان عن بشير قال استأذن أبو بكر على النبي ( ص ) فسمع صوت عائشة عاليا فلما دخل تناولها ليلطمها و قال { ألا أراك ترفعين صوتك على رسول الله } فجعل الرسول يحجزه . و رواه بن حنبل في مسنده باختلاف يسير .
وش رايك الحين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و في المسند عن عبيد الله بن عبد الله عن عائشة قالت لما مرض رسول الله ( ص ) في بيت ميمونة فاستأذن نساءه أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج رسول الله ( ص ) معتمدا على العباس و على رجل آخر و رجلاه تخطان في الأرض قال عبيد الله فقال ابن عباس أتدري من ذلك الرجل هو علي بن أبي طالب و لكن عائشة لا تطيب لها نفسا . و له مصادر عدة هذا الحديث .
اللهم اني اسالك بعظيم قدرتك يا قدير ان تهلك حرثي ونسلي وان تعذبني في الدنيا والاخرة ان كانت ان المؤمنين تستحق اللعن وإن كانت لا تستحق فالعن اللهم هذا العضو المتسمي بالمفضل وعذبه في الدنيا والاخرة واجعله يتمنى الموت ولا يجده
و ها هي في رواية في صحيح بن داود في باب المزاح بسنده عن النعمان عن بشير قال استأذن أبو بكر على النبي ( ص ) فسمع صوت عائشة عاليا فلما دخل تناولها ليلطمها و قال { ألا أراك ترفعين صوتك على رسول الله } فجعل الرسول يحجزه . و رواه بن حنبل في مسنده باختلاف يسير .
شرح النهج، ج9، ص198 ماتت فاطمة عليها السلام فجاء نساء رسول الله كلهن إلى بني هاشم في العزاء إلا عائشة فإنها لم تأت وأظهرت مرضاً، ونقل إلى علي عليه السلام عنها كلام يدل على السرور.
روى الذهبي في سير أعلام النّبلاء ( 2 : 129 ) عن قتيبة بن سعيد : حدثنا محمد بن موسى : عن عون بن محمد بن علي ، عن أمه أم جعفر (2) . وعن عمارة بن مهاجر ، عن أم جعفر قالت فاطمة : ... إذا مت فغسِّليني أنتِ وعلي ، ولا يدخلن أحد عليّ . فلما توفيت ، جاءت عائشة لتدخل ، فقالت أسماء : لا تدخلي . فشكت إلى أبي بكر . فجاء ، فوقف على الباب ، فكلم أسماء . فقالت : هي أمرتني . قال : فاصنعي ما أمرتك ، ثم انصرف (3) المصدر (2) قال الحاكم في المستدرك 3 : 180 : محمد بن موسى هذا هو بن مشمول مديني ثقة وعون هذا هو بن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع هو وأبوه ثقتان وأم جعفر هي ابنة القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق وجدتها أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنهم وكلهم أشراف ثقات ..
(3) أقول الرواية في حلية الأولياء 2 : 43 والمستدرك 3 : 163 ،164 وذيلها محذوف.
تعليق