تويت
حوار بين النفس والعقل
النفس : مسكين ابن آدم هذا ، يحزن من أجل الماديات
العقل : ومسكين ابن آدم لأنه ضيعني في أحلامه وشهواته التي لا تنتهي
النفس: لماذا يا إنسان تسرح في صلاتك ، أنظر بين يدي من تقف!!!
العقل: لماذا يا إنسان تنخدع بإبليس وحركاته؟؟؟
النفس: يا إنسان يا ترى ماذا أبقيت لآخرتك !!، ماذا لو سألك منكر ونكير عن أعمالك
العقل : لماذا يا إنسان تغضب وتصرخ في وجوه أخوتك، ولماذا تقرأ القرآن وأنت في عالم الدنيا فقط؟؟؟؟
النفس : صحيح أن النفس تمر بظروف مختلفة في الحياة ، ولكن يبقى الضمير الحي حيا.
العقل : وصحيح أن العقل يبعثر أفكاره هنا وهناك حتى في وقت العبادة ، ولكن يبقى العقل حكيما في كل الأمور.
أيها الموالون : نحن وانتم وغيرنا من الناس لهم طموحاتهم وبرامجهم الحياتية ، ولكن لو فتحنا قلب ابن آدم سنجد العجب العجاب.
وقد تمر بالإنسان لحظات كئيبة ، وربما أكون أنا كذلك ،ولكن حينما أتذكر رحمة ربي وحب محمد وأهل بيته الطيبين الطاهرين كم أسعد والحمد لله.
والويل الويل لمن رقص على نغمة الشيطان سيذوق الويلات والويلات صدقوني.
أيها المؤمنون : ماذا عنكم حينما تسمع صوت الآذان وماذا حينما تسمع نداء أهل البيت عليهم السلام وماذا عنك حينما تذهب للحسينية وماذا.....
يا سبحان الله حينما ترى الناس مبسوطين ويوزعون ضحكاتهم مع ذا وذاك.. تقول في نفسك أن هذا الإنسان في قمة السعادة ولكن لا تعلم ما بداخلة ربما العكس ولكن ليس الأغلبية بعضهم فقط!! . ولكن الابتسامة في وجوه إخوتك صدقة إضافة إلى ذلك تجلب في قلبك ارتياح للنفس بدلا من الهم والنكد والحزن...
والنفس ترتاح أثناء وقت العبادة وتلاوة القرآن والطبيعة مع نسمات الهواء خاصة وقت الغروب وأمواج البحر الهادئ والقمر بليلة 14واللطميات والتواشيح والابتهالات والأناشيد والموسيقى والجلوات المحمدية كل هذا يساعدنا لإعادة البسمة والفرحة في قلوبنا ، حتى كلمة ثناء تشجعنا ولكن بالحق وليس رياء. ذكر الله ونبيه وأهل بيته (ع) نجاة والحمد لله.
طلبي الآن :
أريد من كل منكم أن يكتب عن تجربة رائعة تعلم منها دروس في حياته، شي يفيد الجميع كي نقوم بهذه التجارب معا، وأنا متأكدة أن كل من في المنتدى عاش تجربة رائعة تعلم منها الكثير، أكتب ولا تتردد لأننا كلنا عائلة واحدة.
العبادة فوق كل شي أيها البشر ، أفيقوا من سباتكم لا الأحلام تفيد ولا الهموم تحل المشاكل.
النفس : مسكين ابن آدم هذا ، يحزن من أجل الماديات
العقل : ومسكين ابن آدم لأنه ضيعني في أحلامه وشهواته التي لا تنتهي
النفس: لماذا يا إنسان تسرح في صلاتك ، أنظر بين يدي من تقف!!!
العقل: لماذا يا إنسان تنخدع بإبليس وحركاته؟؟؟
النفس: يا إنسان يا ترى ماذا أبقيت لآخرتك !!، ماذا لو سألك منكر ونكير عن أعمالك
العقل : لماذا يا إنسان تغضب وتصرخ في وجوه أخوتك، ولماذا تقرأ القرآن وأنت في عالم الدنيا فقط؟؟؟؟
النفس : صحيح أن النفس تمر بظروف مختلفة في الحياة ، ولكن يبقى الضمير الحي حيا.
العقل : وصحيح أن العقل يبعثر أفكاره هنا وهناك حتى في وقت العبادة ، ولكن يبقى العقل حكيما في كل الأمور.
أيها الموالون : نحن وانتم وغيرنا من الناس لهم طموحاتهم وبرامجهم الحياتية ، ولكن لو فتحنا قلب ابن آدم سنجد العجب العجاب.
وقد تمر بالإنسان لحظات كئيبة ، وربما أكون أنا كذلك ،ولكن حينما أتذكر رحمة ربي وحب محمد وأهل بيته الطيبين الطاهرين كم أسعد والحمد لله.
والويل الويل لمن رقص على نغمة الشيطان سيذوق الويلات والويلات صدقوني.
أيها المؤمنون : ماذا عنكم حينما تسمع صوت الآذان وماذا حينما تسمع نداء أهل البيت عليهم السلام وماذا عنك حينما تذهب للحسينية وماذا.....
يا سبحان الله حينما ترى الناس مبسوطين ويوزعون ضحكاتهم مع ذا وذاك.. تقول في نفسك أن هذا الإنسان في قمة السعادة ولكن لا تعلم ما بداخلة ربما العكس ولكن ليس الأغلبية بعضهم فقط!! . ولكن الابتسامة في وجوه إخوتك صدقة إضافة إلى ذلك تجلب في قلبك ارتياح للنفس بدلا من الهم والنكد والحزن...
والنفس ترتاح أثناء وقت العبادة وتلاوة القرآن والطبيعة مع نسمات الهواء خاصة وقت الغروب وأمواج البحر الهادئ والقمر بليلة 14واللطميات والتواشيح والابتهالات والأناشيد والموسيقى والجلوات المحمدية كل هذا يساعدنا لإعادة البسمة والفرحة في قلوبنا ، حتى كلمة ثناء تشجعنا ولكن بالحق وليس رياء. ذكر الله ونبيه وأهل بيته (ع) نجاة والحمد لله.
طلبي الآن :
أريد من كل منكم أن يكتب عن تجربة رائعة تعلم منها دروس في حياته، شي يفيد الجميع كي نقوم بهذه التجارب معا، وأنا متأكدة أن كل من في المنتدى عاش تجربة رائعة تعلم منها الكثير، أكتب ولا تتردد لأننا كلنا عائلة واحدة.
العبادة فوق كل شي أيها البشر ، أفيقوا من سباتكم لا الأحلام تفيد ولا الهموم تحل المشاكل.