السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قف
من
أنت
؟
خواف أنت ؟
يواجه كل منا في الحياة أحيانا أشاء مخيفة ، تختلف ردود فعلنا أتجاهها ، فيهرب البعض منها بسرعة ، و يتخذ البعض الآخر موقف الحذر و الترقب و هو مستعد للهرب أو الثبات ، بينما يواجهها البعض بلا خوف ، بل أحيانا بتحد و تهور .. فما هو موقفك أنت مما يخيفك ؟.. هذا ما ستعرف بالإجابة على الأسئلة التاية :
بينما تقلب في قنوات التلفزيون ، ترى فيلما مرعبا ، و أنت :
أ. يدفعك فضولك بأن تشاهده و أنت تدرك ان الإخافة التي فيه مجرد إخافات و خدع سينمائية ..
ب. تغير الفلم بحثا عن فلم آخر ..
ج. تبحث عن برنامج كوميدي أو منوعات ، أو ربما تطفيء التلفزيون ..
لعبة المفضلة غالبا في مدينة الملاهي هي :
أ. العربات التي تهوي من من المرتفعات (الجبال الروسية) ..
ب. القطار الذي يسير في وادي الاشباح ..
ج. السيارات التي تتصادم معا ..
هل تخيفك التحديات :
أ. نادرا ..
ب. أحيانا ..
ج. نعم ، كثيرا ..
زملاؤك لااشقياء يعدون مقلبا لأستاذكم ، و أنت :
أ. تضحك مقدا لمجرد تصور الشكل الذي سيكسوا وجهه ..
ب. توافق بشرط أن يعملوا المقلب في زميل ، لا في استاذكم ..
ج. لا توافق على المقالب لأنك تعتبرها غير أنسانية ..
دعيت لمشاهدة فيلم عنيف في السينما ، و أنت :
أ. توافق بلا تردد ..
ب. تسأل إذا كان فيه ما يخيف (قتلى ، عفاريت .. إلخ ..) ..
ج. ترفض على الفور ..
هبت عاصفة هوجاء في أحدى الليالي الشتوية ، و أنت :
أ. تحسب المسافات الزمنية بين البروق و الرعود ..
ب. تقفل ستائر نوافذ غرفتك ..
ج. تعدو لتنضم لوالديك في فراشهما ..
بينما تتنزه في الريف أو في جبل ، تكتشف كهفا ، و أنت :
أ. تدخل لتستكشفه ..
ب. تعود مرة أخرى لزيارته ، برفقة أحد أخوتك أو أصدقائك ..
ج. تبتعد عنه بسرعة ..
لأي من الحروف الثلاثة (أ)،(ب)،(ج)، تنتمي أكثر إجاباتك ؟
إحسب هذا ، ثم أقرأ دلالته فيما يلي :
أكثر إجاباتك (أ):
أنت شخص مفامر لا تخاف أو تتراجع أمام الاخطار بل ، على العكس ، تبحث دائما عما يضيف التوابل إلى حياتك : الروتين المتكرر يدخل في أزمه ، و المجهول الغامض يثيرك ، تحلم بحياة غنية بالمغامرات و التجارب الجديدة ، تتخذ قراراتك باستخفاف و كثير ما تتجاهل أن تحسب جيدا المخاطر التي تعرض نفسك لها ، فتنتهي إلى ما تحبه : حب .. حب المغامرة شيء جميل لكن لا تنس أن من يلعب بالنار مصيره أن يحرق أصابعه ..
أكثر إجابات (ب) :
القلق لا يشغلك ، وأنت لا تسمح للخوف بأن يسيطر عليك أو تستسلم للذعر و الهلع .. لا يبهرك شيء بسهولة ، و إذا شغلك شئء فلأن له سببا حقيقيا و جيدا لأنشغالك .. انت جاد و ذكي ، لا تلقي نفسك و عينيك مغلقتين في مغامرة غير معروفة ، و لا تخاطر إلا بعد حسابات طويلة دقيقة . المواقف الخطيرة حقا تخيفك فتهرب منها كأنها الطاعون .. والداك يدركان صفاتك هذه لذا يعاملانك كند لهما .
أكثر أجاباتك (ج) :
تخاف حتى من ظلك .. أنت قلق بطبيعتك ، متشائم لأنك تتصور السوء في كل شيء بلون أسود . مثلا أنت تخشى أن تركب طائرة لأنك تخاف أن تسقط بك ، إذ كنت رجل تخاف أن تسبح خوفا من أن تغرق ، أو يلتهمك حوت .. لكن الفتاة تخاف من أن يكشف جسمها .. من المفيد طبعا أن تكون حذرا ، لكن هذا لا يمنعك من أن تعيش حياة طبيعية .. كن أكثر ثقة بنفسك و ستكتشف تدريجيا أنك أنت أيضا قادر على مواجهة مشاكل الحياة .. .. ..
منقول للامانة
تحياتي
قف
من
أنت
؟
خواف أنت ؟
يواجه كل منا في الحياة أحيانا أشاء مخيفة ، تختلف ردود فعلنا أتجاهها ، فيهرب البعض منها بسرعة ، و يتخذ البعض الآخر موقف الحذر و الترقب و هو مستعد للهرب أو الثبات ، بينما يواجهها البعض بلا خوف ، بل أحيانا بتحد و تهور .. فما هو موقفك أنت مما يخيفك ؟.. هذا ما ستعرف بالإجابة على الأسئلة التاية :
بينما تقلب في قنوات التلفزيون ، ترى فيلما مرعبا ، و أنت :
أ. يدفعك فضولك بأن تشاهده و أنت تدرك ان الإخافة التي فيه مجرد إخافات و خدع سينمائية ..
ب. تغير الفلم بحثا عن فلم آخر ..
ج. تبحث عن برنامج كوميدي أو منوعات ، أو ربما تطفيء التلفزيون ..
لعبة المفضلة غالبا في مدينة الملاهي هي :
أ. العربات التي تهوي من من المرتفعات (الجبال الروسية) ..
ب. القطار الذي يسير في وادي الاشباح ..
ج. السيارات التي تتصادم معا ..
هل تخيفك التحديات :
أ. نادرا ..
ب. أحيانا ..
ج. نعم ، كثيرا ..
زملاؤك لااشقياء يعدون مقلبا لأستاذكم ، و أنت :
أ. تضحك مقدا لمجرد تصور الشكل الذي سيكسوا وجهه ..
ب. توافق بشرط أن يعملوا المقلب في زميل ، لا في استاذكم ..
ج. لا توافق على المقالب لأنك تعتبرها غير أنسانية ..
دعيت لمشاهدة فيلم عنيف في السينما ، و أنت :
أ. توافق بلا تردد ..
ب. تسأل إذا كان فيه ما يخيف (قتلى ، عفاريت .. إلخ ..) ..
ج. ترفض على الفور ..
هبت عاصفة هوجاء في أحدى الليالي الشتوية ، و أنت :
أ. تحسب المسافات الزمنية بين البروق و الرعود ..
ب. تقفل ستائر نوافذ غرفتك ..
ج. تعدو لتنضم لوالديك في فراشهما ..
بينما تتنزه في الريف أو في جبل ، تكتشف كهفا ، و أنت :
أ. تدخل لتستكشفه ..
ب. تعود مرة أخرى لزيارته ، برفقة أحد أخوتك أو أصدقائك ..
ج. تبتعد عنه بسرعة ..
لأي من الحروف الثلاثة (أ)،(ب)،(ج)، تنتمي أكثر إجاباتك ؟
إحسب هذا ، ثم أقرأ دلالته فيما يلي :
أكثر إجاباتك (أ):
أنت شخص مفامر لا تخاف أو تتراجع أمام الاخطار بل ، على العكس ، تبحث دائما عما يضيف التوابل إلى حياتك : الروتين المتكرر يدخل في أزمه ، و المجهول الغامض يثيرك ، تحلم بحياة غنية بالمغامرات و التجارب الجديدة ، تتخذ قراراتك باستخفاف و كثير ما تتجاهل أن تحسب جيدا المخاطر التي تعرض نفسك لها ، فتنتهي إلى ما تحبه : حب .. حب المغامرة شيء جميل لكن لا تنس أن من يلعب بالنار مصيره أن يحرق أصابعه ..
أكثر إجابات (ب) :
القلق لا يشغلك ، وأنت لا تسمح للخوف بأن يسيطر عليك أو تستسلم للذعر و الهلع .. لا يبهرك شيء بسهولة ، و إذا شغلك شئء فلأن له سببا حقيقيا و جيدا لأنشغالك .. انت جاد و ذكي ، لا تلقي نفسك و عينيك مغلقتين في مغامرة غير معروفة ، و لا تخاطر إلا بعد حسابات طويلة دقيقة . المواقف الخطيرة حقا تخيفك فتهرب منها كأنها الطاعون .. والداك يدركان صفاتك هذه لذا يعاملانك كند لهما .
أكثر أجاباتك (ج) :
تخاف حتى من ظلك .. أنت قلق بطبيعتك ، متشائم لأنك تتصور السوء في كل شيء بلون أسود . مثلا أنت تخشى أن تركب طائرة لأنك تخاف أن تسقط بك ، إذ كنت رجل تخاف أن تسبح خوفا من أن تغرق ، أو يلتهمك حوت .. لكن الفتاة تخاف من أن يكشف جسمها .. من المفيد طبعا أن تكون حذرا ، لكن هذا لا يمنعك من أن تعيش حياة طبيعية .. كن أكثر ثقة بنفسك و ستكتشف تدريجيا أنك أنت أيضا قادر على مواجهة مشاكل الحياة .. .. ..
منقول للامانة
تحياتي
تعليق