تويت
أرغم الله بأنفك وبأنف أبي بكر وعمر ياعثمان!
حدثنا يحيى بن آدم قال حدثنا قطبة بن عبد العزيز عن الاعمش عن عمرو ابن مرة عن سالم بن أبي الجعد قال : كتب أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم عيب عثمان فقالوا : من يذهب به إليه ؟ فقال عمار : أنا ، فذهب به إليه ، فلما قرأه قال : أرغم الله بأنفك ، فقال عمار : وبأنف أبي بكر وعمر ، قال ، فقام ووطئه حتى غشي عليه ، قال : وكان عليه سان ، قدل : ثم بعث إلى الزبير وطلحة فقالا له : اختر إحدى ثلاث : أما أن تعفو ، وإما أن تأخذ الارش ، وإما أن تقتص ، قال : فقال عمار : لا أقبل منهن شيئا حتى ألقى الله ، قال أبو بكر : سمعت يحيى بن آدم قال : ذكرت هذا الحديث لحسن بن صالح فقال : ما كان على عثمان أكبر مما صنع.
-
-
صبرا ال ياسر فأن موعدكم الجنة . -
حدثنا يحيى بن آدم قال حدثنا قطبة بن عبد العزيز عن الاعمش عن عمرو ابن مرة عن سالم بن أبي الجعد قال : كتب أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم عيب عثمان فقالوا : من يذهب به إليه ؟ فقال عمار : أنا ، فذهب به إليه ، فلما قرأه قال : أرغم الله بأنفك ، فقال عمار : وبأنف أبي بكر وعمر ، قال ، فقام ووطئه حتى غشي عليه ، قال : وكان عليه سان ، قدل : ثم بعث إلى الزبير وطلحة فقالا له : اختر إحدى ثلاث : أما أن تعفو ، وإما أن تأخذ الارش ، وإما أن تقتص ، قال : فقال عمار : لا أقبل منهن شيئا حتى ألقى الله ، قال أبو بكر : سمعت يحيى بن آدم قال : ذكرت هذا الحديث لحسن بن صالح فقال : ما كان على عثمان أكبر مما صنع.تعليق
-
هل تريد ان تعمم الحكم لان الصحابي عمار قال ذلك
فماذا لو جئتك باقول الصحابة الذين حاربوا الامام فهل سيكون نفس الحكم الذي تعمل به ام ان الامر سيختلف
اذا اردت ان تستشهد على امر ينتقص من الخلفاء الراشدين فعليك باقول النبي الكريم فان اتيت بواحد صحيح ثابث فانا معكتعليق
-
الحمد لله رب العالمين
افتح اذنيك يا مبرقع واسمعني جيدا :
هذه الرواية لا تساوي عندنا قلامة ظفر ...
فسالم بن ابي الجعد لم يثبت له سماع من عثمان ، وفي هذا دليل على أن القصة مرسلة ...والمرسل من اقسام الضعيف..
((قال أبو زرعة سالم بن أبي الجعد عن عمر وعثمان وعلي مرسل)) المراسيل لابن ابي حاتم الرازي
فليس لك إذن الا ان تبل هذه الرواية ثم تشرب ماءها
والله الموفق.تعليق
تعليق