ابتليت الامة بقيادات سياسية لا تفقه منها شيء ، غير لغة الدم والعنف الاسود الذي لا يبقي ولا يذر ، وهذا حال عراقنا الجريح الذي كلما حاول الوقوف جاءوا اليه بهرواتهم ليسقطوه من جديد ، وهم يعضون على النواجذ وحال لسانهم يقول (( هيهات تقف ونحن هنا )) لماذا هذه المواقف التي يسستحي منها حتى الاطفال (( وكما قالوا في المثل : الم تستح فاصنع ما شئت )) وأخر ما خرج علينا من نفاقهم السياسي هو تصريحات المطلك التي هدد بها , الم تستجاب مطالبيه ، أقصد مطامعه السياسية ، وقد رأينا ماذا حصل في الشارع بعد هذه التصريحات (( وشعارها نحن هنا )) حيث حصل على أثر تهديداته ثلاث انفجارات أهمها انفجار في مطعم في منطقة الكرادة ، من العيب على شخص نعرف تاريخه جيدا (( فهو كان قيادي في مزارع دواجن ساجدة زوجة هدام المجرم ، الذي أنقلب بقدرة قادر الى شخصية سياسية تطلب وترفض وتهدد وتتوعد ، وهذا الامر لا ينحصر في شخصية المطلك بل هناك شخصيات ومن اهمها ((( عدنان الدليمي ))) فهو كان يعمل باعاً للطيور في سوق الغزل (( يعني مطيرجي )) ويحضر حفلات يوسف عمر طبعاً بحضور (( الخمرة )) بشهادة رجل علماني سني وليس شيعي وهو ( مثال الالوسي ) وهو طبعاً رغم توجهاته الا أنه رجل منصف وقد ضحى بأثنين من أولاده بسبب صراحته وجرأته وهو رجل وطني وغيور على بلده وليس مثلهم بل خط أخر تماماً ...
فالسؤال الذي يفرض نفسه الان ماذا لو أنقلبت المعادلة السياسية في العراق وأصبحت زمام الامور بيد سياسي السنة هل هناك تفجيرات وتهديدات أو منغصات ...؟؟؟
الجواب واضح لا طبعاً والسبب في ذلك أن كل العمليات الا أخلاقية في العراق من تفجيرات وخطف وقتل وغيرها أنما هي أوراق للضغط على الحكومة لكي يحققوا ما يصبون اليه وخير شاهد على ما اقول لقاء عدنان الدليمي بالسفير الامريكي (( سفير المحتل )) كما يزمرون ويطبلون 00 وما ترتب عليه من اثر فيما بعد على العملية السياسية 00
فلا خير في قيدات سياسية ولائها (( امريكي مبطن )) ، عراقي الظاهر ، لك الله ياعراق فقد باعك صدام حسين المجرم برخص التراب واليوم يكمل عليه حثالات الملاهي (( الذين لبسوا لباس الدين والسياسة 000
وهذه أسماء من يدمرون الحكومة وان كان بعضهم منها :
1- طارق الهاشمي
2- صالح المطلك
3- عدنان الدليمي
4- خلف العليان
5- حارث الضاري
6- مثنى حارث
7- مشعان الجبروي
8- هيئة علماء الا مسلمين
9- مجلس شورى المنافقين
10- البعثيين ( حزب العودة ، موظفين في الحكومة الان ، ايتام صدام )
11- بعض العشائر التي كانت منتفعة من صدام 100% .
اطلت عليكم ولكن اختنقنا من الظلم والحيف ولامن سامع ولا من مجيب 000
والله سوف يقف العراق على قدميه ، وترحلون رحيل السحابة التي أمطرت ثم تلاشت ، ولا خير فيكم اذا كنتم على هذه الشاكلة
والسلام ختام 000
فالسؤال الذي يفرض نفسه الان ماذا لو أنقلبت المعادلة السياسية في العراق وأصبحت زمام الامور بيد سياسي السنة هل هناك تفجيرات وتهديدات أو منغصات ...؟؟؟
الجواب واضح لا طبعاً والسبب في ذلك أن كل العمليات الا أخلاقية في العراق من تفجيرات وخطف وقتل وغيرها أنما هي أوراق للضغط على الحكومة لكي يحققوا ما يصبون اليه وخير شاهد على ما اقول لقاء عدنان الدليمي بالسفير الامريكي (( سفير المحتل )) كما يزمرون ويطبلون 00 وما ترتب عليه من اثر فيما بعد على العملية السياسية 00
فلا خير في قيدات سياسية ولائها (( امريكي مبطن )) ، عراقي الظاهر ، لك الله ياعراق فقد باعك صدام حسين المجرم برخص التراب واليوم يكمل عليه حثالات الملاهي (( الذين لبسوا لباس الدين والسياسة 000
وهذه أسماء من يدمرون الحكومة وان كان بعضهم منها :
1- طارق الهاشمي
2- صالح المطلك
3- عدنان الدليمي
4- خلف العليان
5- حارث الضاري
6- مثنى حارث
7- مشعان الجبروي
8- هيئة علماء الا مسلمين
9- مجلس شورى المنافقين
10- البعثيين ( حزب العودة ، موظفين في الحكومة الان ، ايتام صدام )
11- بعض العشائر التي كانت منتفعة من صدام 100% .
اطلت عليكم ولكن اختنقنا من الظلم والحيف ولامن سامع ولا من مجيب 000
والله سوف يقف العراق على قدميه ، وترحلون رحيل السحابة التي أمطرت ثم تلاشت ، ولا خير فيكم اذا كنتم على هذه الشاكلة
والسلام ختام 000
تعليق