أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجالٌ من المهاجرين، فقال: والله لأحرقنّ عليكم أو لتخرجن إلى البيعة. فخرج عليه الزبير مصلتاً بالسيف، فعثر فسقط السيف من يده، فوثبوا عليه فأخذوه.
تأريخ الطبري الجزء 2 ص 233 ( احداث سـنة 11)
3- روى البلاذري المتوفى سنة 224 في أنساب الاشراف بسنده: إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة، فلم يبايع، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقّته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة: يابن الخطّاب، أتراك محرّقاً عَلَيّ بابي ؟! قال: نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك.
أنساب الاشراف 1/586.
4- وفي العقد الفريد لابن عبد ربّه المتوفى سنة 328: وأمّا علي والعباس والزبير، فقعدوا في بيت فاطمة حتّى بعث إليهم أبو بكر
[ ولم يكن عمر هو الذي بادر، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب ]ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له: إنْ أبوا فقاتلهم، فأقبل بقبس من نار على أنْ يضرم عليهم الدار، فلقيته فاطمة فقالت: يابن الخطّاب، أجئت لتحرق دارنا ؟ قال: نعم، أو تدخلوا ما دخلت فيه الاُمّة.
العقد الفريد 5/13.
5- وروى أبو الفداء المؤرخ المتوفى سنة 732 هـ في المختصر في أخبار البشر الخبر إلى: وإنْ أبوا فقاتلهم، ثمّ قال: فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار.
المختصر في أخبار البشر 1 / 156.
صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 83 :
فأرسل(الامام علي ع) إلى أبى بكر ان ائتنا ولا يأتنا احد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم ان يفعلوا بى والله لآتينهم فدخل عليه أبو بكر
.................................................. ..........
صحيح مسلم - مسلم النيسابوري ج 5 ص 154 :
ولم يكن بايع تلك الاشهر فارسل إلى ابى بكر ان أئتنا ولا يأتنا معك احد ( كراهية محضر عمر بن الخطاب ) فقال عمر لابي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك
.................................................. .........
- صحيح ابن حبان - ابن حبان ج 11 ص 153 :
أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد وكره علي أن يشهدهم عمر لما يعلم من شدة عمر عليهم فقال عمر لأبي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسى أن يفعلوا بي
تأريخ الطبري الجزء 2 ص 233 ( احداث سـنة 11)
3- روى البلاذري المتوفى سنة 224 في أنساب الاشراف بسنده: إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة، فلم يبايع، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقّته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة: يابن الخطّاب، أتراك محرّقاً عَلَيّ بابي ؟! قال: نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك.
أنساب الاشراف 1/586.
4- وفي العقد الفريد لابن عبد ربّه المتوفى سنة 328: وأمّا علي والعباس والزبير، فقعدوا في بيت فاطمة حتّى بعث إليهم أبو بكر
[ ولم يكن عمر هو الذي بادر، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب ]ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له: إنْ أبوا فقاتلهم، فأقبل بقبس من نار على أنْ يضرم عليهم الدار، فلقيته فاطمة فقالت: يابن الخطّاب، أجئت لتحرق دارنا ؟ قال: نعم، أو تدخلوا ما دخلت فيه الاُمّة.
العقد الفريد 5/13.
5- وروى أبو الفداء المؤرخ المتوفى سنة 732 هـ في المختصر في أخبار البشر الخبر إلى: وإنْ أبوا فقاتلهم، ثمّ قال: فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار.
المختصر في أخبار البشر 1 / 156.
صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 83 :
فأرسل(الامام علي ع) إلى أبى بكر ان ائتنا ولا يأتنا احد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم ان يفعلوا بى والله لآتينهم فدخل عليه أبو بكر
.................................................. ..........
صحيح مسلم - مسلم النيسابوري ج 5 ص 154 :
ولم يكن بايع تلك الاشهر فارسل إلى ابى بكر ان أئتنا ولا يأتنا معك احد ( كراهية محضر عمر بن الخطاب ) فقال عمر لابي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك
.................................................. .........
- صحيح ابن حبان - ابن حبان ج 11 ص 153 :
أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد وكره علي أن يشهدهم عمر لما يعلم من شدة عمر عليهم فقال عمر لأبي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسى أن يفعلوا بي
تعليق