إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بنور فاطمة اهتديت - ...............

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بنور فاطمة اهتديت - ...............

    ما ذا يعني او ماذا تعني هذه الجملة

    بنور فاطمة اهتديت -

  • #2
    هذا اسم كتاب للمتشيع السوداني عبد المنعم حسن




    حوار مع الكاتب والمتشيع السوداني صاحب كتاب (بنور فاطمة اهتديت)
    الأستاذ السيد عبد المنعم حسن
    <B>
    أجراه: عامر الحسيني

    في البدء أحس ببرودة تلفح وجهه وبرعده تنتاب أوصاله في يوم حار من أيام فصل الصيف القائظ في السودان.. وشعر أن درجة الحرارة العالية تدنت إلى ما دون الصفر.. وبرهة مرت ثم شعر بدفء الحقيقة.. وبنور ينكشف أمامه.. إنها بريق الحقيقة.. ومن يومها بدأ في السير بالاتجاه الصحيح..
    هذا ملخص لما قدم له المستبصر بمذهب أهل البيت (عليهم السلام) الكاتب والمحامي السوداني العلامة السيد عبد المنعم حسن (حفظه الله) في كتابه الموسوم (بنور فاطمة (عليها السلام) اهتديت) والذي يسجل فيه تجربته الإيمانية المباركة في الاستبصار.. وهنا لنا وقفة معه للمحاورة والولوج في خضم هذه التجربة من خلال هذا اللقاء الذي أجراه مندوب موقع المعصومين الأربعة عشر (عليهم السلام) عامر الحسيني وإليكم أعزائي القراء المؤمنين نص اللقاء مع قبول دعائنا لكم بالتوفيق..

    * بدايةً نرجو من سماحتكم أن تذكروا بشيء من الإيجاز عن سيرتكم الذاتية الكريمة؟.
    بسمه تعالى
    ـ غضب الزهراء (عليها السلام) المقدس تجاه المغتصبين للخلافة زلزل كياني وبدل قناعاتي..
    ـ مخالفة مجتمعي وأهلي وعشيرتي .. إنها حقاً أصعب اللحظات، ولكن الوصول إلى شاطئ اليقين أحلى من الشهد.
    ـ أعداء الإسلام يريدون تجريده من كل رمز.
    * ولدت في عام 1969م في قرية صغيرة تسمى (مسمار) بشرق السودان.. درست فيها شطراً من الابتدائية ثم توفي والدي (رحمه الله) فانتقلنا إلى موطن آبائي قرية تقع على نهر النيل بشمال السودان تسمى (الكريه) وأكملت فيها الابتدائية ثم انتقلت أسرتي إلى مدينة (بورتسودان) فأكملت فيها تعليمي المتوسط والثانوي، ودخلت كلية الحقوق جامعة القاهرة بالخرطوم.. وتخرجت إلا أنني لم أعمل بالمحاماة أو غيرها من المهن القانونية، إذ أن العمل العام كان هو الغالب على حياتي، فأصبحت رئيساً للاتحاد العام للطلاب السودانيين في الولاية الشمالية، ثم قررت الانتهال من معين علوم أهل البيت (عليهم السلام) فتوجهت للدراسة الحوزوية بحوزة القائم (عجل الله تعالى فرجه الشريف).

    س: سؤالنا الأول عن الموقف التاريخي الذي دعاك إلى مراجعة شاملة والتحقيق من المذهب السابق الذي كنت عليه ومواجهته مواجهة جريئة هل لكم أن تحدثونا بشيء عن هذا الموقف؟.
    ج: هو غضب الزهراء (عليها السلام) وموقعها تجاه المغتصبين للخلافة، ذلك الغضب المقدس الذي زلزل كياني وبدل قناعاتي.. لماذا غضبت الزهراء بنت المصطفى؟! لماذا منعت حقها وكُذبت؟! أيعقل هذا؟ أجواء تاريخية متوترة وأحداث مؤسفة والرسول لما يقبر والجرح لما يندمل.. عدة علامات استفهام حول مظلومية الزهراء (عليها السلام) هي التي أخذت بي إلى جادة الطريق الصراط المستقيم.

    س: تصف في كتابك الموسوم (بنور فاطمة اهتديت) تصف في إهداء كتابك فاطمة بأنها الشمعة التي أخذتك إلى حيث الهداية.. هل لكم أن توضحوا لنا ذلك؟.
    ج: كل إنسان يملك بداخله قبس من نور بداخله على الحق ويدفعه إليه ولكن ريح الأهواء والشهوات واتباع الظن تقضي على ذلك النور فيحتاج الإنسان إلى نوع من التذكر والانتباه.. وفاطمة (عليها السلام) اصل ذلك النور، أحسست به دائماً في داخلي، ولكن حجبت دونه بما ورثته وبما ألفيت عليه مجتمعي.. فكانت وقفتها التي رفضت فيها الباطل ناقوساً لفت انتباهي لذلك النور ليزداد ضياؤه في داخلي، وكلما اتسعت دائرته كنت اقترب من الحقائق أكثر فأكثر فأزداد إشراقاً وهداية لأتلو آيات الوحي بنور فاطمة (عليها السلام) وأتدبر كلمات أبيها (صلى الله عليه وآله) ببصيرة، وهكذا كانت فاطمة (عليها السلام) النور الذي كشف لي بداية الصراط المستقيم.

    س: عودة إلى الذاكرة قليلاً.. فأسألك عن أولى خطواتك في الاتجاه الصحيح هل هي أصعب لحظات العمر؟!!.
    ـ فاطمة (عليها السلام) زكاها القرآن في أكثر المواضع وآية التطهير واضحة كالشمس..
    ـ بعد دخول الوهابية إلى البلاد (السودان) بدأنا نرى الحالات الشاذة الدخيلة علينا..
    ـ الشعب السوداني ليس متعصباً ويعشق القراءة كثيراً..
    ـ نظرية عدالة الصحابة تخالف القرآن الكريم .. !!
    ج: بمقدار أهمية اللحظة التي يعيشها الإنسان يكون انفعاله وتفاعله، وقضية المعتقد والدين هي الأم على الإطلاق في حياتنا، واتخاذ أي موقف حيالها لابد أن يواكبه مالا ينسى طوال الحياة.. خصوصاً الانتقال الذي عشته والذي يعني التخلي عن كثير من الأمور المرتبطة بذاتي من التربية وتعليم وميراث، كما يعني مخالفة مجتمعي وأهلي وعشيرتي.. إنها حقاً أصعب اللحظات، ولكنها عند الوصول إلى شاطئ اليقين أحلى من الشهد، وما أقدم عليه يستحق ذلك، بل هو ثمن زهيد لنعمة كبرى ثورتنا نعيماً أبدياً بإذن الله.

    س: من هي الشخصية التي أثرت فيك أولاً في اتجاه التشيع؟.
    ج: هنالك شخصيتان لن أنسى فضلهما ما حييت كان لهما الدور الأكبر في هدايتي وتربيتي على حب أهل البيت (عليهم السلام).
    الأولى: ما ذكرته في مقدمة كتابي وهو من تشيعت على يديه أحد أقربائي واسمه (عماد) كان حقاً نموذجاً للموالين لأهل البيت (عليهم السلام) ولاءً وتديناً وزهداً فأثر عليه بروحه بل الدليل والبرهان، وأتعب نفسه كثيراً ليوصلنا إلى التشيع وكان أصدقاؤه المتشيعين يشيرون إليه بعدم فائدة الحديث معنا لهدايتنا إلا أنه كان مصراً فبالغ لنا في النصح حتى اهتدينا.. أنا ومجموعة أخرى، بل له الفضل لهداية الكثير من الشباب إلى مذهب الحق رغم الظروف القاسية التي يعيشها.
    أما الشخصية الثانية التي لها الفضل على السودان أولاً وعليّ ثانياً فهو أستاذي آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي (حفظه الله) الذي اختلفت إليه كثيراً فما جلست إليه إلا وانصرفت عنه وأنا أكثر بصيرة في ديني وأشد حباً لأهل البيت (عليهم السلام) ولو لم يكن للشيعة إلا مثل هذا العالم الجليل وأمثاله من المراجع لكفاهم حجة على العباد.

    س: (بنور فاطمة (عليها السلام) اهتديت) في صدد هذا العنوان هنالك من يقول وبالذات من السلفيين أن الزهراء (عليها السلام) كانت مواقفها تجاه الأوضاع التي سادت بعد وفاة أبيها، منطلقة من عواطفها ومنحازة إلى زوجها.. ما هو تعليقكم على ذلك؟.
    ـ لقد أصبحت كل حياتي مميزة بولاية أهل البيت (عليهم السلام).
    ـ أناشد كل الخيرين لتأسيس المراكز الدينية لتكون مركز إشعاع وهداية والاهتمام بالتواصل بينها.
    ـ لو لم يكن التشيع لما كان الاسلام..؟
    ج: في الواقع إن اختلاف المعايير والموازين هي التي تورث خللاً عند تعاطينا مع القضايا التاريخية، ولأن هؤلاء جهلوا فاطمة (عليها السلام) فتصوروا أنها قد تدخل إلى الباطل - والعياذ بالله - من أوسع أبوابه جرياً وراء عاطفتها.. والقول في هذا الكلام يلزم الطعن في النبي (صلى الله عليه وآله) ومقامه المقدس وكأنه ينطق عن هواه - حاشاه -، لقد مدح النبي (صلى الله عليه وآله) فاطمة (عليها السلام) وقرن غضبها بغضب الله عز وجل في الحديث المشهور (يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك..) والرسول لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، إذا أن كل غضب تغضبه فاطمة هو لله.. ليس ذلك فقط بل يغضب الله لغضبها، وهذا كافٍ وأبلغ به حجة على من يقول أن فاطمة يمكن أن تغضب جرياً وراء عاطفتها، بل الحد الأدنى من الإيمان يحجزنا عن الجري وراء عواطفنا بغير حق، فكيف وهي فاطمة.

    س: أيضاً هؤلاء السلفيون يصورون الزهراء (عليها السلام) امرأة كسائر النساء لا تمتاز عنهن بشيء سوى أنها بنت النبي (صلى الله عليه وآله).
    ج: أعداء الإسلام يريدون تجريده من كل رمز، وتصريفه من كل قدوة ليتسنى لهم فرض قدوات وقيم بعيدة عن الوحي.. والقائلين بهذا من السلفيين هم في الواقع يضربون في الإسلام من حيث يشعرون أو لا يشعرون.. لقد مدح الله تعالى في كتابه نساء من الأمم السابقة في كتابه المجيد مثل آسيا بنت مزاحم ومريم بنت عمران وهذا يعني أن الرسالات السابقة استطاعت صياغة نوع من النساء بلغن درجة العصمة فكيف بالإسلام الذي جاء به أفضل الأنبياء وأكملهم، أما فاطمة لقد زكاها القرآن في أكثر المواضع وآية التطهير واضحة كوضوح الشمس.. وأحاديث الرسول (صلى الله عليه وآله) الذي لا ينطق عن الهوى - كما ذكرنا - كثيرة في فضل فاطمة (عليها السلام) ولا أظن أن هناك مسلم يرى أن النبي (صلى الله عليه وآله) اندفع وراء عاطفته ليعطي ابنته ما لا تستحقه!!.

    س: ما هي ردود الفعل التي أحدثتها هذه التجربة عليكم من قبل الأهل والمجتمع بشكل عام؟.
    ج: ردود الفعل الذي أحدثتها هذه التجربة كانت متفاوتة إلا أنني وبحمد الله تعالى وبركات أهل البيت (عليهم السلام) تجاوزتها إلى أفضل ما يكون.

    س: هل لديكم مناظرات عقائدية مع مفكرين من بقية المذاهب؟.
    ج: لدينا بعض المناظرات والحوارات أوردنا بعضها في كتابنا (بنور فاطمة اهتديت) والآخر كتبناه في كتاب نقوم بتأليفه الآن.

    س: ما هو المذهب السائد في السودان؟.
    ج: في السودان يقولون مالكية ولكن الواقع العملي لا توجد فيه حالة التمذهب والتعصب بل هنالك ثقافة دينية عامة تشد الأغلب نحو التدين والالتزام إلا أن الفترة الأخيرة وبعد دخول الوهابية إلى البلاد بدأنا نرى بعض الحالات الشاذة والدخيلة علينا.

    س: قلت في أثناء حديث معكم أن الساحة الإسلامية في السودان لا تتمذهب ولا تتميز بالجمود الفكري على مذهب.. هل هذا يساعد على نشر الفكر الصحيح في الوسط الإسلامي إذا بذل بعض الجهد من قبل المبلغين؟.
    ج: بالتأكيد، فالشعب السوداني ليس متعصباً ويعشق القراءة كثيراً فبقليل من الجهد من قبل المهتمين بأمر التبليغ والدعوة لأهل البيت (عليهم السلام)، والعمل على إيصال الكتاب يثمر الكثير الذي لا يتصور.

    س: ماذا عن نظرية عدالة الصحابة؟.
    ـ يطالب الحوزات العلمية في صياغة شخصية رسالية قادرة على العطاء تمثل المنهج الرباني وناطقة بالقرآن الكريم وسنة أهل البيت (عليهم السلام).
    ج: عدالة الصحابة نظرية جعلت في مقابل عصمة أهل البيت (عليهم السلام) وشتان ما بين الاثنين فالأخيرة حقيقة جاء بها القرآن وقالها النبي (صلى الله عليه وآله) وتحققت على أرض الواقع، أما نظرية عدالة الصحابة فهي تخالف القرآن الكريم كما أن النبي (صلى الله عليه وآله) صرح بخلافها بل نفس الصحابة أقروا بما أحدثوه في زمن النبي وبعد وفاته (صلى الله عليه وآله) والتاريخ ينبئنا عن اختلافهم ومحاربتهم لبعضهم وتكفير بعضهم البعض.. وهكذا، ولقد أسس أهل السنة والجماعة كل قولهم على هذه النظرية فإذا انهارت انهار كل مبناهم.

    س: هل من حادثة مميزة في مسيرتك الاستبصارية هذه؟.
    ج: لقد أصبحت كل حياتي مميزة ومزدانة بولاية أهل البيت (عليهم السلام) وما من خطوة أخطوها إلا وأشعر بهالة قدسية من أهل البيت (عليهم السلام) تحيط بي وأرجو منهم أن يقبلوني خادماً في حضرتهم.

    س: ما مدى تأثير كتابكم في الوسط الإسلامي في السودان؟ هل هنالك ردود عليه؟!.
    ج: لا ردود على كتابي ولا على غيره من كتب المستبصرين لأنها تعبر عن الحق وماذا بعد الحق إلا الضلال.
    أما تأثير كتابي كغيره من نوعية هذه الكتب مؤثر جداً.. إلا أنني وللأسف لم أوزع منه بالقدر الذي كنت أتمناه.

    س: ما هو السبيل للارتقاء بالواقع التوعوي في السودان لنشر فكر أهل البيت (عليهم السلام) بشكل خاص وفي الأمة الإسلامية والعالم عموماً؟!.
    ج: أولاً: الاهتمام بالتواصل بين مراكز الإشعاع الديني العلمي وبين مختلف المناطق بشتى السبل خصوصاً وأن وسائل الاتصال أصبحت متاحة للجميع تقريباً.
    ثانياً: الاهتمام بمراكزنا الدينية وحوزاتنا العلمية وتطويرها بحيث تستطيع أن تصيغ شخصية رسالية تكون قادرة على العطاء وممثلة لمنهج رباني وناطقة عن القرآن الكريم وأهل البيت (عليهم السلام).
    ثالثاً: إنشاء المؤسسات وخصوصاً في المناطق التي تمتلك أرضية صالحة لتقبل فكر أهل البيت (عليهم السلام) ومن هنا أناشد كل الخيرين بالتصدي مع العلماء العاملين لتأسيس المراكز الدينية في تلك المناطق لتكون مركز إشعاع وهداية.

    س: ما هي مشاعركم وأنت تقتفي آثار ونهج أهل البيت (عليهم السلام) في التطبيق الإسلامي؟.
    ج: هناك ما أحسه وأجده في داخلي ولا يمكن أن أصفه لكن غاية ما يمكن أن أعبر عنه إنني أشعر يومياً أنني أزداد قرباً من الله تعالى عندما التصق بأهل البيت (عليهم السلام) وعندما أتدبر كلماتهم ازداد يقيناً بالدين وعرفانا له، وإنه لو لم يكن التشيع لما كان الإسلام، وعندما أحاول تطبيق تعاليم أهل البيت (عليهم السلام) أجد لذة الإيمان وبرد اليقين وعندما اقرأ الأدعية المباركة والتي تفتقدها المذاهب الأخرى أشعر بحلاوة مناجاة الرب.. نسأل الله تعالى أن يثبتنا على دينه إنه ولي التوفيق.

    س: ما هو رأيك في المواقع الإسلامية هل هي توازي حجم المواقع ذات الأفكار والدعايات المنحرفة؟.
    ج: مع تقديرنا الكبير للجهودات العظيمة التي تبذل في هذه المواقع إلا أننا ما زلنا في بداية الطريق ونحتاج إلى الكثير حتى نتفوق على الآخرين، وما نملكه من حق وحقيقة من المفترض أن يشجعنا لمزيد من العطاء حتى نملأ العالم نوراً ولا نعطي لظلمات جهل الآخرين أن تنتشر.

    س: ورأيكم تحديداً في موقع المعصومين الأربعة عشر (عليهم السلام) هل من ملاحظات بصدده؟.
    ج: دون مجاملة.. هو موقع فاعل جداً ومتحرك، وهو من المواقع التي نزورها دائماً أنا والأستاذ محمد علي المتوكل، والمجهود المبذول على هذا الموقع جبار نسأل الله أن يوفقكم إلى المزيد وجزاكم الله خيراً.

    س: كلمة أخيرة لسماحتكم..
    ج: نشكر القائمين على الموقع لاهتمامهم الذي نرجو أن يكون دافعاً لنا لنقدم المزيد بين يدي صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه) ونتمنى لهم الموفقية.

    </B>

    تعليق


    • #3
      الاستاذ معسل

      هل تخبرني بالله عليك على يد من اهتدى هذا الاخ من السودان ؟؟؟

      وما ذا تعني كلمة بنور فاطمة اهتديت

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة (مقبرة النواصب)
        الاستاذ معسل

        هل تخبرني بالله عليك على يد من اهتدى هذا الاخ من السودان ؟؟؟

        وما ذا تعني كلمة بنور فاطمة اهتديت

        الاجابه على السؤالين موجوده في الاعلى الم تقرأ الاجابه موجوده وبالتفصيل

        تعليق


        • #5
          اللهم صل و سلم على الزهراء البتول و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها ..

          تعليق


          • #6
            الاستاذ المحترم ليث العرين .. مارأيك استاذي في هذا الاخ المهتدي من السودان ؟؟؟؟؟

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة (مقبرة النواصب)
              الاستاذ المحترم ليث العرين .. مارأيك استاذي في هذا الاخ المهتدي من السودان ؟؟؟؟؟

              ما هذا لماذا غيرت الموضوع؟

              تعليق


              • #8
                يا ناصبي لماذا تكثر من اسالتك ؟؟؟؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  ما رايك يا معسل هل هداية هذا الاخ من السودان مقبولة .. اقصد هل هو من اهل الجنة ان شاء الله

                  تعليق


                  • #10
                    سؤالك خطأ اساسا

                    هل هداية هذا الشخص مقبوله او هل هو من أهل الجنه

                    نتمنى ان تكون هدايته مقبوله ونتمنى من الله ان يكون ونكون وتكون انت والجميع من اهل الجنه

                    سؤال غريب

                    تعليق


                    • #11
                      اقصد هو في الطريق الصحيح تاذي يوصل الى الجنة ؟؟؟ الطريق الذي من سلكه نجى ومن اجتنبه هلك ؟؟؟ هل هذا صحيح ؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        اذا كان عندك سؤال اطرحه مباشرة
                        هذا الغموض الغريب غير مطلوب

                        تعليق


                        • #13
                          هذا الاخ من السودان كان من اهل السنة ثم تحول الى المذهب الاثني عشري


                          سؤالي .... هل تحوله هذا والطريق الذي سلكه هو الطريق السليم الذي يؤدي بالمرء الى الجنة هل هذا السوداني في الطريق الذي يوصل الى الجنة ...

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة (مقبرة النواصب)
                            هذا الاخ من السودان كان من اهل السنة ثم تحول الى المذهب الاثني عشري


                            سؤالي .... هل تحوله هذا والطريق الذي سلكه هو الطريق السليم الذي يؤدي بالمرء الى الجنة هل هذا السوداني في الطريق الذي يوصل الى الجنة ...
                            فتح الباري ج8/ص376
                            يقول ابن حجر:
                            والمستغرب ما أخرجه الطبري بإسناد حسن من طريق سعيد بن جبير عن بن عباس قال لما نزلت هذه الآية وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على صدره وقال أنا المنذر وأومأ إلى على وقال أنت الهادي بك يهتدي المهتدون بعدي


                            وعليك الباقي يا شاطر

                            تعليق


                            • #15
                              تمام .... هل يعني هذا ان هذا السوداني اهتدى على يد الامام علي رضي الله عنه ؟؟؟؟؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X