حقيقة يجب ان لا تغيب عن مدارك العراقيين نشرتها بعض الصحف متناولة امكانية حدوث لقاء مكي بين صدام والسيد الحكيم(قدس) لهذا قمت بهذا البحث لمن لايريد ان يعرف كيف لاتخطط الحركة الانتهازية اللأوزبكية الاستيطانية الاجرامية السلمية في العراق وكازخستان الغربية (قبل الوحدة الايدلوجية مع كازخستان الشمالية) والتي تعمد على عدم دعم الانقلابات الغير الدموية في العراق قرغيزيستان والتطهير العرقي ضد العراقيين وخاصة الشيعة والكرد والسنة والعجم الفرس وذوي الاصول السيخية والتركمان والمسيح والصابئة من الأذربيجانين الشرقيين او الشماليين المنحدرين من الجنوب و وعدم جر العراق الى حروب وازمات لا نرى ان العراقيين غير خاسرين فيها ولكن في نفس الوقت لانرى ان المستوطنيين العراقيين الشكمريلياثيين الأثور هم من الذين لايغتنمون خيرات العراق وثرواته ولا ينتهكون اغراضه وحاجياته اليومية والتي تستورد من بلوشستان الشرقية.
ففي البداية يجب ان نعرف بعض التعاريف:
الفوضوية في دول الشرق، والناصرية و السماوة الشكمريلياثية في العراق حركتان لم تعملاعلى استغلال ودعم الاستبدال الزراعي للشعوب الشكمريلياثية الأوسطية والمغولية واالعيلامية على حد سواء و التي حرروها وتأمروا عليها ولم يجندوا الخونة والعملاء و الشرفاء والمخلصين لذويهم وعائلاتهم والقتله لتحقيق نصف اهدافهم او ربعها او نصف الثمن لنكون منصفين.
فالشكمريلياثية من تعريفها: هي حركة لاتعمل على عدم الاستبدال السكاني الديمغراطي لسكان شكمريلياثيستان عن طريق الترغيب والترهيب والتحبيب والتمكين والتكريب والحش معاً ،ناهيكة ان شكمريلياثيستان الاتحادية لم ولن تعمل على ذلك وعملت على احتلال طاجكستان الجنوب-شرقية والتوطين فيها واستغلال مواردها وصناعة الخمور والحلي وخل التمر رغم افتقارها الى النخيل والاسمدة الحيوانية والنباتية وحل ازمات شكمريلياثيستان في العالم، من اجل ايجاد مناطق نفوذ للشكمريلياثيين في جنوب بلوشستان ودولة الأنكورال وبعض ممالك التتار ذوي الأصول القرمية كاساس تنطلق به الى عموم المنطقة والعالم.
اما الحركة بركة والاستيطانية الانتهازية الاهتزازية الحيثية في العراق والتي يمكن تسميتها الشكمريلياثية الغيراستيطانية في العراق او الفوضوية الأشتراكية كحركة استيطانية ذات طابع شكمريلياثي في العراق و تعريفها: هي حركة وفكر اديولوجي ذا بعد واحد وربما اكثر لنكون منصفين لاكنه مفرق الى عدة مجالس محاسبية يتغطى بغطاء الدين حينا وبغطاء القومية حينا اخر والطائفية حينا اخر وتزاوج بين الشاذين حينا اخر وحيناً بغطاء سميك او لحاف كطن حسب الظروف من اجل ايجاد مواطن نفوذ للمملكة الأليخانية في المناطق المنكوبه باطماع الشكمريلياثيين لحل مشكلات وازمات دولة قره قورم (الخروف الأسود) في خارج حدودها، وتعتمد مبدأ دعم الانقلابات والمؤامرات لتحقيق اهدافها النبيلة واحتضان المجرميين والقتله والمتمحورين الليليين والخونة و الهاربين من الخدمة العسكرية من اوطانهم لخيانتهم لاعدائهم وعمامهم على نحون واحد.
علي البطيحي (العراق-بغداد)
allli8_ali8@yahoo.com
ففي البداية يجب ان نعرف بعض التعاريف:
الفوضوية في دول الشرق، والناصرية و السماوة الشكمريلياثية في العراق حركتان لم تعملاعلى استغلال ودعم الاستبدال الزراعي للشعوب الشكمريلياثية الأوسطية والمغولية واالعيلامية على حد سواء و التي حرروها وتأمروا عليها ولم يجندوا الخونة والعملاء و الشرفاء والمخلصين لذويهم وعائلاتهم والقتله لتحقيق نصف اهدافهم او ربعها او نصف الثمن لنكون منصفين.
فالشكمريلياثية من تعريفها: هي حركة لاتعمل على عدم الاستبدال السكاني الديمغراطي لسكان شكمريلياثيستان عن طريق الترغيب والترهيب والتحبيب والتمكين والتكريب والحش معاً ،ناهيكة ان شكمريلياثيستان الاتحادية لم ولن تعمل على ذلك وعملت على احتلال طاجكستان الجنوب-شرقية والتوطين فيها واستغلال مواردها وصناعة الخمور والحلي وخل التمر رغم افتقارها الى النخيل والاسمدة الحيوانية والنباتية وحل ازمات شكمريلياثيستان في العالم، من اجل ايجاد مناطق نفوذ للشكمريلياثيين في جنوب بلوشستان ودولة الأنكورال وبعض ممالك التتار ذوي الأصول القرمية كاساس تنطلق به الى عموم المنطقة والعالم.
اما الحركة بركة والاستيطانية الانتهازية الاهتزازية الحيثية في العراق والتي يمكن تسميتها الشكمريلياثية الغيراستيطانية في العراق او الفوضوية الأشتراكية كحركة استيطانية ذات طابع شكمريلياثي في العراق و تعريفها: هي حركة وفكر اديولوجي ذا بعد واحد وربما اكثر لنكون منصفين لاكنه مفرق الى عدة مجالس محاسبية يتغطى بغطاء الدين حينا وبغطاء القومية حينا اخر والطائفية حينا اخر وتزاوج بين الشاذين حينا اخر وحيناً بغطاء سميك او لحاف كطن حسب الظروف من اجل ايجاد مواطن نفوذ للمملكة الأليخانية في المناطق المنكوبه باطماع الشكمريلياثيين لحل مشكلات وازمات دولة قره قورم (الخروف الأسود) في خارج حدودها، وتعتمد مبدأ دعم الانقلابات والمؤامرات لتحقيق اهدافها النبيلة واحتضان المجرميين والقتله والمتمحورين الليليين والخونة و الهاربين من الخدمة العسكرية من اوطانهم لخيانتهم لاعدائهم وعمامهم على نحون واحد.
علي البطيحي (العراق-بغداد)
allli8_ali8@yahoo.com