سأل احد الصحابة الرسول من أحب الناس اليك " قال عائشة قال فمن الرجال قال ابو بكر "
ولقد قال الله تعالى " لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة " فمن كان معه تحت الشجرة
الطعن بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها طعن بكتاب الله إذ يقول الله فيمن طعن فيها " إن الذين جاؤوا بالإفك عصبة منكم " وقال " والذي تولى كبره منهم له عذاب أليم " فإذا لم تتوبوا يا من تجاهرون بسب أم المؤمنين عائشة فإن هذه الاية تنطبق عليكم والوعيد يشملكم
واما اتخاذكم مقاتلة عائشة لعلي رضي الله عنه ذريعة لسبها ولعنها فإنه من قاتلها ولكنه لم يفعل فقد أمر جيشه بأن لا يأذوا الجمل وكان اختلاف الصحابة رحمة للأمة والصحابة يصيبون ويخطئون فتجعلون مخالفة عائشة لعلي كفر فإن على لم يوحى إليه حتى يكون أمره من الله والكلام بخلاف هذا كفر مخرج من الدين ومن تكلم منكم بمثل هذا الكلام كفرناه وجزينا رأسه
ولقد قال الله تعالى " لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة " فمن كان معه تحت الشجرة
الطعن بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها طعن بكتاب الله إذ يقول الله فيمن طعن فيها " إن الذين جاؤوا بالإفك عصبة منكم " وقال " والذي تولى كبره منهم له عذاب أليم " فإذا لم تتوبوا يا من تجاهرون بسب أم المؤمنين عائشة فإن هذه الاية تنطبق عليكم والوعيد يشملكم
واما اتخاذكم مقاتلة عائشة لعلي رضي الله عنه ذريعة لسبها ولعنها فإنه من قاتلها ولكنه لم يفعل فقد أمر جيشه بأن لا يأذوا الجمل وكان اختلاف الصحابة رحمة للأمة والصحابة يصيبون ويخطئون فتجعلون مخالفة عائشة لعلي كفر فإن على لم يوحى إليه حتى يكون أمره من الله والكلام بخلاف هذا كفر مخرج من الدين ومن تكلم منكم بمثل هذا الكلام كفرناه وجزينا رأسه
تعليق