اليك اخي الكريم بعض افعال واقوال الخليفة التي هي وهو أنتن من الجيفة :
منديل عمر
أخبرنا سعيد بن منصور قال أخبرنا عبد العزيز بن محمد عن محمد بن يوسف عن السائب بن يزيد قال ربما تعشيت عند عمر بن الخطاب فيأكل الخبز واللحم ثم يمسح يده على قدمه ثم يقول هذا منديل عمر وآل عمر
الطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 3 - ص 318
خبرنا الفضل بن دكين أخبرنا سفيان بن عيينة عن عاصم بن عبيد الله بن عاصم أن عمر كان يمسح بنعليه ويقول إن مناديل آل عمر نعالهم
لطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 3 - ص 318
وطبعا يمكن ان يستعين بمناديل الاخرين ( أي نعالهم ) ليمسح وجهه عندما لا يكفيه منديله
عمر والجراد
اخبرنا زكريا بن أبي زائدة عن الشعبي عن عبد الله بن مر قال رأيت عمر بن الخطاب يتحلب فوه فقلت له ما شأنك فقال أشتهي جرادا مقليا.........الطبقات الكبرى لابن سعد
بدون تعليق
عمر والعذرة
عن الضحاك قال : قال عمر : يا ليتني كنت كبش اهلي سمنوني ما بدا لهم ، حتى إذا كنت أسمن ما أكون فزارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء وبعضي قديدا ثم أكلوني فأخرجوني عذرة ولم أكن بشرا
........كنز المال
طبعا كل إناء بما فيه ينضح ، واهل مكة ادرى بشعابها
عمر واخيه والعلاقة الخاصة
ولوددت أنى شعرة في صدر أبى بكر .........الاستيعاب - ابن عبد البر - ج 3 - ص 1150 كنز العمال - المتقي الهندي - ج 12 - ص 496
في صدره ام في .....لا ادري كما يقول المثل ( يا بين البصلة وقشرتها...)فهم اولى ببعضهما البعض
عمر والخمر
قال أبو يوسف : حدثنا الشيباني عن حسان بن المخارق قال : ساير رجل عمر بن الخطاب في سفر وكان صائما ، فلما أفطر الصائم أهوى إلى قربة لعمر معلقة فيها نبيذ فشرب منها فسكر ، فضربه عمر الحد . فقال له الرجل : إنما شربت من قربتك . فقال له عمر ( رض ) : إنما جلدتك لسكرك ، لا على شرابك ( 1 )
‹ هامش ص 73 › ( 1 ) لأبي يوسف البغدادي : كتاب الخراج : ص 165 ط مصر ، سنن الدارقطني : 4 / 260 . ( 2 ) ابن عبد ربه : العقد الفريد : 1 / 341 ، سنن الدارقطني : 4 / 261 . ( 3 ) الدارقطني : سنن الدارقطني : 4 / 260 .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
طبعا يجوز للخليفة ما لا يجوز لغيره
عمر والبعير
لطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 3 - ص 286
بن سعد عن سالم بن عبد الله أن عمر بن الخطاب كان يدخل يده في دبرة البعير ويقول إني لخائف أن أسأل عما بك
ساعد الله البعير .....وطبعا عمر افندي يتحرك عنده بين الحين والاخر دائه الدفين
طهارة عمر
و محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري ببغداد نا إسماعيل بن محمد الصفار ثنا عباس بن عبد الله الترقفي نا يحيى بن يعلى نا أبي غيلان عن أبي إسحاق عن مولى عمر يسار بن نمير قال كان عمر عنه إذا بال قال ناولني شيئا استنجى به قال فانا وله العود والحجر أو يأتي حائطا يتمسح به أو يمس الأرض ولم يكن يغسله .
لسنن الكبرى - البيهقي - ج 1 - ص 111
هذا مع وجود الماء فإذا لم يجد الماء ماذا يفعل
وطبعا الحجر لطهارة عضوه اما العود فاظنه لللل ......مرضه المعروف
مشكلة وحل
- أخرج ابن سعد عن عبد الله بن عبيد بن عمير : أن عمر بن الخطاب لما طعن قال له الناس : يا أمير المؤمنين لو شربت شربة فقال : اسقوني نبيذا . وكان من أحب الشراب إليه فقال : فخرج النبيذ من جرحه مع صديد الدم فلم يتبين لهم ذلك أنه شرابه الذي شرب فقالوا : لو شربت لبنا ، فأتي به فلما شرب اللبن خرج من جرحه فلما رأى بياضه بكى ، وأبكى من حوله من أصحابه فقال : هذا حين . لو أن لي ما طلعت عليه الشمس لافتديت به من هول المطلع . قالوا : وما أبكاك إلا هذا ؟ قال : ما أبكاني غيره ( 4 ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 72 › ( 1 ) الإمام مالك الموطأ : 2 / 894 ط مصر . ( 2 ) السنن الكبرى : 8 / 299 وروى هذا الحديث ان التركمان وقال في آخره : فمن رابه من شرابه شيء فليمزجه بالماء ، الجوهر النقي بهامش السنن الكبرى : 8 / 299 . ( 3 ) قال الدميري : وأنه لما طعن قيل له : ما أحب الأشربة إليك يا أمير المؤمنين ؟ قال : النبيذ . فسقوه نبيذا . . . حياة الحيوان الكبرى : 1 / 346 ترجمة عمر . ( 4 ) ابن سعد : الطبقات : 3 / 257 ، الإمامة والسياسة : 1 / 26 ، طبعة الحلبي ، حياة الحيوان للدميري : 1 / 346 ط مصر ، الاستيعاب في معرية الأصحاب : 3 / 1154 .
تم . .
اذا كانت المشكلة انه شرب النبيذ فخرج نبيذ ....وشرب لبن فخرج كما هو لبن
فتكون المشكلة انه بكى لانه يريد ان يخرج البول كما هو حال الناس العاديين لا النبيذ اواللبن
فنقول له : اشرب بول فيخرج بولا
بسيطة
منديل عمر
أخبرنا سعيد بن منصور قال أخبرنا عبد العزيز بن محمد عن محمد بن يوسف عن السائب بن يزيد قال ربما تعشيت عند عمر بن الخطاب فيأكل الخبز واللحم ثم يمسح يده على قدمه ثم يقول هذا منديل عمر وآل عمر
الطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 3 - ص 318
خبرنا الفضل بن دكين أخبرنا سفيان بن عيينة عن عاصم بن عبيد الله بن عاصم أن عمر كان يمسح بنعليه ويقول إن مناديل آل عمر نعالهم
لطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 3 - ص 318
وطبعا يمكن ان يستعين بمناديل الاخرين ( أي نعالهم ) ليمسح وجهه عندما لا يكفيه منديله

عمر والجراد
اخبرنا زكريا بن أبي زائدة عن الشعبي عن عبد الله بن مر قال رأيت عمر بن الخطاب يتحلب فوه فقلت له ما شأنك فقال أشتهي جرادا مقليا.........الطبقات الكبرى لابن سعد
بدون تعليق

عمر والعذرة
عن الضحاك قال : قال عمر : يا ليتني كنت كبش اهلي سمنوني ما بدا لهم ، حتى إذا كنت أسمن ما أكون فزارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء وبعضي قديدا ثم أكلوني فأخرجوني عذرة ولم أكن بشرا
........كنز المال
طبعا كل إناء بما فيه ينضح ، واهل مكة ادرى بشعابها

عمر واخيه والعلاقة الخاصة
ولوددت أنى شعرة في صدر أبى بكر .........الاستيعاب - ابن عبد البر - ج 3 - ص 1150 كنز العمال - المتقي الهندي - ج 12 - ص 496
في صدره ام في .....لا ادري كما يقول المثل ( يا بين البصلة وقشرتها...)فهم اولى ببعضهما البعض

عمر والخمر
قال أبو يوسف : حدثنا الشيباني عن حسان بن المخارق قال : ساير رجل عمر بن الخطاب في سفر وكان صائما ، فلما أفطر الصائم أهوى إلى قربة لعمر معلقة فيها نبيذ فشرب منها فسكر ، فضربه عمر الحد . فقال له الرجل : إنما شربت من قربتك . فقال له عمر ( رض ) : إنما جلدتك لسكرك ، لا على شرابك ( 1 )
‹ هامش ص 73 › ( 1 ) لأبي يوسف البغدادي : كتاب الخراج : ص 165 ط مصر ، سنن الدارقطني : 4 / 260 . ( 2 ) ابن عبد ربه : العقد الفريد : 1 / 341 ، سنن الدارقطني : 4 / 261 . ( 3 ) الدارقطني : سنن الدارقطني : 4 / 260 .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
طبعا يجوز للخليفة ما لا يجوز لغيره

عمر والبعير
لطبقات الكبرى - محمد بن سعد - ج 3 - ص 286
بن سعد عن سالم بن عبد الله أن عمر بن الخطاب كان يدخل يده في دبرة البعير ويقول إني لخائف أن أسأل عما بك
ساعد الله البعير .....وطبعا عمر افندي يتحرك عنده بين الحين والاخر دائه الدفين

طهارة عمر
و محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري ببغداد نا إسماعيل بن محمد الصفار ثنا عباس بن عبد الله الترقفي نا يحيى بن يعلى نا أبي غيلان عن أبي إسحاق عن مولى عمر يسار بن نمير قال كان عمر عنه إذا بال قال ناولني شيئا استنجى به قال فانا وله العود والحجر أو يأتي حائطا يتمسح به أو يمس الأرض ولم يكن يغسله .
لسنن الكبرى - البيهقي - ج 1 - ص 111
هذا مع وجود الماء فإذا لم يجد الماء ماذا يفعل
وطبعا الحجر لطهارة عضوه اما العود فاظنه لللل ......مرضه المعروف
مشكلة وحل
- أخرج ابن سعد عن عبد الله بن عبيد بن عمير : أن عمر بن الخطاب لما طعن قال له الناس : يا أمير المؤمنين لو شربت شربة فقال : اسقوني نبيذا . وكان من أحب الشراب إليه فقال : فخرج النبيذ من جرحه مع صديد الدم فلم يتبين لهم ذلك أنه شرابه الذي شرب فقالوا : لو شربت لبنا ، فأتي به فلما شرب اللبن خرج من جرحه فلما رأى بياضه بكى ، وأبكى من حوله من أصحابه فقال : هذا حين . لو أن لي ما طلعت عليه الشمس لافتديت به من هول المطلع . قالوا : وما أبكاك إلا هذا ؟ قال : ما أبكاني غيره ( 4 ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 72 › ( 1 ) الإمام مالك الموطأ : 2 / 894 ط مصر . ( 2 ) السنن الكبرى : 8 / 299 وروى هذا الحديث ان التركمان وقال في آخره : فمن رابه من شرابه شيء فليمزجه بالماء ، الجوهر النقي بهامش السنن الكبرى : 8 / 299 . ( 3 ) قال الدميري : وأنه لما طعن قيل له : ما أحب الأشربة إليك يا أمير المؤمنين ؟ قال : النبيذ . فسقوه نبيذا . . . حياة الحيوان الكبرى : 1 / 346 ترجمة عمر . ( 4 ) ابن سعد : الطبقات : 3 / 257 ، الإمامة والسياسة : 1 / 26 ، طبعة الحلبي ، حياة الحيوان للدميري : 1 / 346 ط مصر ، الاستيعاب في معرية الأصحاب : 3 / 1154 .
تم . .
اذا كانت المشكلة انه شرب النبيذ فخرج نبيذ ....وشرب لبن فخرج كما هو لبن
فتكون المشكلة انه بكى لانه يريد ان يخرج البول كما هو حال الناس العاديين لا النبيذ اواللبن
فنقول له : اشرب بول فيخرج بولا
بسيطة

تعليق