السلام عليكم ورحمة الله
موضوع النقاش في قناة المستقلة كان عن " التجديد في الأسلام"
كانت المناقشة محتدمة بين الشيخ عدنان العرعور والذي يمثل وجهة نظر السنة والشخ الاسدي الذي يمثل الشيعية.
لكن النقاش اتخذ منحى آخر للصراع بين معتقدات السنة (خصوصاً السلفية) والشيعة في موضوع الدعاء والاستغاثة.
يحسب للشيخ الاسدي أنه أعاب على فئات من السلفية تتوسع في تبديع وتفسيق بعض المخالفين
لكنه بالغ في التكرار لحديث " الشاب الأمرد " رغم أن هذه الرواية أبان بطلانها العرعور وغيره سواء في هذه الحلقات أو غيرها من السابقة
- بكل حياد وبدون تعصب -
كانت حجج الشيخ العرعور اكثر منطقية و اقناعا دعمها بآيات قرآنية واضحة
لكن الشيخ الأسدي ركز على أقاويل من كتب السنة لا ترقى الى الروايات المعتمدة في كتب الصحاح، ولم يذكر سوى آية واحدة لا تدعم وجهة نظره من حيث التوسل و تحتمل أكثر من تفسير
أطمح في حوار حضاري ، قد يقنعني بوجهة النظر المخالفة دون التطاول على المخالفين
ودمتم
موضوع النقاش في قناة المستقلة كان عن " التجديد في الأسلام"
كانت المناقشة محتدمة بين الشيخ عدنان العرعور والذي يمثل وجهة نظر السنة والشخ الاسدي الذي يمثل الشيعية.
لكن النقاش اتخذ منحى آخر للصراع بين معتقدات السنة (خصوصاً السلفية) والشيعة في موضوع الدعاء والاستغاثة.
يحسب للشيخ الاسدي أنه أعاب على فئات من السلفية تتوسع في تبديع وتفسيق بعض المخالفين
لكنه بالغ في التكرار لحديث " الشاب الأمرد " رغم أن هذه الرواية أبان بطلانها العرعور وغيره سواء في هذه الحلقات أو غيرها من السابقة
- بكل حياد وبدون تعصب -
كانت حجج الشيخ العرعور اكثر منطقية و اقناعا دعمها بآيات قرآنية واضحة
لكن الشيخ الأسدي ركز على أقاويل من كتب السنة لا ترقى الى الروايات المعتمدة في كتب الصحاح، ولم يذكر سوى آية واحدة لا تدعم وجهة نظره من حيث التوسل و تحتمل أكثر من تفسير
أطمح في حوار حضاري ، قد يقنعني بوجهة النظر المخالفة دون التطاول على المخالفين
ودمتم
تعليق