(1)
ثمة وله...!
موشى بالوضن...
مغمور بعبق الهيام..
يطوي مآزم الزكوات...
ليحل في خفر ودعة...
ضيفا...
على دار تجملت بجريد السناء...
(2)
كل ذراتها...
نور...ونور!
كل انفاسها...
مسك أذفر...
وجعجعة الرحى الحذام...
صداح ترنيم...
فلا غرو..
إن ماج الوله في ....
"كوثر"..
إلا بابها...
يثرثر شجى...
ولكن بصمت...
(3)
الوله ...
لم يزل يلثم العتبات...
كورقاء تلتقط..
حَب الومق...
يرقب تلك الأفناء...
تلك الجدران البلجاء.
وحجيجٌ
من حور...
يرتدين أبراد الفراديس...
يحطن بقطب الكساء...
في "جمادى"
(4)
قماط السندس...
يحتضن "السرمدية"
في توليفة ارتقاء
يردد أبجديتها "المدثر"
ويهبط الوحي محبورا...
بآهات!!!
ليصدح الترتيل ...
سميتها....
"زينب"
(5)
الوله يزرع مقلتيه...
هناك..
هناك...
ويرى رهاما يخضل الوجنات...
"لا تقرأ أيها الدمع...لا ترقأ"
فثمة زُهمة...
ستجوس في الآفاق..
ستحرق هذا الباب..
وتخضب المحراب..
وتشتت الاحباب...
ولكنها...
لن تدفن الوله...!
"أبارك لكم مولد شأو العفة والطهر والجهاد والتوقد...
زينب
عليها السلام"
موشى بالوضن...
مغمور بعبق الهيام..
يطوي مآزم الزكوات...
ليحل في خفر ودعة...
ضيفا...
على دار تجملت بجريد السناء...
(2)
كل ذراتها...
نور...ونور!
كل انفاسها...
مسك أذفر...
وجعجعة الرحى الحذام...
صداح ترنيم...
فلا غرو..
إن ماج الوله في ....
"كوثر"..
إلا بابها...
يثرثر شجى...
ولكن بصمت...
(3)
الوله ...
لم يزل يلثم العتبات...
كورقاء تلتقط..
حَب الومق...
يرقب تلك الأفناء...
تلك الجدران البلجاء.
وحجيجٌ
من حور...
يرتدين أبراد الفراديس...
يحطن بقطب الكساء...
في "جمادى"
(4)
قماط السندس...
يحتضن "السرمدية"
في توليفة ارتقاء
يردد أبجديتها "المدثر"
ويهبط الوحي محبورا...
بآهات!!!
ليصدح الترتيل ...
سميتها....
"زينب"
(5)
الوله يزرع مقلتيه...
هناك..
هناك...
ويرى رهاما يخضل الوجنات...
"لا تقرأ أيها الدمع...لا ترقأ"
فثمة زُهمة...
ستجوس في الآفاق..
ستحرق هذا الباب..
وتخضب المحراب..
وتشتت الاحباب...
ولكنها...
لن تدفن الوله...!
"أبارك لكم مولد شأو العفة والطهر والجهاد والتوقد...
زينب
عليها السلام"
تعليق