تويت
الى حبيبي علي بن ابي طالب
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وعجل فرج مولاي محمد بن الحسن الحجة
لك حبي وقلبي وطاعتي ووجودي .. كيف لا وأنت من قال فيه رسول الله يوم ضعفت القلوب وتخازل الجبناء من حوله((لأعطين الراية لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله .. لأعطينها لرجل كرار لا فرار)) ما بال القوم قد ناصبوك وناصبونا العداء ويعلمون حقك حق العابد لربه المعبود .. فمرة للجمل صولة .. ومرة لصفين موقعة .. وثالثا للنهروان والله إن في ذلك لشرف لنا ورفعه
آه من دمعي المسفوح حزنا لسفك دمك .. وآه على قتل أتقى الأتقياء بسيف أشقى الأشقياء .. حبيبي إن إبن ملجم لم يضرب بسيفه رأسك الطاهر بل إن رأس الإسلا قد ضُربَ .. قد فُزتَ ورب الكعبة فقد صرت شهيدا وأصبح منهجك لنا مذهبا .. بأبي أنت وأمي
ياقائدا قام الإسلام بسيفه .. ويا عادلا تواضعت العداله لحكمه
من قالها غيرك ؟؟ سلوني قبل أن تفقدوني .. فهل يقدر على قولها بكرٌ أو عمرُ .. والله لايقدرُ على قولها إلا كلُ كاذب أو مجنون
إسألوا خيبر من قالع الباب الذي ظنوا أن بإغلاقه الأمن سيسود .. ها هو أبا مصعب وحفنة الوهابيين العفتة قد أعادوا بناءه ظانين أن الأمن سيسود .. علوااا الجدار فلنا في الباب سابق عهد ومعهود .. صبررركم فجيش علي سيعود .. صبرا ياجيوش الظالمين أمريكا واليهود .. ولا سيما جيش أبا مصعب اللعين
من لم يكن من أتباع الكرار حين تنسبه فما له في قديم الدهر مفتخرُ
هذه هي مقاومتهم
لك حبي وقلبي وطاعتي ووجودي .. كيف لا وأنت من قال فيه رسول الله يوم ضعفت القلوب وتخازل الجبناء من حوله((لأعطين الراية لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله .. لأعطينها لرجل كرار لا فرار)) ما بال القوم قد ناصبوك وناصبونا العداء ويعلمون حقك حق العابد لربه المعبود .. فمرة للجمل صولة .. ومرة لصفين موقعة .. وثالثا للنهروان والله إن في ذلك لشرف لنا ورفعه
آه من دمعي المسفوح حزنا لسفك دمك .. وآه على قتل أتقى الأتقياء بسيف أشقى الأشقياء .. حبيبي إن إبن ملجم لم يضرب بسيفه رأسك الطاهر بل إن رأس الإسلا قد ضُربَ .. قد فُزتَ ورب الكعبة فقد صرت شهيدا وأصبح منهجك لنا مذهبا .. بأبي أنت وأمي
ياقائدا قام الإسلام بسيفه .. ويا عادلا تواضعت العداله لحكمه
من قالها غيرك ؟؟ سلوني قبل أن تفقدوني .. فهل يقدر على قولها بكرٌ أو عمرُ .. والله لايقدرُ على قولها إلا كلُ كاذب أو مجنون
إسألوا خيبر من قالع الباب الذي ظنوا أن بإغلاقه الأمن سيسود .. ها هو أبا مصعب وحفنة الوهابيين العفتة قد أعادوا بناءه ظانين أن الأمن سيسود .. علوااا الجدار فلنا في الباب سابق عهد ومعهود .. صبررركم فجيش علي سيعود .. صبرا ياجيوش الظالمين أمريكا واليهود .. ولا سيما جيش أبا مصعب اللعين
من لم يكن من أتباع الكرار حين تنسبه فما له في قديم الدهر مفتخرُ
هذه هي مقاومتهم
.. حشرك الله مع محمد ومع آل بيته الطيبين الطاهرين
تعليق