السلام على شيعة الكرار ومحبيه فقط لا غير
واللعنة الدائمة على اعدائه ومبغضيه الى يوم القيامة عمرو خالد
عالم سني كبير ملأ الدنيا صراخا عبر القنوات الاسلامية والغير اسلامية!! فهو داعية للاسلام بطريقة مودرن!


ودائما يتخذ من الخليفة عمر قدوة له وبكل مناسبة ومن غير مناسبة يذكر تواضع عمر وشدة عمر ووووووووالخ
ولكن ماحدث بالكويت بين حقيقة المدعي عمرو وليس الداعية......فقد رفض اقامة الندوة التي اُعدت خصيصا له للاسباب التالية:
لانه لم يجد من يستقبله عند البوابة بالجامعه ؛؛؛ فكيف لم يستقبلوه وهو عمرو خالد الداعية الكبير!!!!!
والسبب الآخر هو اقامة الندوة بخيمة كبيرة ومجهزة ببعض المراوح لشدة الحر....وهو يطالب بقامة الندوة بقاعة مكيفة!!!
ونحن نستغرب من هكذا داعية لا يخطب بالحر!!!! ويطالب باستقبال حتى يرضي غروره!!!!
الخلاصة
هذا هو حال الاسلام عند بعض الطوائف

من شيخ الاسلام ابن تيمية الى شيخ الاسلام الجديد عمرو خالد....ضاع المساكين
واليكم البيان الرسمي لطلبة الجامعه

اتهموه بالانسحاب من ندوة لتواضع مكان الاستقبال
طلاب الجامعة الأمريكية بالكويت يصدرون بيانا ضد "تكبر" عمرو خالد
أصدرت الحكومة الطلابية (اتحاد طلبة) في الجامعة الأمريكية في الكويت بيانا اعتذرت فيه لجموع الطلاب عن عدم إقامة المحاضرة، التي كان من المزمع أن يكون ضيفها يوم الاثنين الماضي الداعية عمروخالد.
وأوضحت الملابسات التي أدت إلى عدم إقامة الندوة، منددة بما أقدم عليه الداعية من تصرفات لم تكن منتظرة منه وهو المشهور في حقل الدعوة. في المقابل لم يرد حتى الآن أي توضيح من الداعية عمرو خالد حول هذا الموقف.
ووفقا لصحيفة الرأي العام الكويتية الأحد 4-6-2006 قال بيان الحكومة الطلابية "ساءنا ما حدث في ظهيرة يوم الاثنين الماضي في حرم الجامعة الأمريكية، حيث كان من المقرر أن تقام ندوة تحت عنوان "مفاتيح النجاح" لعمرو خالد.
وقد كان الطلبة الضيوف في الجامعة الأمريكية متأهبين لحضور هذه الندوة الجماهيرية بحكم سمعة وصيت عمرو خالد وما يملكه من قدرة على الخطابة، وقد كان من ضمن المدعوين إلى هذا النشاط الطلابي كل من طلبة جامعة الخليج والكلية الأسترالية" .
وتابع البيان قوله "ولكن هول المفاجأة ادهش العقول وربط الألسن، فمع وصول عمرو خالد إلى الجامعة الأمريكية واستقباله من الأخ نزار مشعل رئيس اللجنة الثقافية كان أول ما سأل عنه عمرو خالد هو سبب عدم استقباله من قبل إدارة الجامعة، على الرغم من علمه بأن النشاط طلابي بحت ولا علاقة له بإدارة الجامعة، وقد أجابه الأخ نزار مشعل بأن النشاط منظم من قبل الحكومة الطلابية".
وأضاف البيان "أما ثاني تساؤلاته فقد تمثل في السؤال عن موقع الندوة ولماذا لم يكن في قاعة داخلية على الرغم من علمه مسبقا بأن الندوة ستقام في ساحة خارجية؟ وقد تم ابلاغه وشرح أن المكان الخارجي مجهز ومعد بالكامل، سواء من ناحية المراوح المعدة مسبقا والخيمة المقامة، ومع اقترابه من موقع الندوة لاحظ وجود عدد قليل من الطلبة جالسين في انتظاره قبل حلول الموعد بخمس دقائق، فما كان من عمرو خالد إلا أن تراجع عن قراره فألغى الندوة وذهب منصرفا وضاربا بأي معنى للالتزام بالكلمة عرض الحائط".
وعقبت الحكومة الطلابية على تصرف عمرو خالد قائلة "إن أول ما تقوله الحكومة الطلابية في الجامعة الأمريكية هو الاعتذار للجموع الطلابية من الضيوف من طلبة الجامعة الأمريكية والزملاء في جامعة الخليج والكلية الأسترالية، عما بدر منه من سلوك مشين ومخز جدا لم نتوقع أن يصدر عن شخص في مثل قدره وموقعه الذي يمثل قدوة للشباب،

وتابعت "ولقد كان عنوان الندوة "مفاتيح النجاح" وقد أصبحنا على يقين بأن عمرو خالد لا يملك المفاتيح الصحيحة، بل كل ما يملكه هو بهرجة زائفة لا تمت للنجاح بأي صلة".
والى فضيحة اخرى من شيوخ الاسلام الجدد والقدماء نلقاكم على خير


تعليق