المفاجأة حسب السيد رفيق هو ظهور السيد حسين الموسوي صاحب (كتاب لله ثم للتاريخ) حياً يرزق
وقد أصدر كتاباً جديداً هو الجزء الثاني من كتابه الأول ولكنه يتبرأ فيه من الوهابية ويعلن الانتماء إلى مذهب أهل البيت عليهم السلام..
ويذكر فيه قصة كتابه الأول وأنه مخطط اشترك فيه البعثيون مع جماعة الزرقاوي،
كما يذكر أن للسيد حسين الموسوي دوراً في تسليم رقبة الزرقاوي
كلام خطير وكبير جداً
الناس في حيرى بعد سماعهم النبأ والإعلان من السيد رفيق
المهم أن الجزء الثاني من كتاب الموسوي موجود على الشبكة والرجل له موقع ينشر فيه كتابه الجزء الثاني
سأبحث عن رابط الكتاب ثم أضعه
هذا ما فهمته وهو كما قلت كلام خطير جداً وكبير جداً ونبأ مزلزل للوهابية الذين طالما هللوا للكتاب وصاحبه
وقد أصدر كتاباً جديداً هو الجزء الثاني من كتابه الأول ولكنه يتبرأ فيه من الوهابية ويعلن الانتماء إلى مذهب أهل البيت عليهم السلام..
ويذكر فيه قصة كتابه الأول وأنه مخطط اشترك فيه البعثيون مع جماعة الزرقاوي،
كما يذكر أن للسيد حسين الموسوي دوراً في تسليم رقبة الزرقاوي
كلام خطير وكبير جداً
الناس في حيرى بعد سماعهم النبأ والإعلان من السيد رفيق
المهم أن الجزء الثاني من كتاب الموسوي موجود على الشبكة والرجل له موقع ينشر فيه كتابه الجزء الثاني
سأبحث عن رابط الكتاب ثم أضعه
هذا ما فهمته وهو كما قلت كلام خطير جداً وكبير جداً ونبأ مزلزل للوهابية الذين طالما هللوا للكتاب وصاحبه
تعليق