السلام عليكم...
بعد هلاك أحد أهم أذرع الإرهاب الصهيوني بالعراق, أبي مصعب الزرقاوي, إليكم باقة من صور إرهاب الإرهابي الأكبر المدعو -باسمه الحركي- أبو بوش الزفتاوي
والذي نراه أبا الإرهاب في هذا العالم.
بعد هلاك أحد أهم أذرع الإرهاب الصهيوني بالعراق, أبي مصعب الزرقاوي, إليكم باقة من صور إرهاب الإرهابي الأكبر المدعو -باسمه الحركي- أبو بوش الزفتاوي





عائلة ترثي ثلاثة من أفرادها. الأب وابنه الشاب ثم فرد آخر من العائلة كانوا في طريقهم إلى بغداد، مستقلين سيارتهم، قبل أن يمروا ببناية تحت سيطرة المارينز. الذين أشاروا على سائق السيارة بالوقوف قبل أن يمتثل للأمر. غير أن ذلك لم يمنع الجنود الأمريكيين من إطلاق وابل من الرصاص على السيارة.( صورة أ.ب| كارولين كول, "لوس أنجليس تايمز").

جثت عفنة لأطفال عراقيين راحوا ضحية قصف أمريكي.


إحتراما منا لمشاعر قرائنا وللجانب الإنساني للقضية، إخترنا من بين الصورالموجودة، الشاهدة على المجازرالمقترفة، أقلها فظاعة وجرحا للأحاسيس. لكن كيف يمكن تصوير حدة هذه البشاعة والوحشية؟ كيف يمكن إيقاض الضمائرالإنسانية والسعي إلى إرساء دعائم السلام في العراق؟ لمالا تأخد منظمة الأمم المتحدة بزمام الأمور في الموضوع هذا؟ سخطنا هو سلاحنا الوحيد. وفي الإطار ذاته، تدعو شبكة فولتير وشريكتها وكالة الأخبار"إ.ب.إ" ساكنة العالم جمعاء إلى النزول إلى الشوارع والتنديد السلمي بهذه الحرب الهمجية.

طفلة عراقية تبكي أباها الذي راح ضحية هجمة بربرية أمريكية.

عائلة ترثي ثلاثة من أفرادها. الأب وابنه الشاب ثم فرد آخر من العائلة كانوا في طريقهم إلى بغداد، مستقلين سيارتهم، قبل أن يمروا ببناية تحت سيطرة المارينز. الذين أشاروا على سائق السيارة بالوقوف قبل أن يمتثل للأمر. غير أن ذلك لم يمنع الجنود الأمريكيين من إطلاق وابل من الرصاص على السيارة.( صورة أ.ب| كارولين كول, "لوس أنجليس تايمز").

جثت عفنة لأطفال عراقيين راحوا ضحية قصف أمريكي.

زينب هازد، طفلة لايتعدى عمرها 9 سنوات، رفقة جدتها في مستشفى البصرة. زينب فقدت ساقها خلال قصف لقوات التحالف الأمريكية البريطانية. (صورة أ.ب| دان شونغ، بول).

إبتهال جاسم طفلة تبلغ من العمر 9 سنوات، فقدت ساقها ومعه تسعة من أفراد عائلتها جراء قصف أمريكي. في الصورة هذه، يظهر عمها جابر جودة محاولا إسعافها خلال قصف 22 مارس 2003. (صورة أ.ب| حسين ملا).

جنود قوات الإحتلال الأمريكية يلقون القبض على رجل فقد ساقه الإصطناعية خلال العملية. (صورة أ.ب| دافيد كيتن فيلدر).

السيد ناجم خلف بجوار جثة إبنته نادية، 33 سنة، التي طالتها إحدى القذائف الأمريكي.


جنود قوات الإحتلال الأمريكية يلقون القبض على رجل فقد ساقه الإصطناعية خلال العملية. (صورة أ.ب| دافيد كيتن فيلدر).

السيد ناجم خلف بجوار جثة إبنته نادية، 33 سنة، التي طالتها إحدى القذائف الأمريكي.

راشى محمد جاسم تبدي وجهها المغربل بشظايا القنبلة. (صورة أ.ب| إليزابيت دالزييل).

مرأة عراقية أغمي عليها بعد أن تعذر عليها تحمل صدمة مقتل والديها في كمين أمريكي.



في أحد المستشفيات العراقية، طفل يكابد جروحا طالته إبان هجمة عنيفة لقوات الإحتلال.
تحية.
تعليق