مجاهديك لعنة الله عليهم كما تسميهم انت ما هم إلا إرهابيون وقتلة ومجرمون وهم عملاء وعملاء وعملاء للأمريكان والكيان الصهيوني ، و المساكين من امثالك يسري عليه خداعهم بالجهاد المزعوم .
فلعن الله الزرقاوي ( المجاهد كما يسميه حماده ) الذي خدم وتعاون مع الأمريكان بشتى الطرق لفترة ليست بالقصيرة وحينما استغنوا عن خدمات هذا الإرهابي ولديهم البديل قرروا قتله والتخلص منه لأنه في السياسة الأمريكية ( ليس لديهم صديق دائم ولا عدو دائم ) .
فلا تنخدع يا عزيزي الذين هم اليوم 16 / 6 / 2006 م جاء احد إرهابييهم وفجر نفسه الخبيثة في بيت من بيوت الله وأثناء أداء الصلاة فاستشهد على إثر ذلك جمع من المؤمنين رحمهم الله تعالى وهم إلى جنات الخلد إن شاء الله بينما ذاك الإرهابي الذي سقط وهو إلى جهنم الحمراء إن شاء الله . اهذا تسميه جهادا يا هذا .
يا حماده
مجاهديك لعنة الله عليهم كما تسميهم انت ما هم إلا إرهابيون وقتلة ومجرمون وهم عملاء وعملاء وعملاء للأمريكان والكيان الصهيوني ، و المساكين من امثالك يسري عليه خداعهم بالجهاد المزعوم .
فلعن الله الزرقاوي ( المجاهد كما يسميه حماده ) الذي خدم وتعاون مع الأمريكان بشتى الطرق لفترة ليست بالقصيرة وحينما استغنوا عن خدمات هذا الإرهابي ولديهم البديل قرروا قتله والتخلص منه لأنه في السياسة الأمريكية ( ليس لديهم صديق دائم ولا عدو دائم ) .
فلا تنخدع يا عزيزي الذين هم اليوم 16 / 6 / 2006 م جاء احد إرهابييهم وفجر نفسه الخبيثة في بيت من بيوت الله وأثناء أداء الصلاة فاستشهد على إثر ذلك جمع من المؤمنين رحمهم الله تعالى وهم إلى جنات الخلد إن شاء الله بينما ذاك الإرهابي الذي سقط وهو إلى جهنم الحمراء إن شاء الله . اهذا تسميه جهادا يا هذا .
يا علي امريكا قالت عنا ارهابيون وانتم قلتم عنا ارهابيون فأنتم وجهين لعمله واحده
يا علي نحن نفتخر ان نكون ارهابيون فالله تعالي قال عن المجاهدون 000 ترهبون به عدو الله وعدوكم000
يا علي كيف يكون المجاهدون عملاء وقد اذاقو الامريكان والصهاينه العلقم
يا ايها الابله انت تقول عن الزرقاوي عميل ومتعاون مع الامريكان وهو يقاتلهم فكيف بحكامكم الذين يجلسون مع
امريكا وجها لوجه وكيف بجيش العراق الرافضي الذي يمتلك السلاح الامريكي ويكون جمبا الي جمب مع الامريكي
يا علي الزرقاوي الذي لا يعجبك
ترك ارضه ترك اهله من اجل من من اجل رفع راية لا اله الا الله
يا علي الزرقاوي الذي لا يعجبك
قتل من الامريكان اكثر من 2500 جندي امريكي علي اعتراف الامريكان الي جانب المتعاونين الروافض الذين
لا نستطيع ان نحصي عددهم فهم والله كثيرون
يا علي
ان الله تعالي قال قاتلو الذين يوالون الكفار ماذا تقول يا علي في حكومة المالكي الرافضي الذي والا الامريكان
ياعلي ان حسينية برثا تعتبر مقر لقوات غدر الموالي للامريكان مع الاشاره ان حسينية برثا تعد مركزًا لذبح أهل السنة
واشتهر بأنه أبشع مكان في بغداد تمارس فيه هذه الجرائم.
السلام عليك يا رسول الله
السلام علي صحابة رسول الله
السلام عليك يا علي السلام عليك يا حسين السلام عليك يا حسن
انتوا كل اللي يخالفونكم في الدين تتهمونهم بالكفر !!
وكل اللي يخالفونكم في السياسة تتهمونهم بالخيانة !!!
ما بالك ايه الابله الهذا الدرجه انت غبيا اتسمي التطاول علي بيت رسول الله خلاف في الدين
اتسمي سب زوجات النبي خلاف في الدين اتسمي سب صحابة رسول الله خلاف في الدين
لا تدري ايه الابله ان هذا هو الكفر بعينه
يا صعصه انا متفق معك بأن حكام العرب متعاونين مع امريكا وانا هنا لا اتحدث باسمهم انا هنا اتحدث باسم المجاهدون
الذين يجاهدون في العراق وفي افغانستان اتحدث عن تنظيم القاعده كان الله في عونه
فأنا متفق معك بأن حكام العرب وبعض العلماء هم علماء سلاطين ولكن ليس هذا عيب في السنه
ولكن هذا العيب بهم هم لانهم هم الذين خالفو الدين حتى اللي تسمونهم مجاهدين مثل بن لادن وربعه عملاء معروفين من زمان لأمريكا !!! الي الان لم تفهم
ياصعصه ايضا تتهم اسيادك بالخيانه وانت تعلم من هم
انهم الذين تركوا اموالهم وعاشو في الجبال
انهم الذين تركوا نسائهم وعاشو مشردين
انهم الذين ضحو بالغالي والنفيس من اجل دينهم
اما انتم فلقد جاء الامريكان علي بابكم ولم ترفعو سلاحكم في وجههم ووضعتم ايديكم بأيديهم
لانكم لستم رجال
ولكن ابا الشيخ المجاهد اسامه بن لادن الا ان يرسل الرجال من عنده ليدافعو عن اعراضكم وارضكم فخرج المجاهد الجسور امير الذباحين ابا مصعب الزرقاوي رحمه الله ليذيق الامريكان واعونهم العلقم
التعديل الأخير تم بواسطة hamada2006il; الساعة 17-06-2006, 04:56 AM.
رأيت فى الليلة الفائتة أننى دخلت مسجدا للصلاة ، ورأيت فيه الشيخ أبا مصعب قائما يصلى ، مرتديا قميصا أبيضا وغترة بيضاء ، فى شدة البياض والنظافة ، فانتظرت حتى سلَّم وهرولت إليه ، وجلست عند ركبتيه وأمسكت رأسه بيدىّ وقلت له ياشيخ اسمح لى أن أقبل جبينك ، وكان مبتسما ابتسامة عظيمة ، لا زلت أذكرها من روعتها ، وكان سعيدا ومسرورا ..
وكدت أبكى حينما قبلت جبينه ، وقلت : ياشيخ والله لقد اشتقنا لك أشد الشوق ، ووالله لقد حزنا كثيرا ..
فابتسم وربت على كتفى وقال : يافلان لا تحزن ، أنا بخير الآن ، والله إنى بخير .. وبلغ إخوانى عنى السلام ..
تعليق