بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد

ان من الظواهر الثابتة ان الرجال يكرهون التسوق والمرأة تحب التسوق. وهذا مفهوم ومعقول فالرجل عندما يتسوق يستنزف فلوسه ورصيده في حين ان المرأة تتبضع وتتسوق بفلوس غيرها.
ضف الى ذلك طول الصبر الذى تتمتع به المراة فى تسوقها وسبحان الله لها قدرة عجيبة على التحمل ما كانت تتحملها فى امكان اخرى وعجبي!!!!
لا شك بان المراة لها حق فى شراء ما تحتاجه ولكن يكمن ذلك بحدود وضوابط يجب مراعاتها ولكن من شاهد الاسواق فى وقتنا المعاصر ابصم باصابعيه العشرة بان الهدف من التسوق قد انحنى عن مساره الا من فة قليلة وضيئلة وهذه حقيقة لا ينكرها احد حتى النساء انفسهن .والدلائل على خروج هذه الهدف عن مساره ما نشاهد من لبس بعض النساء ملابس غير مهذبةمثل الضيقة والشاذة والقيام بعمل حركات غير منطقية وفاتنة. والمشكة الكبري عندما تري بنت لم تتعدي الخامسة عشرة تضع المكياج وموضة تسريح الشعر التي تتشبة برجال وذلك حبا فى التقليد ألاعمي للموضة الغربية وزعما فى كونها تواكب الحضارة والتقدم والرقى فى معرفتها للصرخات والموضة "وهم" او "مرض".
وخلاصة: ارئ واعتقد من منظورى الشخصي بان هذه مشكلة عائلية اجتماعية حرجة وهامة يجب ان تقنن وينظر لها بعين الاعتبار نظرا لما ينتج عنها من مخاطر ومساؤي التى ربما ينتج عنها التساهل فى جعل التسوق حاجة ملحة وعادة دائمة قد تؤثر على الاب او الزوج وقد ينعكس ضررها على سلوك وشخصية المراة فى ارتياد الاسواق والعثرات التى قد تقع بها.
انتظر تعليقاتكم على الموضوع
تحياتي لكم جميعا

اللهم صل على محمد وال محمد

ان من الظواهر الثابتة ان الرجال يكرهون التسوق والمرأة تحب التسوق. وهذا مفهوم ومعقول فالرجل عندما يتسوق يستنزف فلوسه ورصيده في حين ان المرأة تتبضع وتتسوق بفلوس غيرها.
ضف الى ذلك طول الصبر الذى تتمتع به المراة فى تسوقها وسبحان الله لها قدرة عجيبة على التحمل ما كانت تتحملها فى امكان اخرى وعجبي!!!!
لا شك بان المراة لها حق فى شراء ما تحتاجه ولكن يكمن ذلك بحدود وضوابط يجب مراعاتها ولكن من شاهد الاسواق فى وقتنا المعاصر ابصم باصابعيه العشرة بان الهدف من التسوق قد انحنى عن مساره الا من فة قليلة وضيئلة وهذه حقيقة لا ينكرها احد حتى النساء انفسهن .والدلائل على خروج هذه الهدف عن مساره ما نشاهد من لبس بعض النساء ملابس غير مهذبةمثل الضيقة والشاذة والقيام بعمل حركات غير منطقية وفاتنة. والمشكة الكبري عندما تري بنت لم تتعدي الخامسة عشرة تضع المكياج وموضة تسريح الشعر التي تتشبة برجال وذلك حبا فى التقليد ألاعمي للموضة الغربية وزعما فى كونها تواكب الحضارة والتقدم والرقى فى معرفتها للصرخات والموضة "وهم" او "مرض".
وخلاصة: ارئ واعتقد من منظورى الشخصي بان هذه مشكلة عائلية اجتماعية حرجة وهامة يجب ان تقنن وينظر لها بعين الاعتبار نظرا لما ينتج عنها من مخاطر ومساؤي التى ربما ينتج عنها التساهل فى جعل التسوق حاجة ملحة وعادة دائمة قد تؤثر على الاب او الزوج وقد ينعكس ضررها على سلوك وشخصية المراة فى ارتياد الاسواق والعثرات التى قد تقع بها.
انتظر تعليقاتكم على الموضوع
تحياتي لكم جميعا

تعليق