إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مفاجأة قوية قوية للشيعة والوهابية ......

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مفاجأة قوية قوية للشيعة والوهابية ......

    http://www.learnknow.net/

    كان أعداء مذهب أهل البيت يتبجحون بهذا الكتاب الذي فنده علماءنا وردوا عليه رداً مناسباً والآن يرجع الكتاب وصاحبه إلى الحق فهذالجزء الثاني للكتاب بعد أن تبين لصاحبه الحق فنسأل الله أن يزيد الشيعة بالحق هذا كله تجده في غرفة الحق بالبالتوك.....

  • #2
    الله يبن الحق ولو بعد حين

    تعليق


    • #3
      الرابط لم يعمل معي

      ياليت توضح أكثر أخي الكريم

      تعليق


      • #4


        هذا الرابط عبارة عن الجزء الثاني من كتاب لله ثم للتاريخ الذي ألفه السيد حسين الموسوي وقد رد عليه الشيخ علي آل الشيخ رداً كافياً وقتها بكتاب على جزأين سماه لله وللحقيقة
        http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/index.html

        http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq_2/index.html
        وفيما يلي مقدمة الكتاب الجديد الذي يعد انتصاراً للحق ألفه السيد حسين بعد أن أعلن رجوعه إلى الحق ::



        الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا الأمين، وآله الطيبين الطاهرين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
        أما بعد: فإن المسلم يعلم أن الحياة تنتهي بالموت، ثم يتقرر المصير: إما إلى الجنة وإما إلى النار، ولا شك أن المسلم حريص على أن يكون من أهل الجنة، لذا لا بد أن يعمل على إرضاء ربه جل وعلا، وأن يبتعد عن كل ما نـهى عنه، مما يوقع الإنسان في غضب الله ثم في عقابه، ولهذا نرى المسلم يحرص على طاعة ربه وسلوك كل ما يقربه إليه، وهذا دأب المسلم من عوام الناس، فكيف إذا كان من خواصهم؟
        إنّ الحياة كما هو معلوم فيها سبل كثيرة ومغريات وفيرة، والعاقل من سلك السبيل الذي ينتهي به إلى الجنة وإن كان صعباً، وأن يترك السبيل الذي ينتهي به إلى النار وإن كان سهلاً ميسوراً.
        هذه رواية صيغت على شكل بحث، قلتها بلساني، وقيدتـها ببناني قصدت بـها وجه الله ونفع إخواني ما دمت حياً قبل أن أُدرج في أكفاني.
        ولدت في كربلاء، ونشأت في بيئة شيعية في ظل والدي المتدين.
        درست في مدارس المدينة حتىّ صرت شاباً يافعاً، فبعث بي والدي إلى الحوزة العلمية النجفية أم الحوزات في العالم لأنـهل من علم فحول العلماء ومشاهيرهم في هذا العصر أمثال سماحة الإمام السيد محمّد آل الحسين كاشف الغطاء.
        درسنا في النجف في مدرستها العلمية العلية، وكانت الأمنية أن يأتي اليوم الذي أصبح فيه مرجعاً دينياً أتبوأ فيه زعامة الحوزة، وأخدم ديني وأمتي وأنـهض بالمسلمين.
        وكنت أطمح أن أرى المسلمين أمة واحدة، وشعباً واحداً، يقودهم إمام واحد، في الوقت عينه أرى دول الكفر تتحطم وتتهاوى صروحها أمام أمة الإسلام هذه، وهناك أمنيات كثيرة مما يتمناها كل شاب مسلم غيور، وكنت أتساءل:
        ما الذي أدى بنا إلى هذه الحال المزرية من التخلف والتمزق والتفرق؟!
        وأتساءل عن أشياء أخرى كثيرة تمر في خاطري، كما تمر في خاطر كل شاب مسلم، ولكن لا أجد لهذه الأسئلة جواباً.
        بهذه المقدمة بدأت الجزء الأول من كتابي لله ثم للتاريخ وإني بحول الله وقوته أتابع الجزء الثاني منه راجياً من الله عز وجل أن يغفر لي ذنوبي وأن يكون عملي خالصاً لوجهه الكريم.
        ذات ليلة كنت جالساً أقرأ القرآن الكريم وإذا بأحدهم يدق باب بيتي، ففتحت الباب وإذا بصديقي الشيخ أبي عبد الرحمن ومعه شخصين لا أعرفهما، رحبت بهم ودعوتهم للدخول فعرفني الشيخ أبو عبد الرحمن على من معه على أنهما أصدقاؤه ويسميان خالد وأحمد، وعرفني عليهم بأني الشيخ حسين من العلماء، فرحبت به وبضيوفه ودعوتهم للجلوس.
        جلسنا وبدأنا نتبادل أطراف الحديث ونشرب الشاي، وفي معرض حديثنا تناولنا الأوضاع السياسية في العالم وخصوصا حول ما آلت إليه الأوضاع في العراق وإيران بعد انتهاء الحرب العراقية الإيرانية، وكان الرأي المطروح والتساؤل حول الخطر الإيراني أبان تمكن الخميني من إقامة دولة شيعية، وانعكاس ذلك الخطر على العراق ودول المنطقة، وهنا كان رأي الأخ أحمد بأنه يعتقد بأن الخطر الإيراني الآن كبير جداً خصوصاً وأن الخميني قد كشف عن مخططاته الخبيثة فيما يخص تصدير الثورة إلى خارج إيران، وما لذلك من تأثير على الوضع الداخلي في العراق سيما على أهل السنة خاصة بعد قيام حركة محمد باقر الصدر وبعدها محمد صادق الصدر، والتوجه الخطير لدى شيعة العراق الذي نتج عن تأثرهم بقيام دولة شيعية مجاورة. فرددت عليه بأننا بحمد لله انتهينا من هؤلاء وأنه تمت السيطرة على أي توجه ثوري شيعي وإخماده وأنه قد تم القضاء على الغوغائيين وقلت له: الحمد لله إن الرئيس القائد صدام حسين قد أبادهم وقضى على رؤوس الفتنة في العراق وأراحنا منهم، فتدخل الأخ خالد قائلاً: وهل تعتقد بأن الشيعة سيسكتون على ما جرى أو أن إيران لن تعمل على دعمهم وإمدادهم وإيجاد قيادات أُخرى جديدة؟ فقلت له: هذا أمر غيبي ولا نستطيع أن نفعل حياله شيء والحكومة العراقية واعية لهذا الجانب وستقضي على أي محاولات من هذا القبيل، ونحن ما علينا إلا الدعاء للحكومة بالتوفيق للقضاء عليهم وعلى ذلك الخطر القادم منهم، فقال لي الشيخ أبو عبد الرحمن: ألا تعتقد أنه يجب علينا نحن العلماء أن نفعل شيئاً حيال ذلك الخطر الشيعي غير الدعاء؟
        كان رأيي بأن نسبة الشيعة في العراق تفوق نسبة السنة، والواقع يفرض نفسه فما الذي يمكننا فعله حيال تلك التركيبة الديمغرافية للمنطقة؟
        فقال لي: بل يا عزيزي نستطيع أن نفعل الكثير .. فسألته كيف ذلك؟ فقال: هذا أمر يطول الحديث فيه وقد تأخر الوقت وعلينا أن نذهب، ولكني أود أن أسألك قبل أن أذهب لو أتيحت لك الفرصة للمساهمة في عمل ينقذ الأمة الإسلامية من ذلك المد الشيعي فماذا أنت فاعل؟ فقلت له: وهل هذا الأمر يحتاج إلى سؤال؟ فقال لي: إذن غدا عشاؤكم عندي إن شاء الله ونكمل حديثنا على بركة الله، واسـتأذنوا وسلموا على أن نلتقي في اليوم التالي لنكمل حديثنا.
        ودعتهم وبعدها جلست لوحدي في استغراب وتفكير طويل حول تلك الإشارات التي كانوا يوحون بها من خلال حديثهم معي وتلك الزيارة المفاجئة أصلاً، خصوصا وأني منذ فترة طويلة لم التقِ بالشيخ أبي عبد الرحمن!
        في اليوم التالي توجهت إلى منزل الشيخ أبي عبد الرحمن واجتمعت هناك للمرة الثانية بالأخ خالد والأخ أحمد وفتحنا نفس الموضوع وهو خطر التشيع،حيث بادرني الشيخ أبو عبد الرحمن بالسؤال مبتسماً: يا شيخ حسين هل لا زلت مستعداً للمساهمة في التصدي للخطر الشيعي؟ فقلت له: بالتأكيد يا شيخنا العزيز، ولكن عندي سؤال حيرني منذ الأمس.. فقال: تفضل سل ما تشاء، فقلت له: من الواضح أن لديكم مخططاً ما حيال هذا الأمر، وأني معني بشكل أو بآخر فيه، فلم لا توضح لي الأمر وتعلمني ما الذي يمكنني فعله وما أنا إلاّ طالب؟
        فقال الشيخ أبو عبد الرحمن: أنت كما عهدتك يا أخي حسين ذكي ولماح وعليه سأخبرك بالتفاصيل على أن تعاهدني بأن يكون الأمر محصوراً بيننا فقط، فأجبته فوراً: إنني أعاهدك على ذلك يا شيخ.
        فقال الشيخ أبو عبد الرحمن: دعني أعرفك مرة أُخرى على الأخوين أحمد وخالد بشكل أوضح، فهما أخوان عزيزان موفدان من قبل الأستاذ قصي صدام حسين، اتصلا بي منذ فترة وتعرفت بهما لأجل العمل على مشروع نعمل من خلاله على ضرب الحوزة وتسقيط رموزها ونسف جذور التشيع وإفقاد الثقة بعلماء الشيعة ورموزهم وعلى رأسهم الخميني، وضربهم من الداخل من خلال إثارة الشبهات بطريقة علمية غير مباشرة، وتبيان نشأة الشيعة والتشيع على حقيقتها، ومواجهة ذلك الخطر الشيعي الذي يدعي الانتساب إلى أهل البيت رضوان الله عليهم للتأثير في عقول وقلوب ضعاف الناس، وهذا العمل نسعى من خلاله إلى بيان الحقيقة وتحذير الناس من ضلالات الشيعة، فقلت له: إن هنالك الكثير من الكتب التي بينت بطلان عقائد الشيعة فما الذي يمكننا نحن فعله زيادة على ما كتب؟
        فقال لي: هذه المرة سيكون مشروعنا كتاباً مختلفاًعن كل ما كتب عن الشيعة والتشيع، فطلبت منه الايضاح أكثر، فقال: الكتب التي ألفت سابقاً في هذا المجال لم يقرأها إلاّ بعض علمائهم أما العوام فلم يطلعوا عليها .. أما في هذا الكتاب فقد تمت فيه دراسة أحدث الأساليب المتطورة لاختراقهم وجعل عوامهم يطلعون على الكتاب، بل دعني أقول لك: إنّ الشيعة والسنة بأجمعهم سيتناولون هذا الكتاب، ولكي أكون أكثر وضوحاً فإننا نسعى بأن يصل الكتاب إلى كل بيت شيعي وسني، فوجدت أنه يمكن ذلك من خلال تأليف كتاب باسم وهمي لمؤلف شيعي يفضح من خلاله علماءهم وعقائدهم وأن يكون من السادة لأن الشيعة يحترمون السادة، على أن يكون هذا المؤلف خريج حوزة يفضحهم من الداخل ويظهر ما خفي عن عوامهم ، فقلت له: لكن هذا ليس بالأمر السهل فهم يعرفون بعضهم والناس ستكتشف هذا الأمر عاجلاً أم آجلاً، فرد مبتسماً: وهذا هو المطلوب، فلمجرد البحث والتحقيق في هذا العمل حول شخصية الكاتب بحد ذاته سيشهر الكتاب ويحدث ضجة كبيرة في الأوساط الشيعية والسنية، وبهذا نكون قد شهرنا الكتاب وذلك من خلال الاستنكار والرد على هذا الكتاب، هذا من جهة.
        ومن جهة أُخرى ومع مرور الزمن سيتحول الكتاب والكاتب إلى حقيقة تاريخيه بحيث لا يستطيع الشيعة أن يثبتوا العكس، لذلك رأينا أن نجعل هذا العمل خالصاً لله أولاً وللتاريخ ثانياً وعلى هذا سيكون اسم الكتاب (لله ثم للتاريخ)، وقد رسمنا خطة محكمة لتوزيع الكتاب بحيث يصل إلى يد الكثير من الناس سواء عبر الانترنت أو على أرض الواقع والترويج له في الأوساط الاعلامية وخاصة الشيعية منها، حيث سيتم نشر الكتاب في أكثر من دولة في نفس الوقت، من خلال الكثير من أهل الخير في تلك الدول المستعدين لطبع الكتاب على نفقتهم وتوزيعه بكميات ضخمة، ومن أهم الدول التي سيوزع فيها الكتاب بداية المملكة العربية السعودية لان الشيعة وخصوصاً في المنطقة الشرقية متواجدون بكثرة، وكذلك في الكويت حيث إن الكويت أيضاً فيها نسبة لا بأس بها من الشيعة ولا تنسى خيانتهم ومقاومتهم للقوات العراقية حينما دخلت الكويت، مما جعلهم مقربين للحكومة الكويتية بعد أن كانوا مهملين، وأيضاً اليمن والتي تعتبر من أهم الدول التي سيتم توزيع الكتاب فيها بقوة، لانه من المعلوم أن الزيدية طائفة شيعية تحمل أفكاراً خطيرة، ويحاولون بكل جهودهم أن يكون الحكم للسادة في اليمن وهذا أمر خطير، والبحرين والتي تغلب فيها نسبة الشيعة على السنة بشكل كبير، وكذلك المغرب والجزائر وتونس لما في دول المغرب من مد شيعي كبير وكذلك الأردن وسوريا ولبنان وفلسطين، يعني باختصار سنحاول أن نوصل الكتاب إلى أغلب المسلمين في العالم وخاصة للأماكن التي للشيعة تأثير عليها ولا سيما إيران.
        أما بالنسبة لمضمون الكتاب فقد وجدت أن أكثر الكتب الشيعية التي استطاعت التأثير على أهل السنة وحثهم على قراءتها هما كتابي «المراجعات» و«ثم اهتديت» وكتب المتشيعيين بشكل عام، لما فيها من إثارة والتي تحتوي غالباً على أسلوب حواري أو قصصي يجذب القارئ.
        إذن سيكون اعتمادنا في تأليف الكتاب على الإسلوب القصصي الحواري في آن واحد. هذا بالإضافة إلى أننا سنجمع كل المطاعن الموجودة في عقائدهم وعلى علمائهم لكي نبين حقيقتهم لعامة المسلمين، اضافة إلى هز ثقة الشيعة من الداخل بعلمائهم وسادتهم الذين يعتبرونهم مثلاً وقدوة ويبجلونهم أيما تبجيل،ومن أهم المواضيع التي سنطرحها التقية والمتعة والخمس وتحريف القرآن والغلو في أهل البيت وعلاقة الشيعة بعبد الله بن سبأ ونظرة الشيعة الحقيقة للسنة وطعنهم في الصحابة وأمهات المؤمنين...الخ.
        فرحت كثيراً لكلام الشيخ أبي عبد الرحمن وسررت لهذا التوجه الجديد والاسلوب الذكي لاختراق الشيعة، وأثنيت على ذلك فقلت له: إنني لا أُخفي إعجابي الكبير بالفكرة ولكنني أسألك لماذا اخترتني أنا بالذات، فأنت أفضل مني لهذا العمل خصوصاً وأنك العقل المدبر لهذا العمل الخيري الكبير، ونحن تلاميذك يا شيخ؟
        فقال لي: أنت تعلم بأنني مشغول بإمامة المسجد وبحلقات الدرس لطلبة العلم وليس لدي وقت للبحث والتقصي في كتب الشيعة وسيرة علمائهم، وأنت الشخص المناسب لكونك درست في كلية أصول الدين قسم الحديث في جامعة الإمام محمد بن سعود في المملكة العربية السعودية ولديك اطلاع في علم الحديث والرجال، إضافة إلى أنك موضع ثقتنا.
        وبالفعل تم الاتفاق على بدء العمل تحت إشراف ودعم الشيخ أبي عبد الرحمن وبدعم من الأخوين خالد وأحمد، حيث إنهما أبديا استعدادهما لتلبية أي شيء اطلبه في سبيل إنهاء هذا الكتاب بالصورة المطلوبة وبالسرعة الممكنة، سواء على الصعيد المادي أو المعنوي كالكتب والمصادر وجهاز كمبيوتر وأي أموال أحتاجها لدعم هذا العمل.
        وفي اليوم التالي عدت للعمل على الكتاب، محاولاً نسج القصة المطلوبة من خلال الأمور التي كنت قد أعددتها سابقاً، والملاحظات التي سلمني إياها الشيخ أبو عبد الرحمن،مستعيناً بالشخصيات التي طلب مني اضافتها، وفي غضون أسبوعين كانت مواد الكتاب عندي شبه كاملة مع السيناريو، وقد سهلت علي المهمة بعض الكتب ككتب الشيخ إحسان إلهي ظهير والشيخ عبد الله الغفاري وموسى الموسوي وأحمد الكاتب وغيرها من الكتب التي بينت عقائد الشيعة، حيث إني استخرجت منها الكثير من المواد الهامة، وبالفعل أنهيت الكتاب ولم يبق عندي إلا مراجعته وتحقيقه وتنقيحه، خاصة وأن هنالك بعض الشخصيات ممن فرض علي الشيخ أبو عبد الرحمن إضافة اسمائهم على أنني قابلتهم، وهذه كانت أصعب خطوة بالنسبة لي، فقد كان لزاماً علي أن أحسب أعمارهم وتواريخ اللقاء بهم بحيث لا يتعارض الأمر مع عمري المفترض، وهنا خطرت لي فكرة وهي أن أعمل جدول بياني يبين تاريخ ولادة ووفاة كل الشخصيات المطلوب ذكرها في الكتاب، أوتاريخ الالتقاء بهم مما يسهل علي الأمر أكثر، وبالفعل وضعت هذه التفاصيل في جدول وكانت النتيجة أنني أمام فرضيتين وهما كالتالي:

        جدول يبين أسماء وتواريخ ولادة ووفاة الشخصيات التي قابلتها
        الفرضية الأولى: لقائي بكل الشخصيات ابتداء من دلدار علي:
        وهنا اتضح لي المفارقات التي لا تعقل بالطبع حيث إنه لو افترضت أنني التقيت بدلدار علي النقوي في سنة وفاته (1820م) وكان عمري ثلاثين سنة فسيترتب عليه التالي:
        - سيكون عمري حين التقيت عبد الحسين شرف الدين مائة وستة وأربعين سنة.
        - نلت درجة الاجتهاد وأنا بعمر مائة وأربعة وستين سنة.
        - التقيت بالخميني وعمري 175 سنة وذلك حين أقام بالعراق عام (1965م).
        - سأكون أكبر من الشاعر أحمد الصافي بمئة وست سنوات رغم أني كنت قد ذكرت إنه يكبرني بما يقارب الثلاثين عاماً.
        - التقيت بالخوئي وأنا بعمر مئتين وإثنين.
        - سيكون عمري سنة صدور الكتاب (1999م) مائتان وتسع سنوات!! وهذا أمر لن يتقبله أي قارئ .
        الاسـم
        العمر المفترض عند اللقاء
        تاريخ الولادة
        تاريخ الوفاة
        حسين الموسوي

        ميلادي1790
        حي يرزق
        دلدار علي النقوي
        30 سنة العمر عند اللقاء

        ميلادي 1820
        عبد الحسين شرف الدين
        146 سنة العمر عند اللقاء
        ميلادي 1873
        ميلادي 1988
        محمد الحسين كاشف الغطاء
        164 سنة نلت درجة الاجتهاد
        ميلادي 1877
        ميلادي 1954
        الخميني
        175سنة وجوده بالعراق 1965


        أحمد الصافي النجفي
        187 سنة العمر عند اللقاء
        ميلادي 1896
        ميلادي 1977
        الخوئي
        202 سنة العمر عند اللقاء
        ميلادي 1899
        ميلادي 1992
        كتاب لله ثم للتاريخ الجزء الأول
        209 سنة حين صدور الكتاب
        ميلادي 1999


        الفرضية الثانية: إن الشاعر أحمد الصافي يكبرني بثلاثين سنة:
        اما الفرضية الثانية والتي افترضت فيها أن الشاعر أحمد الصافي النجفي المولود (1896) ميلادي والذي يكبرني بثلانين عاماًفقد وجدت فيها أكثر من مفارقة أيضاً، وأهم هذه المفارقات هي:
        - أني نلت درجة الاجتهاد وأنا بعمر الثامنة والعشرين عاماً وهذا أمر بعيد.
        - أنني تلقيت العلوم على يد الخميني بعد أن أصبحت مجتهداً بعشر سنوات على اعتبار أنه أقام بالعراق بعد وفاة كاشف الغطاء بعشر سنوات أي سنة (1965م) ويكون عمري حينها 41 سنه.
        - سيكون عمري حين التقيت بعبد الحسين شرف الدين صاحب كتاب المراجعات عشر سنوات، وهذا أيضاً امرٌ لا يعقل لأني ذكرت أنني كنت من ضمن الشخصيات الذين حضروا والتقوا به حين زار الحوزة في النجف.
        - لن استطيع أن ادعي لقائي بدلدار علي النقوي لأني ساكون قد ولدت بعد وفاة دلدار علي بمائة وست سنوات.
        الاســـــم
        العمر المفترض عند اللقاء
        تاريخ الولادة
        تاريخ الوفاة
        حسين الموسوي

        ميلادي1926
        حي يرزق
        دلدار علي النقوي
        قبل الولادة بـ 106 سنوات

        ميلادي 1820
        عبد الحسين شرف الدين
        10 سنوات العمر عند اللقاء
        ميلادي 1873
        ميلادي 1988
        محمد الحسين كاشف الغطاء
        28 سنة نلت درجة الاجتهاد
        ميلادي 1877
        ميلادي 1954
        الخميني
        41 سنة وجوده بالعراق1965


        احمد الصافي النجفي
        51 سنة العمر عند اللقاء
        ميلادي 1896
        ميلادي 1977
        الخوئي
        66 سنة العمر عند اللقاء
        ميلادي 1899
        ميلادي 1992
        كتاب لله ثم للتاريخ الجزء الأول
        73 سنة العمر حين صدور الكتاب
        ميلادي 1999


        بعد هذه الدراسة المفصلةكان يجب أن أحذف أسماء بعض الشخصيات التي طلب مني ذكرها في الكتاب حتى لا أقع في هذه المغالطات، حينها أتصلت بالشيخ أبي عبد الرحمن لأخبره بذلك، وقلت له: إنّ هنالك بعض الشخصيات التي لا بد من حذفها، فقاطعني دون أن يدعني أكمل كلامي ليفهم ما هو مقصدي وقال غاضباً: يا أخي أنت يومياً تخرج لنا بحجة جديدة لكي لا تنهي الكتاب بالصورة التي طلبناها منك! أكمل الكتاب بدون حذف أي شخصية وسلمني إياه وما عليك بالباقي.
        عندما تكلم معي بتلك الطريقة انزعجت كثيراً وقلت في نفسي: إذن فليكن ما يريد سأسلمه الكتاب كما هو بمغالطاته وهم يتكفلون بتحقيقه واستخراج مغالطاته وانتهي من هذه المهمة التي كلفت بها. قلت للشيخ أبي عبد الرحمن: لا تغضب يا شيخنا لك ما تريد، الكتاب جاهز يمكنك أن تأتي لتأخذه في أي وقت تريد.
        وفي اليوم التالي جاءني الشيخ أبو عبد الرحمن ومعه أحمد وخالد واستلموا الكتاب بعد أن شكروني على جهودي وقدموا لي ظرفاً فيه مبلغاً من المال وانصرفوا، وتنفست الصعداء لأني أتممت المهمة على أفضل وجه.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم إخواني فيما يلي الصفحة الأخيرة من الكتاب لمن لايعمل لديه رابطه و أرجو من الشباب التعليق
          وحينما غادر الشيخ أبو عبد الرحمن بدأت الحيرة تتملكني والأفكار تتلاطم في رأسي، وروحي ضاقت، وعقلي تعب من كثرة التفكير، فانهمرت دموعي وأنا أُخاطب نفسي الى متى ستظل الأمة الاسلامية يقتل بعضهم بعضاً؟ وكيف يستبيح المسلم السني دم المسلم السني أو دم المسلم الشيعي؟ لا ورب الكعبة ليست هذه بأفعال المسلمين! رفعت يديّ الى الله داعياً لـه أن يحفظ المسلمين في أرجاء العالم سنة وشيعة ، وأن يوحد قلوبهم لمواجهة أعداء الإسلام وعلى رأسهم أمريكا وإسرائيل رأس الكفر في العالم.
          وبعد هذا لم يكن أمامي الا أن أغير مكان اقامتي وانتقل إلى مكان آخر لا يعلمه إلاّ الله عزّ وجلّ وبعض الخواص من أقربائي، كي ابتعد عن أيادي المتطرفين من أمثال الزرقاوي وأتباعه، عاقداً النية على أن أبدأ من جديد، إنساناً آخر يرتضيه الله ورسوله وأهل بيته الكرام رضوان الله عليهم.
          ولتعلم يا أخي القارئ أني حينما ألفت الجزء الأول من هذا الكتاب لم أختر اسم السيد حسين الموسوي عبثاً فإنّ اسمي الحقيقي هو حسين، وأن نسبي يرجع الى الإمام موسى الكاظم رضوان الله عليه، فنحن عائلة من الاشراف، أو كما يقول الشيعة من السادة، وها أنا قد الفت الجزء الثاني منه لأبيّن للعالم جريمة أُخرى تضاف لجرائم صدام واتباعه.
          واعلم أخي القارئ أن من يسمى بالزرقاوي ما هو إلاّ عميل للصهيونية غايته تشويه صورة الإسلام بما يفعله من قطع للرؤوس على طريقة إمامه يزيد عليه لعائن الله, وأن اتباعه مغرر بهم فأغلبهم من الجهال والمرتزقة، ولو كان هؤلاء شرفاء لرفعوا سلاحهم ووجهوا بنادقهم للعدو الصهيوني، ولوقفوا الى جانب إخواننا في فلسطين لتحرير القدس الشريف من أيدي اليهود المنافقين، لا كما هو الحال من قتلهم إخوانهم في بلاد الحرمين الشريفين أو في بلاد الرافدين أو في أي مكان في العالم الإسلامي.
          وفي نهاية هذا الكتاب أُريد أن أُعلن للقارئ الكريم بأنني وبعد بحث طويل قد توصلت الى أن التمسك بأهل البيت رضي الله عنهم وأرضاهم فريضة أمرنا بها الله ورسوله في الكتاب والسنة، ويكفينا في ذلك حديث الثقلين.
          وفي هذا المقام وبعد أن هداني الله الى الحق لا يسعني إلا أن أتوجه بالاعتذار من الله عزّ وجلّ والاعتذار لكُلّ من آذيتهم في الجزء الأول من كتابي السابق، راجياً الله تعالى أن يغفر لي تلك الأكاذيب والافتراءات التي نسبتها الى علماء الشيعة، ولا سيما ما افتريته على الإمام الخميني رحمه الله.
          وإني أقولها لله ثم للتاريخ:

          أشهد أن لا إله إلاّ الله
          وأشهد أن محمّداً رسول الله
          وأشهد أن علياً ولي الله

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد و عجل فرجهم...

            اخي العزيز..بالاصل ليس هناك و جود لهذا الشخص...
            ان مؤلف كتاب لله و التاريخ ليس شيعي بالاصل ... و اعلم ان اول نقاط ضعف ذلك الكتاب ان كاتبه مجهول الهوية...و ثانية ان كاتبه يجهل ابسط الامور المتعلقة بالشيعة فهو لا يستطيع التفريق بين الشيخ و السيد ...و على هذا كل ما يصدر تحت ذلك العنوان.. يبقى مشبوه... و للكلام بقية

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة موالي آل بيت النبي
              اللهم صل على محمد وآل محمد و عجل فرجهم...

              اخي العزيز..بالاصل ليس هناك و جود لهذا الشخص...
              ان مؤلف كتاب لله و التاريخ ليس شيعي بالاصل ... و اعلم ان اول نقاط ضعف ذلك الكتاب ان كاتبه مجهول الهوية...و ثانية ان كاتبه يجهل ابسط الامور المتعلقة بالشيعة فهو لا يستطيع التفريق بين الشيخ و السيد ...و على هذا كل ما يصدر تحت ذلك العنوان.. يبقى مشبوه... و للكلام بقية
              أحسنت الموالي وهذا الكتاب الجديد يقول نفس كلامك ويفصل كل هذه الشبهات

              تعليق


              • #8
                نكص على عقبيه

                تعليق


                • #9
                  كأنني أقرأ في قول هذا المجهول .. الذي رجع للحق ..بأن اهل البيت .. رضي الله عنهم !!مو صلوات الله عليهم ..

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة طــه
                    كأنني أقرأ في قول هذا المجهول .. الذي رجع للحق ..بأن اهل البيت .. رضي الله عنهم !!مو صلوات الله عليهم ..
                    احسنت...هذا ما لفت انتباهي ايضاً...

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة موالي آل بيت النبي
                      احسنت...هذا ما لفت انتباهي ايضاً...
                      ملاحظتكم بمكانها ولكن لاتنسوا ياأحبائي أن المستبصر حسين جديد على تعابير الشيعة وعاداتهم بالصلاة على محمد وآل محمد فنحن لانلومه لهذه الزلات فمع الأيام سيتعود على الصلاة الصحيحة .
                      أريد أن أسأل هل أن رابط الكتاب شغال عند الجميع أم لا حتى أجلب لكم بقية الكتاب لمن يريد ؟؟؟؟
                      الله يرفع شأن شيعة أهل البيت ويظهرالحق

                      تعليق


                      • #12
                        ممممممممماصدق لوشنو هل الكتابات

                        تعليق


                        • #13
                          للرفع الله يرفع شأنكم

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                          استجابة 1
                          10 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X