هذه الاية التي انقلها في بداية موضوعي تخص من كان مجاهداً حقيقياً يدافع عن كرامة الدين والانسانية ، لا كما يفعل اراذل القاعدة في العراق بأسم الدين والاسلام ...
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
بسم الله الرحن الرحيم
رسالة الى الحكام العرب والى من يؤيدهم من شعوبهم :-
بعد مقتل الملعون في الارض وعليه لعان الله في السماء، مخرب الدين ومهدم دعائم الاسلام الملقب بالزرقاوي ظهرت في اغلب وسائل الاعلام المرئي والمسموع والمقروء ردود افعال ما انزل الله بها من سلطان وقد كانت ردود الافعال هذه متباينة من ناحية المصالح المرتبطة بالزرقاوي في حياته فمنهم من كان منتفعاً بشكل مباشر كما في ايتام صدام والبعثيين والطائفيين ، والمنتفعين منه بشكل غير مباشر كما في العرب في الدول المجاورة وغير المجاورة بحيث ان هؤلاء كانت امنياتهم وامالهم متحققة على يد هذا الملعون بحيث انهم دعموه وقدم له العطاء الجزيل لكي يحقق على الارض ما يصبون هم الى تحقيقه ، وقد ثبت ذلك في تباكيهم عليه حيث جعلوه بمنزلة الشهيد المجاهد ، والحقيقة المرة التي لا يرتضيها الكثير من الخونة هي انه لا يعرف من الجهاد الا اسمه ، ومن أغرب ردود الافعال ما قامت به منظمة الجهاد الاسلامي الفلسطينية التي سحقت مشاعر ملايين العراقيين بردة فعلها المشينة التي عرتهم وكشفت زيف جهادهم ايظاً فهم اناس لا يفكرون بالملايين من العراقيين الذين اصبح الزرقاوي شبحاً للموت لهم فهو لايملك ذرة من الانسانية ولا يعرف الرحمة بتاتاً ، فهو يذبح ويخطف ويقتل كل العراقيين بدون استثناء وما جرى في مركز تطوع الفلوجة عندما قام بقتل ابنائها وهو خير شاهد على عدائه لكل من يخالفه بالرأي وبهذا كان بداية نهايته حيث انه طرد من الفلوجة بعد ان ضيقت عليه الخناق عشائرها، كما لم تسلم الكنائس من تفجيراته ، فضلاً غن قتل الشيعة بسبب تكفيره لهم والسبب انهم مواليين لاهل البيت عليهم السلام ، وما تفجير الامامين العسكريين في سامراء الا لأشعال نار فتنة الحرب الطائفية التي يريدها الزرقاوي والقادة الخونة من العرب وكذلك من لايريد الاستقرار والهدوء في العراق خوفاً على كراسيهم التي ان استقر العراق تطالب شعوبهم بحرايتها ، وليعلم كل العرب الخونة ومن لف لفهم (( ان القافلة تسيير والكلاب تنبح )) والخزي والعار لكم والله ان الله لايضيع عنده مثقال حبة خردل سوف تلاقون مصير الزرقاوي نفسه وخير شاهد ما قام به ال سعود من دعم للوهابية السفلة بحيث في نهاية المطاف انقلب السحر على الساحر وقد ذاقوا من الكاس التي جرعوها للناس ظلماً وعدوناً وها هم في وسائل اعلامهم يقلون نحن نعلن الحرب على الارهاب والحق كل الحق انهم الحاضنة الاولى له وكل العالم يعرف ذلك وابن لادن خير شاهد على ذلك فهو سعودي ابن سعودي وهو الرجل الاول في القاعدة ...
وفي نهاية المطاف نقول الرحمة لكل شهداء العراق بكل تلاوينهم العرقية والمذهبية والغزي والعار للزرقاوي العفن الالحادي الكافر النجس الذي بليت الامة به كما بليت من قبل بيزيد شارب الخمر الذان هما وجهان لعملة واحدة فالهدف واحد (( وهو القضاء على الاسلام بتلويثة بأفكار مستوردة ما انزل الله بها من سلطان ))000
وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون 000
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
بسم الله الرحن الرحيم
رسالة الى الحكام العرب والى من يؤيدهم من شعوبهم :-
بعد مقتل الملعون في الارض وعليه لعان الله في السماء، مخرب الدين ومهدم دعائم الاسلام الملقب بالزرقاوي ظهرت في اغلب وسائل الاعلام المرئي والمسموع والمقروء ردود افعال ما انزل الله بها من سلطان وقد كانت ردود الافعال هذه متباينة من ناحية المصالح المرتبطة بالزرقاوي في حياته فمنهم من كان منتفعاً بشكل مباشر كما في ايتام صدام والبعثيين والطائفيين ، والمنتفعين منه بشكل غير مباشر كما في العرب في الدول المجاورة وغير المجاورة بحيث ان هؤلاء كانت امنياتهم وامالهم متحققة على يد هذا الملعون بحيث انهم دعموه وقدم له العطاء الجزيل لكي يحقق على الارض ما يصبون هم الى تحقيقه ، وقد ثبت ذلك في تباكيهم عليه حيث جعلوه بمنزلة الشهيد المجاهد ، والحقيقة المرة التي لا يرتضيها الكثير من الخونة هي انه لا يعرف من الجهاد الا اسمه ، ومن أغرب ردود الافعال ما قامت به منظمة الجهاد الاسلامي الفلسطينية التي سحقت مشاعر ملايين العراقيين بردة فعلها المشينة التي عرتهم وكشفت زيف جهادهم ايظاً فهم اناس لا يفكرون بالملايين من العراقيين الذين اصبح الزرقاوي شبحاً للموت لهم فهو لايملك ذرة من الانسانية ولا يعرف الرحمة بتاتاً ، فهو يذبح ويخطف ويقتل كل العراقيين بدون استثناء وما جرى في مركز تطوع الفلوجة عندما قام بقتل ابنائها وهو خير شاهد على عدائه لكل من يخالفه بالرأي وبهذا كان بداية نهايته حيث انه طرد من الفلوجة بعد ان ضيقت عليه الخناق عشائرها، كما لم تسلم الكنائس من تفجيراته ، فضلاً غن قتل الشيعة بسبب تكفيره لهم والسبب انهم مواليين لاهل البيت عليهم السلام ، وما تفجير الامامين العسكريين في سامراء الا لأشعال نار فتنة الحرب الطائفية التي يريدها الزرقاوي والقادة الخونة من العرب وكذلك من لايريد الاستقرار والهدوء في العراق خوفاً على كراسيهم التي ان استقر العراق تطالب شعوبهم بحرايتها ، وليعلم كل العرب الخونة ومن لف لفهم (( ان القافلة تسيير والكلاب تنبح )) والخزي والعار لكم والله ان الله لايضيع عنده مثقال حبة خردل سوف تلاقون مصير الزرقاوي نفسه وخير شاهد ما قام به ال سعود من دعم للوهابية السفلة بحيث في نهاية المطاف انقلب السحر على الساحر وقد ذاقوا من الكاس التي جرعوها للناس ظلماً وعدوناً وها هم في وسائل اعلامهم يقلون نحن نعلن الحرب على الارهاب والحق كل الحق انهم الحاضنة الاولى له وكل العالم يعرف ذلك وابن لادن خير شاهد على ذلك فهو سعودي ابن سعودي وهو الرجل الاول في القاعدة ...
وفي نهاية المطاف نقول الرحمة لكل شهداء العراق بكل تلاوينهم العرقية والمذهبية والغزي والعار للزرقاوي العفن الالحادي الكافر النجس الذي بليت الامة به كما بليت من قبل بيزيد شارب الخمر الذان هما وجهان لعملة واحدة فالهدف واحد (( وهو القضاء على الاسلام بتلويثة بأفكار مستوردة ما انزل الله بها من سلطان ))000
وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون 000