إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابي قلب ابيض

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    أحسنــــــــــــ عزيزتي ــــــــــــــــتي

    تعليق


    • #62
      يالله ييبلي هدية لأني تعبت من الكتابه لك لوووووووووووووووول

      تعليق


      • #63
        بارك الله فيج شكرا

        المشاركة الأصلية بواسطة مملكة الحزن
        يالله ييبلي هدية لأني تعبت من الكتابه لك لوووووووووووووووول

        تفضلي عزيزتي هذه الهديه المتواضعه مني اتمنى قبولها


        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=57582

        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=58586

        تعليق


        • #64
          السلام عليكم:
          ان الله لايغيرمافي قوم حتى يغيروا ما في انفسهم اخي الفاضل
          انطيك نصيحه مجربه اصعد للسطح وحدك واحكي مع الله وكاشفه
          مافي داخلك واعترف له بكلشي بلسانك وكول له انا لست اول من
          عصاك فغفرت له ولااول من استجاره بك فاجرته.............وصلي
          على محمد واله.................ولاحظ النتائج خلال اول دقائق هذا طبعا مع عقد النية الصادقه واقامة الصلاة بوقتها......والسلام عليكم
          اسألكم الدعاء.

          تعليق


          • #65
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صلي على محمد وال محمد
            اخوتي الاعزاء موضوع الاخ لجنه يطرح سؤال هو عن كيفيه التغيير وهل يكفي قول احدنا انه يريد ان يتغير لكي يتغير ام انه بحاجه الى ان يسعى لرفع عزيمته فكيف يتم ذلك

            ما المقصود بالتغيير
            إن الوظيفة الأساسية لكل فرد يخرج إلى الأرض هي ممارسة العبودية لله عز وجل في فترة وجوده في الدنيا، بداية من بلوغه الحلم وحتى موته. على أن وجودنا على الأرض بما تحتويه من زينة يتطلب منا جهادا لأنفسنا ونصرة لله عليها، إن أردنا أن نرتدي رداء العبودية وننجح في الامتحان. إن كرامة العبد عند الله مرتبطة بمدى عبوديته له، ولا علاقة لذلك بالنسب أو الماضي ... الخ. فالولاية والكرامة على قدر الاستقامة، واستمرارها مرتبط ببقاء حالة تلك الاستقامة.
            فإذا ما أسقطنا هذه القاعدة على الواقع الذي تحياه أمتنا الآن، نجد أن ما يحدث لنا من ذل وهوان وبؤس وعذاب لم يأتِ من فراغ، بل بسبب ما اقترفته أيدينا. فبأفعالنا استدعينا غضب الله علينا. لقد ملأ حب الدنيا قلوبنا، فأصبحت تصوراتنا وأحلامنا منبثقة منها ... اتجهت أعيننا إلى الأرض، وتصارعنا على ما فيها. ودخلنا بذلك كأمة إسلامية في دائرة الغضب والعقوبة الإلهية، وإن اختلف شكلها من مكان لآخر.
            فإن قلت: ولكن أنا لا أفعل هذه الموبقات، وأعمل جاهدا على إصلاح نفسي، والاستقامة على أمر الله. فلماذا أُعاقب بما يُعاقب به العاصون؟ والجواب هو أن الأمة الإسلامية أمة واحدة، يشكل مجموع المسلمين جسدها. فإذا حدث لعضو في هذا الجسد مكروه، فعلى الجميع أن يعملوا على عودته لصحته مرة أخرى. إذن فكون البعض منا صالحا في نفسه، مبتعدا عما يغضب ربه، فهذا لا يعفيه من مسئوليته عن الأمة وما يحدث لها.
            إن الغمة لن تنكشف عنا بالدعاء فقط، بل لابد أن يسبق هذا الدعاء ويصاحبه تحول حقيقي عن كل ما يغضب الله، وانتقال إلى ما يرضيه. لابد من روح جديدة تسري في كيان الأمة، فتوقظها من سباتها، وتعمل على تغييرها تغييرا جذريا يشمل المفاهيم والتصورات، والسر والعلانية، والأقوال والأفعال.

            عوائق التغيير
            النقطة التي نقف عندها ولا نستطيع تجاوزها هي كيفية التغيير. كيف نحوّل الكلام النظري إلى واقع عملي؟ كيف يصبح الله عز وجل أحب إلينا وأعز علينا من كل شيء؟ إن هناك انفصال بين القول والفعل ... بين الواجب والواقع ... فما السبب في ذلك؟ الإجابة عن هذا السؤال تستلزم معرفة الدوافع التي تدفع الإنسان للسلوك بصفة عامة، والمراحل التي يمر بها، قبل أن يظهر للواقع.

            لكي يظهر سلوك اختياري ما إلى الوجود، فإن هناك ثلاث مراحل لابد أن تتم داخل الإنسان:
            أولا: القناعة العقلية بالفعل المراد القيام به.
            ثانيا:
            إصغاء قلبي لصوت العقل ورضاه بما يشير إليه.
            ثالثا: صدور أمر من القلب إلى الجوارح بالتنفيذ
            .

            فإذا أردنا أن نُشخّص أسباب السلوك غير السوي، والذي نشكو من وجوده ونريد تغييره إلى ما يحبه الله ويرضاه، فلابد أن يتناول البحث محاور ثلاثة:
            المحور الأول: يتعلق بعقل الإنسان وفكره وقناعاته التي تشكل المنطلق الأول للسلوك.
            المحور الثاني: يتعلق بقلب الإنسان وما يحول بينه وبين تنفيذ ما يمليه عليه العقل.
            المحور الثالث:
            يتعلق بالنفس التي تشكل العائق الأساسي الذي يقف أمام إخلاص هذا الفعل لله عز وجل.

            فإذا كان المطلوب أن نغير ما بأنفسنا حتى يغير الله عز وجل ما بنا، فإن هذا التغيير لابد أن يشمل:
            1-
            الاهتمامات والتصورات والأفكار، وهذا يستدعي تغيير اليقين الخاطئ في العقل الباطن.
            2-
            زيادة الإيمان وتمكنه التام من القلب وطرد الهوى منه.
            3- جهاد النفس وترويضها وإلزامها الصدق والإخلاص لله عز وجل.


            انشاء الله لنا عوده

            تعليق


            • #66
              بالفعل والله

              انا اكتشفت اهم شي النيه عندي لكي اصل الى طريق النور

              ماشاء الله
              الموضوع اصبح للجميع والكل يقدر يستفيد منه صراحه بارك الله فيكم
              اساتذه

              تعليق


              • #67
                القلب الابيض هو القلب الذي لايشوب ولايتشاءم

                وهوالرحب البشوش الصافي

                ويشهد الله انك يالجنة الاستقبال مثال واضح للقلب الابيض

                عودتك هي املنا في هذا المنتدى

                سترجع رغم الانوف شامخ الراس

                موفق

                تعليق


                • #68
                  شكرا لك يالغالي واحنا معاك نظل واقفين

                  والله يردك لنا انشالله بألف سلامة وفقدنا مدير اللجنة الترحيبية وايد

                  والله يشهد ان ما شفنا منك الا قلبك الابيض معانا وانا واتكم عن نفسي مالي شغل بغيري بس متأكدة من كل أعضاء اللجنة الترحيبية كلامهم من كلامي
                  التعديل الأخير تم بواسطة BaNoOoOtA; الساعة 20-09-2006, 01:42 PM.

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X