صراحة اخي بو خنجر >>>>>
اول ما قرات الاية لم افهم معناها وجلست افكر هل ((مثل ما قلت )))هل الوالد يلد ام ماذا وسالت المقربين مني ولكن لم القى اجابة شافية على السؤال


فلا اخفيك سرا ان السؤال حيرني واتجهت مباشرة الى التفسير واعتقد ان معناها والله العالم
القسم اي القسم بعدد ما تكاثر به ابناء ادم او القسم بادم وعدد المخلوقات منه

وانا اعتقد والله اعلم هذه هي التفسير الامثل للاية

وننتظر رايك بخصوص التفسير
شاكرة لك على الموضوع المحير
ودمت سالما اخي بو خنجر

بسم الله الرحمن الرحيم

كما جاء في تفسير الميزان :
قوله تعالى : ((ووالد وما ولد)) لزم نوع من التناسب والارتباط بين القسم والمقسم
عليه يستدعي ان يكون المراد بوالد وما ولد من بينه وبين البلد المقسم نسبة ظاهرة
وينظبق على ابراهيم وولده اسماعيل (عليهما السلام ) وهما السببان الاصليان لبناء
بلدة مكة والبانيان للبيت الحرام قال تعالى : (( واذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت واسماعيل ))
البقرة : 127 وابراهيم عليه السلام هو الذي سأل الله ان يجعل مكة بلدا آمنا قال تعالى :
(( واذ قال ابراهيم رب اجعل هذا البلد امنا )) ابراهيم : 35 وتنكير (( والد )) للتعظيم
والتفخيم ، والتعبير بقوله ((وما ولد )) دون ان يقال : ومن ولد ، للدلالة على التعجيب من امره
مدحا كما في قوله : (( والله اعلم بما وضعت )) آل عمران : 36 .

جزاكم الله خير
ننتظر منك اخي ابو خنجر

بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر المفسرون أن المراد بالوالد هو إبراهيم، وبالولد إسماعيل، وذلك من أجل التناسب مع البلد الذي أقسم به، من جهة علاقتهما ببناء البيت وتأسيس البلد نفسه.
وقيل: المراد «بوالد وما ولد» آدم وبنوه جميعاً، واؤيد اختي عاشقة,والله العالم ان المعنى الثاني هو الامثل,وننتظر الاخوة
وشكرا كثيرا على الموضوع الاكثر من جميل يا اخي

عليكم السلام ورحمة الله أخي بوخنجر ونلبي طلبك ونشارك في موضوعك بنقل تفسير الآية من تفسير الصافي:

ووالد وما ولد
وفي المجمع عن الصادق عليه السلام يعني آدم عليه السلام وما ولد من الانبياء والاوصياء عليهم السلام وأتباعهم والقمي مثله .
وفي الكافي مرفوعا قال أمير المؤمنين ومن ولد من الائمة عليهم السلام .


×××

ولعل المقصود من (ما ولد) ما تسبب في ولادته


هذا ما أفهمه ونتمنى لاالاستفادة منكم وشكرًا...

بسم الله الرحمن الرحيم

بصراحة أنا قرأت بحثا في هذا المجال ولكن للأسف لا يستحضرني الأن،،

كلاهما لهما دور في الانجاب باعتبار أن الجنين يتكون من اتحاد الحيوان المنوي مع البويضة،،
لذلك يطلق على الأب والد وعلى الأم والدة،،
(هذا حسب فهمي البسيط )
بالنسبة لتفسير
(وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ)
روى الحافظ الحسكاني (الحنفي) قال: حدثنا إسحاق بن محمد البصري (بسنده المذكور) عن جابر قال: سألت أبا جعفر من قول الله: (ووالد وما ولد).
قال: (علي وما ولد)

اخي اني على ما اعتقد انه لم يلد بمعنى ان ليس له ابن
مع تحياتي
اختك في الله
قمر 14

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .. اما بعد ..

اما انا فارى بان المقصود بالوالد في الاية الكريمة هم : الاوصياء الائمة الاحد عشر ، الامام الحسن ، والامام الحسين والائمة التسعة المعصومين من ولده عليهم السلام . . والله اعلم

سأنقل لكم رواية :


سأل الامام علي (ع) رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن الأوصياء، فقال: " كلهم هاد مهتد، لا يضرهم كيد من كادهم، ولا خذلان من خذلهم، هم مع القرآن، والقرآن معهم، فقلت: يا رسول الله، سمهم لي فقال: ابني هذا، ووضع يده على رأس الحسن، ثمن ابني هذا، ووضع يده على رأس الحسين، ثم ابن ابني هذا، ووضع يده على رأس الحسين، ثم ابن لي على اسمي اسمه محمد، باقر علمي، وخازن وصي الله ورسوله، وسيولد علي في حياتك، فأقرأه مني السلام، ثم أقبل على الحسين فقال: سيولد لك محمد بن علي، في حياتك فأقرئه مني السلام... ثم يستمر إلى نهاية الاثني عشر إماما، من ولدك مني السلام... ثم يستمر إلى نهاية الاثني عشر إماما، من ولدك يا أخي، فقلت: يا نبي الله، سمهم لي، فسماهم رجلا رجلا، منهم والله هلال مهدي هذه الأمة، الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا، كما ملئت ظلما وجورا .

ويؤكد صاحب الرواية - سليم بن قيس - هذا الخبر، بأنه سأل الحسن والحسين عنه،
فشهدا له بذلك . كما يؤكد الإمام علي الخبر، حيث يقول: يا سليم، إن أوصيائي أحد عشر رجلا، كلهم محدثون، فقلت: يا أمير المؤمنين، من هم؟ قال: ابني هذا الحسن، ثم ابني هذا الحسين، ثم ابني هذا، وأخذ بيد ابن ابنه، علي بن الحسين (علي زين العابدين)، وهو رضيع، ثم ثمانية من ولده، واحدا بعد واحد، هم الذين أقسم الله بهم فقال:
(ووالد وما ولد) ، فالوالد أوصياء، فقلت: يا أمير المؤمنين فيجتمع إمامان، قال: نعم، إلا أن واحدا صامت لا ينطق حتى يهلك الأول " .


شكرا لكم اخي الكريم ابو خنجر على هذا الموضوع .. ومأجور انشاءالله

اخـــــــــــوكــــم / الـــــــــــــغـــــــيــــــــــــو ر

بسم الله الرحمن الرحيم

حسب فهمي البسيط مجرد تفسير وليس من المقصود بالآية الكريمة

انه كل نسل الوالد لان الابناء يحملون اسماء آبائهم والله اعلم

نعلم جميعا ان للايات بطون عديدة

هذا البحث سياخذ طابعا خاصا
انا اسرد لكم هذا البحث و كما يقولون لا حياء في الدين

ووالد و ما ولد

كما نعلم طبيا ان اذا الزوجة انجبت ولدا المسبب هو الزوج
فكثيرا منا يهدد الزوجة لماذا لم تلدي لي ولدا؟ ويهددها بالطلاق او يتزوج باخرى لانها لاتنجب اولادا
لم لا ننظر الى دقة هذه الاية:-

ووالدا وما ولد

بما معنى ان الواله لديه سبب وليس المراة فالمراة (بالمعنى العامي) حمالة فهي التي تحمل الطفل
وتعاني الام الحمل و تغيرات الفسيولوجية و الشكلية و تلد هذا الطفل و ترضعه و تسهر الليالي
لترعاه و تطعمه ووووو........الخ

سؤال:-
اذا اردت الورد فهل تزرع الشوك؟
طبعا لا

فاختيار الزوجة هو اول عتبات التقدم الى رتبة الوالد
فاذا اردت الزواج فهل تتزوج بفاجرة(والعياذ بالله), لا ستختار المراة المؤمنة الصالحة ليكون نسلك صالحا

مثال:-
حقيقة علمية عن مملكة النحل:-
الملكة تطير من الخلية الى ابعد مسافة ثم ينطلق الذكور خلفها فتختار اكثرهم قوة و تحملا!!!
لماذا؟ لانها تريد لنسلها ان يكون الاقوى.


ثم نتطرق الى سورة النور الاية رقم 3

الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ

نتبين من هذه الاية ان الزواج يجب ان يكون متكافئا من حيثية الاسلام و الايمان

فنعود و نقول
بسم الله الرحمن لرحيم
ووالد وما ولد
صدق الله العلي العظيم

يعني اذا كان الوالد مشركا فيكون الناتج مشركا
اذا كان الوالد زانيا فيكون الولد زانيا
اذا كان الوالد صالحا فيكون الولد صالحا

ليس هذا ما اقوله انا كتب التاريخ تقول هذا من مسلمين و غير المسلمين

وهنالك رواية عن الامام الصادق ( سمعته عن شيخ دين )
يقول الشيخ عن الرواية بما معنى ( روي ان شابا كان يقول انه غلب الشيطان , فسئله الامام الصادق و كيف ذلك؟ فرد عليه الشاب :- بينما كنا نمشي جائت امراة عرضت نفسها علينا فابينا. فقال له الامام انه لست انت من
ابى انما ابوك. فتعجب الشاب فساله كيف ذلك فقال له انه عرضت امراة نفسها على ابيك في نفس المكان قبل سنين لكنه ابى فاذا رضى في ذلك الوقت لكنت رضيت)

سؤال:-
هل نحن نمشى على خطى ابائنا حتى فيما لا نعلم عنهم ؟
يقال ان الولد سر ابيه فهل هذه المقولة توضح ما سبق؟


نستنتج من هذا الرواية ان كل عمل نعمله سيكون له مردود علينا و على ابنائنا

فنقول

ووالد وما ولد

بعد اختيار الزوجة و الزواج يكون الوالد ارتقى الى العتبة الثانية و هي النكاح

لينتج الولد علميا يجب ان يجامع الرجل امراة لينتج الولد باذنه تعالى

من المرويات عن الامام الصادق عن النكاح بما معنى

(من بدا ولم يسمي اتخذ الشيطان مكان الزوجة مكانة الزجل من زوجته)

اي ان الشيطان يكون ثالثهما فيكون نصيب الشيطان في الولد كنصيب الاب في الولد

احياننا يقول الاب هذا ابني شري و دائما يسبب لي المشاكل مع الجيران .......الخ
فنقول له ووالد وما ولد
هل كنت هكذا في صغرك؟
هل سميت بسم الله؟

هذه الاشياء كثيرا ما لا يفعلونه المتزجون لانهم لان الشخص لا يعي معناه
ولا يعلم تاثيره على المني

فنقول ان سابقا شرحنا الاختيار الروحي و النفسي للبنة الاساسية ليكون الرجل والدا

سؤال:-
هل الطعام له تاثير على الولد؟
الطعام هو سر بناء الجسم فكيف لا يكون سببا في بناء جسم الطفل؟!!

فاختاروا افضل الطعام لكم و لزوجاتكم ليكون اطفالكم صحيا و جسديا في حالة ممتازة

فاذا كان الولد لديه مرض من الولادة او ما شابه نقول انه من الله عز وجل
لكن لا ننفي ان الطعام هو سبب من الاسباب اكتمال الجنين فاذا انقصت شيء من البروتين او الفيتامين
من طعامكما فيكون النقص في ابنكما ايضا ولعل هذا النقص يؤدي الى امراض الوراثية لاحقا

فكل هذه الكلما تعبر عن ثلاثة كلمات في القران
بسم الله الرحمن الرحيم
ووالد وما ولد
صدق الله العلي العظيم

فاقول في الختام

بسم الله الرحمن الرحيم
قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً
صدق الله العلي العظيم

يعني اخوي بو خنجر الاية نفسها انا اعقد انها تعني القسم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


تفسيرك هنا يدل انه معناها القسم :

يعني اذا كان الوالد مشركا فيكون الناتج مشركا
اذا كان الوالد زانيا فيكون الولد زانيا
اذا كان الوالد صالحا فيكون الولد صالحا

وشاكرة لك على ردك العلمي اخي بو خنجر

بسم الله الرحمن الرحيم
بغض النظر عن تفسير الأية أرى أن بهذا البحث تهميش لدور المرأة،،
فأنا أرى أن للرجل والمرأة دور متساوي في الانجاب،،
فلا يمكن أن نقول ان للرجل الدور الأكبر،،
أنت تقول أن البادرة تكون من الرجل،،
ولكن ماذا تقول عن مولاتنا خديجة الكبرى عليها السلام،، خصوصا وأن البادرة كانت منها،،
الصفات الوراثية الابن يأخذها من الأب والأم،،
واذا فرضنا أنه ام يكن للمرأة دور في الصفات الوراثية وفي انتقالها للابن،،
اذن لماذا دعى الاسلام لحسن اختيار المرأة،،
ولنا في الامام علي قدوة حسنة عندما دعى أخاه ليخطب له امراة ،، لتنجب له ابنا يكون سندا لأخاه الامام الحسين في حربه للطغاة،،
وفي رواية أن الخال أحد الضجيعين،،
أي أننا لا نستطيع تهميش دور المرأة لأن دورها مكمل لدور الرجل،،
تحياتي

اختي بيعة الغدير
انا اسرد حقائق البحث فقط
بطريقتي اما عن دور الرجل و المراة لم اتطرق اليه لان كل ما في البحث ينطبق على الطرفين