عندما لا يكتب الصدق صدق الكلمات ويبعد الحلم عن بعاد الأحلام فإني اكتب على أمال الحروف وأدون أحلامي على بعض الجروح اكتبها على بعد الآمال وعلى تباعد الأجيال وحلم كل صغير وكبير بينة وبين نفسه كلامات صادقات هذه الأحرف الجاهلة لاتعرف معنا العلم بينها وتكلم اللغات واللهجات. اكتب وارسم وأدون كلمات مغنيها مجهولة بين نفسها لا تعلم من أين هيه أو من أين أتت ضاهيه من هواِ أو قراء أو كاتب أهي من متعلم ِ أم من أستاذ هي كلامات بازغان من فكري ومن أمالي وبعدي عن الناس أم من قربي منهم هذه الكلمات ألامعه التي تجعلوني أفكرُ دائماً أن أصبح رجل ذو أمال واسعة وبعيدة اكتبها بين أطراف الصباح قبل طلوع الشمس, التي تملأ الإنسان دفأن وحيوية أم هي الشمس التي حرقت أمالي وكلاماتي من بعدها عني بكلمات حارقات لقلبي تجعلوني دائما أفكر فيها ولاافكر في غيرها لا تعلم بصدق مشاعري ولطف قلبي أنها تحرق القريب منها فما بالبعيد عنها اعني نفسي وآهة من نفسي قد نست إن الله فوقها ويراقبها فقد اتجه نحوا شعاعها المسلط على قلبي ولكن عند اقترابي منها أبعدتني ولم ارا حتى الضوء المسلط منها .
كبحتني بمشار التفكير وأبعدتني عن حسن التدبير .هي بشر من طين لا كنها الحلم والبعد الكبير. تعرف اسمي وتحفظه كحفظها لنفسها وتعلم مكاني ولا اعلم مكانها هل أنا أريدها أم هل هيا مت تريد مني ؟ كلماتها ترن في قلبي كرنين جرس .وطيفها مر أما هل احترقت كلامات لا اعلم معانيها ولا ادري اذهب لمن لكي يعلمني بمعانيها ولكنها كلامات صادقات من قلب لم يعرف الكتابة والتعبير عنها إلا انهٌ حبها وام يعرف كيف يحب غيرها لأنة ابعد من حلم . حُلم به و جلس من نومه ولم يذكره الاانه شيا جميل ويود لو يراه كل يوم
حتى ولو لم يتذكره إني لأعلم انك لن تصدق ما أوصفه عنها لأكنها أتعبتني ولم تعطني فرصه لكي أتعبها بكلامي الصادق ولطفي وتحنني عليها.لماذا لاتصل الحروف التي تكتب إلى قلبها,لماذا لايصل الشعور المرهف بجوارها لماذا لا تمر الرياح التي تخرج من فمي بكلمات صادقة لكي تحركها كا وردة تمر عليها رياح الربيع فتحركها .