في الحب أو الزواج أو الحياة
تجربة الفشل الأول .. صدمة سلبية أم قوة دافعة؟
كيف يمكن أن نواجه صدمة الفشل الأولى في الحب أو الزواج أو الحياة ؟
وأي تأثير يمكن أن نتخطاها من دون أن نترك بصماتها على أسلوب حياتنا وتفكيرنأظ
لماذا تفشل تجربتنا في الأساس؟
أخيرا هل الخطاء فينا أم في الآخر أم في الظروف؟
أسئلة كثيرة تجيب عنها نماذج عاشت التجربة والبعض منها نجح في تخطيها لكنه فشل
في تخطي ذيولها !!
والبعض سجن نفسه فيها رافضا الدخول في تجربة جديدة في حين لجأ البعض الى
الاختصاصيين بحثا عن العلاج أو
الشفاء منها
* لماذا تفشل تجربتنا في الاساس ؟ وأين الخطاء ؟
هل هو فينا أم في الآخر أو في الظروف ؟
* الخوف من تكرار الفشل يقود الى حالة من العزلة والاحباط .
* كيف يمكن تجيير تجربتنا بحلوها ومرها لصالحنا ؟
* وهل نستطيع أن نتحرر منها ؟
* ايقاع الحياة لا يكون دائما منتظما . وعلينا أن نكون
أقوياء بما فيه الكفاية لاستيعاب النشاز في هذا الايقاع .
أرادت طفلا لا جوجا : خاض تجربة مرة لا يزال يعاني من ذيولها ولا تزال تفاصيلها
ترسم أمام عينيه أكثر من علامة
استفهام وعلى الرغم من أنه تزوج مرة ثانية الا أن مرارة التجربة الأولى لا تزال
بصمتها في قلبه وروحه وهو الذي
حرم من فلذاة كبده حتى انه لم يعد يعرف عنه اليوم سيئا.
يقول ... أحببتها بكل جوارحي في الوقت الذي أرادتني مجرد وسيلى لانجاب طفل
من رجل بمواصفات معينه صادف
انني كنت هذا الرجل
تجربة الفشل الأول .. صدمة سلبية أم قوة دافعة؟
كيف يمكن أن نواجه صدمة الفشل الأولى في الحب أو الزواج أو الحياة ؟
وأي تأثير يمكن أن نتخطاها من دون أن نترك بصماتها على أسلوب حياتنا وتفكيرنأظ
لماذا تفشل تجربتنا في الأساس؟
أخيرا هل الخطاء فينا أم في الآخر أم في الظروف؟
أسئلة كثيرة تجيب عنها نماذج عاشت التجربة والبعض منها نجح في تخطيها لكنه فشل
في تخطي ذيولها !!
والبعض سجن نفسه فيها رافضا الدخول في تجربة جديدة في حين لجأ البعض الى
الاختصاصيين بحثا عن العلاج أو
الشفاء منها
* لماذا تفشل تجربتنا في الاساس ؟ وأين الخطاء ؟
هل هو فينا أم في الآخر أو في الظروف ؟
* الخوف من تكرار الفشل يقود الى حالة من العزلة والاحباط .
* كيف يمكن تجيير تجربتنا بحلوها ومرها لصالحنا ؟
* وهل نستطيع أن نتحرر منها ؟
* ايقاع الحياة لا يكون دائما منتظما . وعلينا أن نكون
أقوياء بما فيه الكفاية لاستيعاب النشاز في هذا الايقاع .
أرادت طفلا لا جوجا : خاض تجربة مرة لا يزال يعاني من ذيولها ولا تزال تفاصيلها
ترسم أمام عينيه أكثر من علامة
استفهام وعلى الرغم من أنه تزوج مرة ثانية الا أن مرارة التجربة الأولى لا تزال
بصمتها في قلبه وروحه وهو الذي
حرم من فلذاة كبده حتى انه لم يعد يعرف عنه اليوم سيئا.
يقول ... أحببتها بكل جوارحي في الوقت الذي أرادتني مجرد وسيلى لانجاب طفل
من رجل بمواصفات معينه صادف
انني كنت هذا الرجل
تعليق